قرارصائب..وقُبلة على جبين كلاً من اللجنتين..
فمن لم يُقدر حجمَ الأمانه التي أُوكلت إليه ,
من لم يخف من مولاه ويُراقبه في فلذات الأكباد..
قليل في حقه ذلك ولو شُطبَ من سلك العمل كان ارجى,فهُناك من الدماء الغضة التي تتلهف للعطاء _ممن لم يُحالفهم الحظ_,في حين هؤلاء وامثالهم كالصفر يشغل المنزله لاغير مما يعود بجيل غيرمؤهل خُلقاً وعلماً..
ثائرة
شكراً بحجمِ الكون..
دمتِ نقيه..