نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيالعـــفــونقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



على كثرة ما علم أمته صلى الله عليه وسلم من أدعية ،...


إلا أن حبيبة قلبه لما سألته بماذا تناجي ربها في أشرف ليلة..

لم يدلها إلا على دعاء حوى اسمه عز و جل وصفة له سبحانه و رجاء و تضرع أن يتفضل و ينعم بهذا العفو .
( اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عنا )

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


و حين نمارسه عملياً بيننا فقد نستجلب به مغفرته سبحانه "... ألا تحبون أن يغفر الله لكم"

وهو عند المقدرة قد يكون اختياراً صعباً ...


فإخماد حريق شب في النفس لغيظ احتاج كظمه لهذا العفو ليس هيناً ...


و لكن ما أجمل العائد حين الاتصاف بالنبل...


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


العفو : راحة القلب و سكون النفس ...

هل "تعيشه" و تسامح لتسمح له ليعايشك..


و هل ترسل موجاته للآخرين بقدر ما تتوقع استقبالها منهم ؟؟

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


مبـــــــارك للجميع شهر العــفــو نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي