عودة فتاه مختطوفة إلى منزل ذويه بعد غياب استمر ثلاثة أيام وذلك بعد اخفاق الاجهزة الامنية استرجاعها
قامت مجموعة من مهربي المخدرات بإختطاف فتاه من قصر الافراح بإحداى القراء ألكائنه جنوب محافظة صامطة وذلك ليلة الأربعاء صبيحة الخميس وذلك بغرظ الظغط على اخوان الفتاه المنتسبين لادارة المخدرات الذين تصدوا لهم في العديد من العملايات التهريبية وقد تم تنفيذ عملية الاختطاف بواسطئة بعظ النساء من افراد العصابعة الذين قامت احداهم بإتشميمها الفتها مخدر ومثم نقلها إلى السياره على انها احداى المدعوات قد مرضة وسيتم نقلها إلى المستشفى ولم يفصح عن ملابسات الحدث حتى الان جدير بذكر أن احد اخوان الفتاه قد تلقاء تهديد من العصابة قبل ما يزيد عن الشهر مهذا الحدث المسف يفبد المهدد بخطف احد ابناءه اذا لم يدع المهربين بشانهم وقد تم اخطف الفتاه وتخبيتها في إحداى القراء الحدودية طيلة ثلاث ايام هذا وقد اخفقة الاجهزة الامنية في ارجاع الفتاه إلى ذويها وقد عادئة الفتاه إلى اسرتهافي هذا اليوم الاحد 31/8/1431 وذلك بعد تلقي احد اخوانها رسالة من الخاطفين يفيد عن تواجد اختة في القرية الحدودية التي توجه لها فوجد اخته المخطوفة في احد البيوت المهجورة وقد بان علية الارهاق والتعبوالعياء وذلك من الارث الخوف والجوع والعطش الذي انهك حالها وادخل الفتاه في حال اغماء من ساعة التقاها باهلها
فمن المنعني بمثل لاهذه الجرائم الانسانية التي تترتب علية العديد من الاشكاليات الاسرية والتي يروح ضحيتها البرياء بحجة أن احد منسوبي الامن يقوم بتدية واجبه على اكمل مجة ويكون جزاء ذلك تعريض افراد اسرته لمشل هذاه العتدائات ناهيك عن الحالة النفسية التي تمر بها الاسرة طيلت الايام المخطوفة أذا هي عادئة لاهلية فهل يجد رجال الامن الذين يدافعون عن تراب هذا الوطن بعون الله تعالى من يحمي اهلهم وعرضهم من بعد الله تعالى من مثل هذه الحوادث ومن هذه العصابات تخيل اخي القارء الكريم وانت تطوف بعينايك مستغرب من لوعة الحدث الحالة النفسية لاسرة هذه المسكينه والضن المثوم والهرج والمرج الذي سيمس بعرض هذه الفناء والذي اكد أن هناك من القراء المحترمين من سيداخلة الشك والاثم بان عرض الفتاه لم يدنس ولم يمس بشي في هذه المرة فهل إذا تكرر ذلك سيتم احترامه لا اضن وتخيل الخوف الذي سينتاب اخوتها على بقية افراد اسرتها وما هو الخيار الذي سينبني على هذه الحادثة هل سيضحي باسرته أم بوطنه وما هوالمقابل نضير هذا غير العائد المادي اذا ما اختارالذود عن حماء هذا الوطن حقاُ انها مساله يجب الوقوف عليها بعتبار وصدق كيف لا نقف على مثل هذه المسائل وقد اصبح الوضع لا يبشر بخير حتى بين المجتمعات النسائيه ومن النساء انفسهم فجريمة تفشة حتى بين نساء المجتمع القروي البسيط الله واكبر والامر لله من قبل ومن بعد وعذراُ على الخطاء الاملائه