يستبيح ُ طـُرقاتي ...
ويضيّـق الارصفة َ التي أفترشُها

ياللعجب !


يستبيح ُ أوطاني
ويُـضيّـق ُ عليّ َ حُجرتي ياللعجب !

يُشاطر ُ ني حدائقي
ويبخل ُ عليّ َ ...بوردة ٍ
باللعجب !