كم هو ممتع أنا أنتحل قلبك
وأشعر كيف هو يحبني
وكيف يخفيني بين الحنايا
ويترنم بي أغنية على شفاه الشوق والوله.


عبدالله يا متجدّد الفكر
أوقدتَ مشاعل الإعجاب
قد أُجرّبها ، أراها مثيرة.

ما أروعك.