تأثّرت ورب محمد
ولفظت عيناي الدموع وأنا أقرأ القصة
يا ألله كيف للحنان والعطف ومد يد العون
أثرًا في إشعال إحساس الحب حتى في قلوب الأطفال
ورسم الفرحة في أحلك الظروف.

ويحك يا أسير عيونها
أبكيتني ، وما أروع إحساسك هنا.

تحياتي وشكري العميقين.