أعتذر ُ لهاتفها
لفنجال ِ القهوة
للعطر ...الطريق ... أحلامُها التي ركلتها الأيام
لكُل ما تخلل تلك َ المساحات ِ البيضاء من نتوءات ٍ أجاد وضعها الزمن ُ الجائر .
أعتذر ُ يا ....((أنا))
((إذا أرّعبك المطر ليله ... أنا أرعبني الجفاف سنين))
أعتذر ُ لهاتفها
لفنجال ِ القهوة
للعطر ...الطريق ... أحلامُها التي ركلتها الأيام
لكُل ما تخلل تلك َ المساحات ِ البيضاء من نتوءات ٍ أجاد وضعها الزمن ُ الجائر .
أعتذر ُ يا ....((أنا))
((إذا أرّعبك المطر ليله ... أنا أرعبني الجفاف سنين))
ينتآبُني إحسآسُ ُ بأنَّني لم أعُد أُتقِنُ الكتآبةَ ..!