نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


نَقولُ أَننا اِستطعنا نِسيانُهمْ ,
و بِمُجردِ ما يَمُرُ بِنّا موقفْ

أو نَسمعَ أسمائهم يُنادىَ بها غَيرُهُمْ ..
نَعودُ لِذكراهمْ مِنْ جَديدْ , لِترتسِمَ كُلَ تَفاصيلنا
مَعهمْ فِيْ تِلكَ اللحظة ..



لِنتساءلْ أينَ هو ذلِكَ النسيانْ
يا أَنفُسُنَا !