أسامة يا أسامة
مبهر حد الدهشة
ورائع للحد الذي تفوّقتَ فيه على اللهفة بخمس أبيات
كأنها معلّقة حدّقتْ بها عيني، وحفظتُها عن ظهر قلب.
أبياتك جعلتني أخطو كأميرة
وأغرّد كعندليب
وأتمايل مغرورة بنظمك.
وأخيرًا أشرق نورك بسماء الشعر يا شاعر،
حق لي أن أشدو الشكر لقدومه
وأترنّم فرحًا لوصفه الزاخر
ولن أنسى تلك الجميلة الخماسيّة ماحييت.
مودتي.