!!,,. قبله ῟● الخيال ..~!





/
/






أحبك





وَ هَكَذا أنهي جَدَلَ الحَياه التي تَقطُنُ فِكري المَشرودَ بِكِ , وَ هَكذا أعلنُ الرَحيلَ حيثُ النُجومُ لا تَلمَعُ إلا بِكِ , حيثُ القَمرُ أضاءَ لونَ أوراقِ الخَريفْ , وَ حيثُ الطُيورُ لا تملّ الغِناءَ أبداً ,




نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




’,


تَعالي إلى هُنا [ قِصّه ] عَن مَتاهاتي مَعَكِ ,


’,


مَعَ أنغامِ الحَياةِ سـَ/ أصِفُ لكِ إنبِهاري بكِ , وَ كيفَ مَررتُ عَبرَ ثَغَراتِ الحياةِ وُصولاً إليكِ , وَ كيف غامَرتُ بـ/ [ قلبْ ] أدمى فِكري بـِ/ حَرائِقِكِ , وَ آستَغلّ كلّ المَساماتِ التي تسرّبُ هِيامي بكِ .
أحبَبتُكْ , بكلّ قَساوَةِ الرجالْ وَ عُنفِ الحَياةِ بِهم , وَ كلّ عَظيمَةٍ وَ كبيرَه , كانَ لها نَصيبٌ معي .
لا أدري حَبيبَتي , أشعُرُ كَثيراً أن الخلايا الحسيّةِ في جَسَدي لا تَعتَرِفُ إلا بـِ/إحساسي الصَادِقِ مَعَكِ . وُ صولاً إليكِ , وَ أن كلّ ما يُحيطُني الآن أشياءٌ سخّرت لـِ/ تُثيرَني بكِ ,





بكِ وَ بكِ وَ بكِ ,


ألوانُ الرَبيعِ تُشرِقُ بَغتةً على نَوافِذِ الحَياه , وَ زَهرُ تِشرينَ يُنبِتُ نَفسَهُ ملامَسَةً لـِ/ ثَغرِكْ ,



.




نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



’,
تَعالي إلى هُنا حلمٌ يَراوِدُني .



إعزِفيني لحناً أزلياً يُثيرُ غَرائِزَ الوُرودِ التي سـَ/ تَرقُصُ بينَ يديكِ , مدّي يديكِ , وَ أثمليني رَقصاً تَغارُ مِنهُ الأرضْ , آشنُقي أصابِعَكِ على يديّ وَ ترنحي بي حُباً يَقودُكِ أفقاً لعالمٍ يَمتَلئُ بـ/ إحمِرارِ بَساتينِ الوَردْ ,
قودي فِكرَكِ بينَ جَنَباتِ الخيالِ وَ آحلُمي مَعي , وَ لا تَستَفيقي إلا بـِ/ قُبُلاتي , وَ لا تَتَلعثَمي إلا بـِ/ كَلِماتي , وَ لا تَقودي نَفسَكِ لشيءٍ ما , إتجاهاتُكِ كلها أحضاني , ما الغَريبُ إن كُنتُ أموتُ حباً بِكِ , إن كانَت خَيالاتي أحلامٌ قِصَصُها أنتِ , وَ روحُها أنتِ , وَ قِبلَتُها أنتِ ,
’,



نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي





تَعالي إلى هُنا حَبيبَتي ,


حَ
ب
ي
بَ
تِ
ي


مُنهَكٌ أنا دُونَكِ ,


حَ
ب
ي
بَ
تِ
ي


أودّ أن أخبِرَكِ شَيئاً .


حَ
ب
ي
بَ
تِ
ي



أحبّكِ ,






نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



تَعالي إلى هُنا [ انا ] ,



’,



رُغمَ ما أسكَنَتهُ الحياةُ بـِ/ داخِلي مِن ألمٍ يَفتِقُ بَكارَةَ السَعادَه وَ يُستَرسَلُ وَهماً يُراوِدُني كلّ ليلَه , إلا أنّ الحبّ العَظيمَ الذي وَجدتُهُ بـِ/ داخِلِكِ شيءٌ أرادَ القَدَرُ وُقوعي به , وَ أرادَت سُبُلُ الحَياةِ أن تَبقى حياتي مُعلّقَةً بِكِ ,


[ أنا ]


حُطامٌ لـِ/ أشلاءِ حُزنٍ يَسكُنُ الماضي المَريرَ الذي أوجَدَتهُ رياحُ اليأسِ مِن مُحيطِ الحياه ,
وُجودُكِ أنتِ , شيءٌ كُتِبَ بـِ/ قُربِهِ آبتِسامَةَ الحظّ الجَميلْ ,
كُوني بـِ/ داخِلي زَنبَقَةً تُحيي بَساتيني جَمالاً , كوني بـِ/ داخِلي غَليلاً يُشفي حُزناً سَكَنَ ذاتي ,
كوني يا حَبيبَتي نُقطَةَ ضَعفِ فارِسٍ لا يَخشى قاتِلاً سِواكِ ,


كوني أو لا تَكوني



[ كلّ شيءْ ] وَ [ أيّ شيءْ ]



.,
,’ أحبّكِ ’,
.,





مما لامس احاسيس

’,