رسالتك وصلت اخي القدير ( أبو وحيد ) وكاني أرى ما ترمي إليه بين سطورها وفي ثنايا حروفها
فصديقي ( ... ) مهما أخطأ بحقي أو حتى أخطأت بحقه بعد أن أمضى معي وأمضيت معه فترة ليست
بالوجيزه لا يجب أن أكافأه بالصدود بل أستقبله بالنصح وهو كذلك اتجاهي
فالصداقة كنز ثمين لايفنى كما القناعة كذلك ولكن لابد من إشراقة أمل بعد ضلمة يأس .. محبكم أبو عدولي