مشكلة (القات) في المجتمع الجازاني ..
وجهة نظر:
القات في جازان موروث إجتماعي.متجذرولمن يريد المعالجة علية ان يطرق الموضوع من جميع جوانبه.
*لواقتنع الناس هنا بحرمته لتركوه من جراء انفسهم.ولكنهم يدينون بغيرذلك ولهم مبرراتهم قبل المنع وبعده.
*يزرع داخل نطاق المنطقة ولدى الجيران .ويتعاطى دون قيود.
*المبالغة في احكام القات.ولّدشعور لدى الناس هنا انهم مستهدفون بهذه الاحكام المبالغ فيها(الحكم لايتوازي والجرم).ممادفع للعناد والاستمرار في التهريب والتعاطي.
*تعاطي القات من قبل بعض منسوبي الأجهزة التنفيذية.افقدها مصداقيتهالدىجمهور المتعاطين.
*فصل بعض الموظفين اللذين يتم ضبطهم في حالة تهريب اوتعاطي.يحولهم الى مهربين ومروجين بعد إنتهاء احكامهم ليعيشوا في نفس مستوى الدخل اوالمعيشة التي كانوا عليها.
الحل من وجهة نظري:
*تكليف إحدى الدور الإستشارية في مجالات ا لدرسات الإجتماعية بعمل دراسة شاملة ومستفيضة للإنسان والمكان
في المنطقة ومن ثم الاطلاع على نتائج هذه الدراسة وتوصياتها وتجريب النتائج.......................هذا والله من وراء القصد.