يَـآبحرَ شَفنيَ وحيَيد وجَآلسَ لحـَــآإليَ
ترَكتَ هآلكونَ كلـَهَ وجييييتَ مححتآجـَكَ ..~
جيتـَكَ آبـَرتَـآإحَ مـَنَ حزنيَ وغـَربـَآإليَ
وآنثرَ همومَ ٍ بصصَدريَ دآخلَ آموآجكَ
|
 |
يَـآبحرَ شَفنيَ وحيَيد وجَآلسَ لحـَــآإليَ
ترَكتَ هآلكونَ كلـَهَ وجييييتَ مححتآجـَكَ ..~
جيتـَكَ آبـَرتَـآإحَ مـَنَ حزنيَ وغـَربـَآإليَ
وآنثرَ همومَ ٍ بصصَدريَ دآخلَ آموآجكَ
هآمتِيْ مآ ๑ تنحنِيْ لِگ ๑
لآ ولآ لـ ♀ ۶ـًشَرهـ ♀ مثِيلگ ~
وإذآ تُوُصلْ للگرَآمهْ . ...
[ ۶ـآدِيْ من ( قلبيْ ) أشيِلگ ]
[ ۶ـآدِيْ من ( قلبيْ ) أشيِلگ ]
[ ۶ـآدِيْ من ( قلبيْ ) أشيِلگ ]
‘،
ربـّيْ هبْ لِيْ ،، من رحمتك فرحـًآ
لآيذكرنِيْ ،، بوجعِيْ ،
:
تدري وش بكَّى غيابك ؟
موق عين اللي تحب !
مهتني حضرة جنابك
والمشاعر " تنتحب " ..!
المطر من غبت ينزل
إمتلت عيني وخدِّي !
ما رضى قلبي يعزِّل
رغم إنِّك صرت / ضدِّي !
إستحَت منِّك [ طعوني ] ..
وما قويت أصير ضدِّك !
ليت ما شافت عيوني
من يذمني [ ضيف ] عندك !
إنسَحَب فرحي / وطموحي
ويني عنِّي ؟
- ما دريت !
صرت أضحك من جروحي
وداخلي ياما ( بكيت ) .. !
صارت الراحه / ألَم
واللي باقي ..
ما سَلَم !!
" التَعَب " واقع أعيشه
قلبي بـ الفرحه حَلَم ..!
دمعتي تمشي تسولف
وإنعَمَت عين الشفايف
وكل دمعه تطيح منِّي
إنكتَب فيها " حسايف "
مو غريب أبكي عشانك
الغريب إنِّك .. تخوِّن !!
ويبقى مثل أوِّل مكانك
وأعتبر هـ الجرح ( هيِّن ) ..!
فدوه لك جرحي ..
وضيقي
المهم قلبك يحب ..
تدري وش موتي الـ حقيقي ؟!
[ من حياتي تنسحب ] ..
:
:
تدري وش صحَّى " غيابك " ؟
جرح نايم من سنين !
ما ربحت
وما فرحت
جرحي فيني يستهين !
غيبتك كانت خساره
إفهم التعبير زين
من ترك قلبك دياره
وجه جدرانك ( حزين ) !
دمعتي تملي عيوني
عين تسأل فيني عين
تبكي فيني أو بدوني
وضعت بين الدمعتين !
وين أيَّامك يا " غايب " ؟
قلبي يسأل قول وين !!
يا بعد كل الحبايب ..
شوف وش سوى الحنين !
نمت وفي حلمي لقيتك
وقمت أردد كلمتين :
لا تغيب أكثر فديتك
نامت أفراح السنين !
تدري وش وقَّف غيابك ؟
وقَّف غيابك [ سنيني ] !
نبض قلبي ..
ليه ساكت ؟
والدموع اللي تباكت ؟
كل هذا صار فيني !!
يعني معقوله تغيب
وما تراجع بـ القرار ؟
منظر غيابك كئيب !
واقف بـ " سكة قطار " !
في قفص صدري ربيت
كيف أحس الطير طار ؟
لا نهاري هو نهار ..
وفيك أسهى ما دريت !
ومن يكلمني يقول :
يا بخت من به سهيت
إنت ما حسيت يمكن
والغياب أكبر دليل ,
دايم يردد لسانك :
" لذة الشي القليل "
راضي قلبي في قليلك !
المهم ألمح وجودك
تحترق أعصاب قلبي ..
وإنت غايب !
يا برودك !!!
:
تدري وش بعثر غيابك ؟
قلب من تغليك عينه !
من بعد ما كان يشوفك
رغبته ومعنى سنينه
ليه يا عيني بكيتي ؟
قالت عيوني : حزينه !
قلت يرجع إن هديتي
قالت إبتنهيد : وينه ؟!
هذا " قلبك " بين إيدينك ..
وما أبيك ترده لي !
من كثر ما قلت : وينك ؟
صرت أسألني علي !
ضعت في زينك وشينك
مات قلبي وإنت حي !
ما تهم صارت سنينك
وما يهمني كل شي !
كل هذا وإنت باقي ..
مستغل نقطة فراقي !
ما لقيت بوقت همي " شخص " ..
وبـ الفرحه ألاقي !
:
مدام الشوق ما جابك
وبقلبي الشوق متنثر :
غيابك حيل يذبحني ..
ويخلي الحب يتعثر !
قليل إن قلت في حقك
ومهما قلت أنا مقصِّر !
كثير أشياء تدفعني
عليك ،
إعذرني ما أصبر !
أحبك ( لا ) ما أبيها !
أبي أكثر من [ أحبك ] ...
ومدامك دنيتي فيها
حبيبي ما أبي " أكثر " !
قدرت أنسى جميع الناس
وفعلاً صرت أنا ناسي ..!
يا ماخذ منِّي الإحساس
أبي أنساك ....
ما أقدر !!
معاي إنتَ أكون بخير
وقلبي حيل مستانس ..
عن العالم حضورك غير
وفيك [ الكل ].. متأثر !
تبي تقسى تبي تبعد ؟
وأنا أشتاق لك ويَّاك !
تعال إن جابك الموعد
أنا ما أبيك ( تتأخر ) !
حزين القلب بـ غيابك
وفيه الجرح ما يصغر
أقول أشفى مع المُدَّه !
وأشوفه يكبر ..
و يكبر .....!
لو يعرف جوالك وش فيني من الشوق
كان حتى على [ الصامت ] تسمع ونينه ’
‘،
ربـّيْ هبْ لِيْ ،، من رحمتك فرحـًآ
لآيذكرنِيْ ،، بوجعِيْ ،
العذاب :
لا صاروا الأحباب مثلِ صفحات الكتاب
‘،
ربـّيْ هبْ لِيْ ،، من رحمتك فرحـًآ
لآيذكرنِيْ ،، بوجعِيْ ،
جيت أنشد آلشيخ مير آلشيخ مآ أفتآني
وآلشيخ وجهه [ بشوش ولآ ضحك سنه
سمع سؤآلي بعد مآ رحب وحيآني
ثم قآل : شف شيخ ثآني وإنشده عنه . .
وأنآ سؤآلي عن آللي في آلهوى جآني
وأبغى جوآبه بحكم آلفرض وآلسنة
آلآدمي لآ سرق قلب آدمي ثآني
هو من هل آلنآر وإلآ من هل آلجنة ؟!
كـل الأحاسيس تنشد عنـك بغيابك .... وينك بسرعه تـعال وريح احساسيـ
تخــيل ان الفؤاد يحــن لعتابك ...ارتاح حتى لو انـك يلعتــب قاســيــ
عَلَى وشّو تصَوّرنِي.. ؟!!!
عَلَى فقدِي .. !!
عَلى بَختِي .. أنَا واختِي !
وهَذا المُوت ثَالِثنَا
زوَايَا الخُوف تسكنّا
ويلبَسنَا فقر عَاري
*
*
وأتوسّد حزن غافي ..
وانام وخاطري مكسور
تحاصرني شياطين الهموم وتهدم جداري
شف اطرافي
كساها البرد وأسراب الطفولة بور
شف اختي
زولها ذاوي هزيل.. ودمعها جاري
شف حدود الرصيف اللي قرا ميلادي المهجور
بلا [ يمّه ] أرددها .. وأشوف بحضنها داري
فتات الخبز واسمال الفقـر والهم والديجور
تخاويني وانا توّي ولا لي بالحزن طاري
صفت لي دمعتين في محاجر ماغزاها النور
ترتبني على جال المواجع و العنا جاري
إذا ودك [ تصورني ]
وتكتب بالضياع سطور
دخيلـك بلـّغ العالم تراهم جنتي وناري
وإذا عز الطلب
وألقيت مأساتي وراء السور !!
أبي منّك كفن يستر بقايا جسمي العـاري
*
*
~*إحترامي وتقديري*~
عـلميهم يآعيوني كيف تحريق الضـمير؟
لا بكيتي ما لقيتي صاحب ٍ يمّك دنا.!
علميهم لو سهرتي وانحنى الجفن الكسير؟
منهو بعد الله يعين / منهو غير الله لنا.!
عايشه بـ غربه كيآني فاقده الشي الكثير؟
مثل ذاك اللي غريب لـآ خوي ولا ظنا.!
ما أجمل ان تبتسم .. والدموع تملأ عينيك
‘،
ربـّيْ هبْ لِيْ ،، من رحمتك فرحـًآ
لآيذكرنِيْ ،، بوجعِيْ ،
يآجعل آلقلب آللي على آلطيب ربّـــآني ....
يدخل جنـــآن آلخلد ويقطف ثمــــرهـــــــآ ...
‘،
ربـّيْ هبْ لِيْ ،، من رحمتك فرحـًآ
لآيذكرنِيْ ،، بوجعِيْ ،
يهل الشهر يا غالــي..// وانا اهنيك ~ بقدومه
عساك يا [الطيب الغالي] بخير وصحه تصومه
‘،
ربـّيْ هبْ لِيْ ،، من رحمتك فرحـًآ
لآيذكرنِيْ ،، بوجعِيْ ،
كـل ع ـااااام وانت بخ ـير يا قلبي
وكل ع ـام وانت اقرب لـ قلبي
اهداء خااص
من مـ ع ـانده
‘،
ربـّيْ هبْ لِيْ ،، من رحمتك فرحـًآ
لآيذكرنِيْ ،، بوجعِيْ ،
رحت وفي قلبي كلآم ..
ومن يومها | أتخيلك |..
من يومها أرسم صورك
..أتأملك ..
وأقول في قلبي ..[ كثير اشتقت لك ]..
لذة خفوقي وانجلاية ضبابه
سجدات ليل ظالمينه مناعيس
فـ اجواء مكة والحرم والرحابة
لا يابعد روما ولندن وباريس
هذي ديار المصطفى والصحابه
وهذيك ديار إبليس وعويل إبليس
من اركان وحيها وزوايا هدوئها
اعجبتني فنقلتها
((انا ليك على طول خليك ليه))
أعدك بكل قطرة دم تشتاق لقربك .. بكل نبض يصرخ بي يناديك
بكل دمعاتي النازفه حنينا اليك ..
بثواني العمر القادم ودقائقه وساعاته
أن لا أبتعد عن حدود حلمي بك ..حتى وإن كنت مجرد حلم عابر
سأحبك بكل ذرة في كياني .. (سأناديك حتى أتشيع بك)
سأنغمس في بهائك حتى ينجلي عن قلبي كل وجع
تسطر في أيامي ..سأعتنقك عشقا سرمديا
الى أن يحين اللقاء وأسقيك نبيذ لهفتي المعتق منذ ميلادي
ومنذ ذاك الشوق النابض حتى تسمح الأقدار بلم شملنا وشفاء جرحنا ..
سأردد "أنا لك على طول "
يا ربّ إن عظمـت ذنوبـي كثـرة ** فلقـد علمـت بـأنّ عفـوك أعظـم
إن كـان لا يدعـوك إلاّ محـسـن ** فمن الذي يرجو ويدعو المجرم
أدعوك ربّي كما أمرت تضرّعـاً ** فـإذا رددت يـدي فمـن ذا يـرحـم
مالـي إلـيـك وسيـلـة إلاّ الـرجـا ** وجميـل عفـوك ثـمّ إنّــي مسـلـم
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
