لَوْ تُرْجِعُ العَبَرَاتُ... وَاعَجَبِي
كَيْفَ الرُّجُوْعُ وَبَعْدُ مَا رَحَلا؟
أجل.. ياعيسى..

الفهد ما رحلا..
سيبقى في قلوبنا...

وستلهج ألسنتنا بالدعاء له..

رحم الله الفهد..

وجزاك الله خيرا أستاذي القدير...

وجعل هذا في ميزان حسناتك..

لك التحية والتقدير