سوف نقوم خلال أيامنا الرمضانية
بوضع صورة هادفة في كل يوم ،
وننتظر تعليقاتكم الجميلة والمفيدة عليها.
إليكم صورة
( 1 )
سوف نقوم خلال أيامنا الرمضانية
بوضع صورة هادفة في كل يوم ،
وننتظر تعليقاتكم الجميلة والمفيدة عليها.
إليكم صورة
( 1 )
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
فكرة رائعة مناقشة العديد من السلوكيات السبية التي تحدث في رمضان عن طريق الصور
رمضان موسم خير وبركة ومغفرة ورحمة لأهل الصلاح والفلاح الذين يرتجونه
ويدعون ربهم ان يبلغهم اياه ليستغلوه في العمل الصالح والقرب من الله .
وفي نفس الوقت هو موسم كساد وتجارة خاسرة لمن ضيع أوقاته واتبع شهواته
ولبى رغباته ونزواته فقضى جل وقته وهو يتنقل ما بين قناة وأخرى يبحث عن تلك
المسلسلات الساقطة خلقا وذوقا .
ولنتابع إعلانات تلك القنوات لبرامجها الرمضانية لوجدت العجب العجاب
فتلك تتزوج خمسة وتلك تتميع بصوتها وتنزل بكرامتها وتغري المشاهد
بحركاتها وميوعتها وجسمها ويدعون إن ذلك فنا راقي .
فلا نتبع صيامنا نهارا بارتكاب المعصية ليلا كالتي نقضت غزلها .
تحياتي وتقديري
موضوع رائع جدا وهادف أتمنى أن يتفاعل معه الجميع
شكرا ألف أخت لهفة
شياطين الإنس وأعوانه يحققون أمانيه بإغواء المسلمين فقدوتهم إبليس حُكم عليه بالسجن في شهر رمضان والسذج الغافلين هم الضحية والخاسروننسأل الله الثبات.
صورة ( 2 )
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
ان كانت الصوره الاولى ام الثانيه فكلاهما تحمل طابع السلبيه الذي يتبعه كثير من الناس
وبالاخص في رمضان
ماتلبث القنوات الفضائيه ان تبث سمومها للناس وهم يتلاهثون وراها ولا يعلمون ان ذلك من مفسدات الصيام
النظر الى المحرمات -سماع الاغاني والمعازف والملهيات
والجري وراء ملذات البطن فقط وارهاق كاهل الاسر بمتطلبات لاقيمة لها من الماكل والمشرب
وكان رمضان اعد لهذا فقط ..!!
كان الصحابه يعدون العده ليستقبلوا رمضان بتكثيف العبادات والذكر والصلوات وحفظ القراء الكريم
اين نحن من هؤلاء..!
يستقبلونه بالفرح والسرور والتواصي بالعمل الصالح فيه؛ لأنه شهر عظيم هبة من الله إدراكه، كان النبي- صلى الله عليه وسلم- يبشر أصحابه ويقول: أتاكم رمضان شهر مبارك، شهر مبارك ، شهر جعل الله صيامه فريضة، وقيام ليله تطوعا، فالمؤمن يستبشر بهذا الشهر ويجتهد في أداء الأعمال الصالحة فيه ويفرح به كما كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يبشر أصحابه به- عليه الصلاة والسلام-.
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
صحيح , إن كانت الصورة الأولى أو الثانية كلاهما بإيعازٍ من إبليس
يقول تعالى : {إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُورًا}.
الشيطان لن يمل الوسوسة فتلك مهمته التي يتضح معناها في قوله تعالى : ((قال فبعزتك لأغوينهم أجمعين * إلا عبادك منهم المخلصين))
وبما أن رمضان تصفد فيه مردة الشياطين , هنا يطل علينا من أوكل إليهم إبليس تلك المهمة ..
حسبنا الله ونعم الوكيل أصبح رمضان موسماً يعرضون فيه صنوف المجون وألوان الخلاعة واللهو على فضائياتهم .
ومن جهة أخرى فالكثير منا جعل الشهر موسماً للتنويع في الأطعمة الذي وصل لحد الإسراف والبطر الذي ينفطر له القلب السليم..
وعلاج ذلك كله في رأيي مراقبة الله عز وجل والانصراف لأنواع العبادات في هذا الشهر الذي قد لاندركه أعواماً أخرى .
ولله الحمد والمنة من قبل ومن بعد..
يعطيك العافية أختي/لهفــة
تقديري للجميع ..
صامطية
(( اللهم إني أسألك الفردوس الأعلى وماقرب إليها من قول وعمل ))
صورة ( 3 )
لم يتبقَّ ما أخسره بعدك يا أمي،
رحيلك هو كل خسائري !!
فعلا وبكل صراحة هذا ما نلاحظه على عمل الدوائر الحكومية
في شهر رمضان حضور متأخر وانصراف مبكر وتكاسل وملل
رهيب يشعرك بالإحباط .
ولكن بكل صراحة لا نلومهم فعندما اتذكر دوامنا وتدريسنا
في رمضان وحال المعلمين والطلاب أحمد الله كثيرا على هذه
الإجازة .
لكن علينا ان نعي إن رمضان شهر عبادة وعمل وليس مجرد نوم وكسل .
( لهفة ) اقولها بكل صراحة وليس مجاملة لك ( موضوعك من افضل المواضيع)
في قسم الخيمة وإن كنت استغرب عدم التفاعل معه بالصورة المطلوبة .
اتمنى لك دوام التوفيق والسعادة .
شهر رمضان أصبح وسيلة للنوم والكسل والهروب من المسؤوليات بدلا من الاجتهاد والاخلاص في العمل وهما من فضائل هذا الشهر الكريم وذلك لأن العمل عبادة والاخلاص لها واجب يؤجر عليه الشخص لكن للأسف الشديد الموظف لجأ الى العديد من الحيل للهروب من العمل منها أن حرارة الجو مع الصيام يتعبانه فلا يستطيع العمل في شهر رمضان وغيرها من الحجج الواهية التي لا أساس لها ، هذا وقد أعلن المحللون السياسيون رفضهم توقف الحياة والشلل التام الذي يصيب المؤسسات و الهيئات الحكومية خلال شهر رمضان من جراء غياب الموظفين المتكرر عن مكاتبهم نتيجة السهر مع الأصدقاء في الديوانيات و تفضيل النوم حتى موعد انطلاق مدفع الإفطار عن تأدية واجبهم الوظيفي وطالبوا المديرين و رؤساء الأقسام بضرورة تطبيق القوانين و النظم و اللوائح الجزائية لكي يعود الموظف إلى رشده وحذروا من ان غياب الموظفين المتكرر باعتباره سببا من أسباب توقف عجلة التنمية و تدهور حالة الاقتصاد في البلاد، و أشاروا إلى أن من صفات شهر رمضان العمل و الإخلاص في تأدية المهام و الواجبات المسندة إلى الموظف دون شكوى أو قلق و أضافوا: يجب تحويل كل موظف يغيب عن وظيفته خلال شهر رمضان بالذات إلى لجان التحقيق داخل كل وزارة و تطبيق أقصى بنود اللائحة عليه لكي يكون عبرة لزملائه وحتى يلتزم الموظفون مكاتبهم ولا يتعطل العمل أو يتعطل أحد المراجعين ويكون الموظف هو السبب في ذلك
صوره ( 5 )
الإحساس بالفقراء في هذا الشهر الكريم المستحقين فعلاً ويغنيهم التعفف عن السئوال والحاجة
في الوقت الذي تكون فيه حاويات ( القمائم ) أكرمكم الله تعج بما لايرضي الله من التبذير والإسراف
الذي فاضت وجادت به موائدنا في حين أن البعض لايجدون ما يقتاتون به في يومهم ولعل هذا الطفل ينقل لنا الحال
المؤلم الذي يدمي القلب . شكراً عل الموضوع والفكرة أختي الكريمه