مرحبا أخي الفاضل
وكل عام وأنت بخير.
هذا المختَلَف عليه حيًّا, قدرُه أن يظل كذلك, مختلَفا عليه ميتاً.
العظمة لله, ولكن هذا ارجل عظيم عظمة البشر.. رحمه الله.
تصفّح قليلا أو كثيرا حول القصيبي, الميّت، وانظر العجب العجاب.
الشماتة بعينها والتخلف والجمود الفكري بعينهما .
ولكنه الله في علاه, وحده الحسيب.
رحم الله غازي القصيبي