مراسيم الدفن على الرغم من بساطتها كانت مجرد رساله بثت للعالم أجمع
بأنا أمة المواساة ..
على مراحل مراسيم العزاء كانت تثار الإستفهامات من بعض الدول الغربيه
كيف لشخصية عظيمه ان يكون حدادها بهذه البساطه وعلى هذا النعش الخشبي
واخيرا يحفر بجوار الملايين ممن سبقوه !!
كم كنت انظر وبكل فخر هذا التطبيق العملي لسنة النبي صلى الله عليه وسلم
وعلى مشهد من العالم أجمع ..
المحبه مغروسه في القلوب لا النعش ولا الزهور التي تلقى عند القبور دلاله لها
رحمك الله يا ابا فيصل
وللاسف ان هالبدع منتشره عندنا كدول خليجيه اسلامية ..
جزاك الله خير أخى نجم البحر