لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 21 إلى 28 من 28

الموضوع: حتى على الموت لايخلو من الحسد !

  1. #21
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية لوركا
    شخصية مهمة
    تاريخ التسجيل
    08 2009
    الدولة
    Utopia
    المشاركات
    1,621

    رد: حتى على الموت لايخلو من الحسد !


    غازي القصيبي ...
    وبعد ذكر اسمه يجب ان يشعر الجميع بأنه لا شيء يمكن أن يقال عنه فقد عرفه الصغير قبل
    الكبير , هذا الرمز من رموز السياسه في الدوله ومن أعلام الثقافه والفكر في عالمنا العربي , لا
    يحتاج ان يلتقي الشخص ليتعرف به , فكل قصيدة منه تحكي عن روحه , وتجاربه وتفاصيل عن
    شخصيته ,وكل بيت من قصيدة يتحدث به عن اهدافه و مبادئه بشكل إنساني , وطني ,و قومي في
    شعر جميل ومؤثر في قارئه ومتلقيه , ممن هو معه أو ضده.
    وبمثل هذا الحضور منك أخي الحسن وبقية الزملاء , ليس بمستغرب , فاسم الدكتور _رحمه الله_
    لا يغيب في أوساط المثقفين والأدباء والنقاد , والحساد .

    التعديل الأخير تم بواسطة لوركا ; 18 -08- 2010 الساعة 04:45 AM

  2. #22
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية عبدالرحمن

    منتدى الأخبار والإقتصاد

    ســ جروحي ــيـد
    تاريخ التسجيل
    12 2009
    الدولة
    مرقَ النجم بالعال
    المشاركات
    7,411

    رد: حتى على الموت لايخلو من الحسد !


    انا لله وإنا إليه راجعون

    رحمه الله وغفر له

    تقديري ,,,

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #23
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية الحسن آل خيرات
    شخصية مهمة
    تاريخ التسجيل
    07 2003
    المشاركات
    308

    رد: حتى على الموت لايخلو من الحسد !

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نيسَانْ ,! مشاهدة المشاركة
    والآخر في نفس الموضوع يقول :



    هذا هوَ الجيل الجديد الذي نعلق عليه آمالنا
    هل هذا هو التغيير الذي ينادي به المنادون كـ الشيخ العودة في برنامجه والبرامج الجديدة التي تدعو الى الإصلاح ؟
    كيف ننادي بالإصلاح والقضاء على الإرهاب والإرهاب الحقيقي مزروع في عقول شبابنا
    ثم كيف لشاب يكتب كلمة سؤال بهذه الطريقة ( سوال ) أن يعرف فعلاً معنى علمانية ويعرف اللادينية ويربط اللادينية بالعلمانية !
    هذه افرازات التربية الخاطئة والعقل الجمعي , أنتجت شباباً يرددون ما يسمعونه بدون أن يعقلوه أو يفكروا بصحته أو يعرفوا تبعاته
    شعب لم يحترم الأحياء فكيف سيحترم الميتين ؟!
    المضحك جدّاً , قرار الفسح الذي صدر قبل أسبوع من وفاته , بعد سنين طويلة من مصادرة العقول والكتب أمروا بالفسح عن الكتب ولم يأمروا بفسح العقول !
    والمضحك أكثر ما كُتب عن المرحوم بعد أن كتب قصيدته الرائعة وهو على فراش المرض يصارع الألم وتداولته مواقع الانترنت من أناس محسوبين على المثقفين وأهل الدين.
    لا ألوم أطفال المنتديات إن كان رجاال لهم مكانتهم في المجتمع يتحدثون بهذه الأحاديث وكأن الجنة تحت أيديهم .

    ويـا بـلاداً نـذرت العمر.. زَهرتَه
    لعزّها!... دُمتِ!... إني حان إبحاري
    تـركتُ بـين رمـال الـبيد أغنيتي
    وعـند شـاطئكِ المسحورِ. أسماري
    إن سـاءلوكِ فـقولي: لـم أبعْ قلمي
    ولـم أدنّـس بـسوق الزيف أفكاري
    وإن مـضيتُ.. فـقولي: لم يكن بَطَلاً
    وكـان طـفلي.. ومحبوبي.. وقيثاري


    أسأل الله أن يرحمه ويغفر له و يثبته عند السؤال ويربط على قلوبنا
    كان أميناً في زمن كثر فيه الغش والخداع , صادقاً في زمن الكذب , أديباً في زمن الإسفاف وقلة الأدب .

    - عنوان الموضوع جميل وجذبني , ذكرني ببيت في قصيدة عظيمة لابن الفارض :


    فالوَجْدُ باقٍ والوِصَالُ مُماطلي
    والصّبْرُ فانٍ واللّقاء مُسَوّفي
    لم أَخلُ من حَسَدٍ عليك فلا تُضِعْ
    سَهَري بتَشْنِيع الخَيالِ المُرجِفِ

    نرجوا محبّتك يا الله ()

    أهلا .. وكل عام وأنت بخير .
    تماما, أخي الكريم, الأمر كما كتبت وكما تساءلت, إن لم يكن أكثر ألمًا وخطرا .
    مفارقة الفسح الذي جاء متأخرا واحدة من عشرات المفارقات الحاضرة بقوة في مرحلة التغيير المزعومة, ومع ذلك هي حالة استثنائية وفردية وربما صودرت في لحظة مشابهة للحظة ميلادها.. لحظة متجلية وفردية وغير مؤطرة ومرتبطة باستراتيجية عامة.
    حتى الآن لاتوجد مرحلة ولا ملامح تغيير حقيقية.. ما يوجد مجرد محاولات.

    شكرا لك
    ورحم الله الدكتور غازي القصيبي.

  4. #24
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية الحسن آل خيرات
    شخصية مهمة
    تاريخ التسجيل
    07 2003
    المشاركات
    308

    رد: حتى على الموت لايخلو من الحسد !

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة .أحمد. مشاهدة المشاركة
    لاحول ولا قوة الا بالله
    شكرا تواصلك أخي أحمد
    وكل عام وأنت بخير

  5. #25
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية الحسن آل خيرات
    شخصية مهمة
    تاريخ التسجيل
    07 2003
    المشاركات
    308

    رد: حتى على الموت لايخلو من الحسد !

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمدالقاضي مشاهدة المشاركة
    والله لم ألتقِ بك في يوم واحد , ولكنّني أحببتُك ,

    ولم أذرف عليك دمعة , ولكنّني بكيتك ,

    رحلتَ أبايارا , بطريقتك الشّاعريّة ,
    رحلتَ بالحمى , والعصفوريّة , والحرّيّة , والصراعات ,
    رحلتَ ولم توقّع لمحبّيك " الزهايمر " !

    سيعلّقون اسمك على أحد الشوارع بالتأكيد , وسيجعلونه على قاعة بأي جامعة ,
    وربما جعلوا منك مسلسلاً , سيرممون أرفف معرض الرياض بكتبك في الدورة القادمة ,
    وسيعملون ندوة عن أدبك , وسياستك , وسفاراتك ,
    ولكّنهم تأخروا كثيراً أبايارا , كصنيعهم مع العظماء ,

    يا آخر الأحرار , وياأوّل المجددين ,
    عليك رحمةٌ من الله , في شهر الرحمة !

    حزينٌ ياأبامساعد ,
    وألجمَ الحزنُ ألسنتنا , وهل يُكتبُ الشّعر في بساطِ مليكه , رثاءاً وحُزنا !؟
    أهلا محمد. أهلا 1000
    طلة نقية وأصيلة, ولا يُستغرب الطيب من معدنه .
    كل عام وأنت بخير.

    نعم رحل يا محمد, ورحل بكل الأشياء الجميلة معه.
    علينا أن ننتظر كثيرا الزمن حتى يجود الزمن بمثله.
    نعم يامحمد, آخر الأحرار وأول المجددين..
    رحمه الله وأدخله فسيح الجنان.

    .

  6. #26
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية الحسن آل خيرات
    شخصية مهمة
    تاريخ التسجيل
    07 2003
    المشاركات
    308

    رد: حتى على الموت لايخلو من الحسد !

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو نزار مشاهدة المشاركة

    مرحباً أبا مساعد

    أتسمح لي بعتب

    عتبي عليك أخي ..أنك سمحت أن تخدش ذائقتك بسماع هكذا صوت !!!

    ربما البعض ..عكف حين سماعه بوفاة غازي القصيبي ..عكف بالبحث هنا وهناك في الشبكة العنكبوتية ..للبحث عن ردورد الأفعال ..وكأنك سيدي ..أحدهم !!!

    هل نحن بحاجة لسماع وقراءة رد فعل ( الموت ) !!!

    أخي ..إن تذوقت شيئاً جميلاً ..لا أسمح لكائن من كان أن يسلب حلاوة ماتذوقت..ولا أُمكنه من سمعي ..أو أكرمه بنظر عيني لما كتب


    غازي القصيبي ليس بحاجة أن يكتب عنه كاتب ..فهو كتب عن نفسه ...ماستقرأه الأجيال


    ورسم لوحته الرائعة ..لكل عابر في خط الحياة ...كيما يستشف منها بحسب ذائقته
    أهلا وسهلا أبا نزار
    شهرك مبارك, وكل عام وأنت بخير.

    عتبك مرفوض بمساحة مالك من قبول .
    صحيح بحثتُ, ولكن عن "ردة فعل" وليس " ردود فعل" فهذه الأخيرة كليّة وشاملة, بينما أنا بحثت وما أزال أبحث عن ردة فعل واحدة لم أكن أعتقد بوجود غيرها, فضلا أن يكون ذلك الغير مغايرا وصغيرا وتافها كما هو حال ردة الفعل الباعثة على هذا الطرح.

    أما الحاجة لسماع وقراءة ردة فعل الموت, فأنا أيضا أختلف, وعلى طول الخط, حول وجهة نظرك حولها.. أو ليس "الذكر للإنسان عمرٌ ثان" كما قال شوقي؟ وما هو الذكر إلا قراءة وسماع وملامسة أثر وفضل ومكانة ميّت بحجم غازي القصيبي؟! هل كثير عليه حتى بعد موته أن نراه وأن نسمع ونقرأ عنه كما يجب أن يكون؟!

    أخيرا أخي الفاضل, حين نكتب عن القصيبي فليس لأن القصيبي في حاجة إلى الكتابة, بل لأننا نحن في حاجة إلى ذلك, ولمبررات وأساب عديدة, من أهمها أن يصدق العالم أننا نكتب. وأن وعينا وكتابتنا وقلمنا ومكانتنا في الريادة الفكرية لم تكن حالة استثنائة مرتبطة بوجود ورحيل القصيبي. أما الأهم من ذلك فهو الوفاء وهو التقدير وأننا فعلا أحياء.

    رحم الله أبا يارا .

    .

  7. #27
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبوإسماعيل
    المشرف العام
    تاريخ التسجيل
    06 2003
    الدولة
    صامطة
    المشاركات
    28,321

    رد: حتى على الموت لايخلو من الحسد !

    من أروع ما كتب عن هذا الرجل النادر في كل شيء
    ما كتبه الدكتور علي الموسى في جريدة الوطن


    أبو سهيل: قفوا لهذه الجنازة

    حين ألححت عليه في السؤال قبل أشهر من مفارق الطريق، كان يجيبني بصوت كأنه خارج من القبر: علي... احفظ سرِّي إن قلت لك لقد أزف الرحيل

    كل هذه الحياة... هذا الصخب الهادر، وكل تلك الأساطير، كل هذا التكرار من كاريزما الشخصية وضخامة الاسم.... كلها.... كلها.... كلها، انتهت إلى مجرد كفن، هو ذات (البشت) الذي حمل صاحبه إلى طاولات الملوك ومكاتب الزعماء، وإلى منابر الشعراء، وإلى بروتوكولات السفراء وموائد الأثرياء: هو ذات العباءة التي تكومت فوق صاحبها جنازة على سلم خشبي. هو ذات كل (الشخوص) التي لم تترك من سلالم الحياة درجة واحدة إلا صعدت بها أو صعدت إليه. هي كل الحياة التي انتهت كل (سلالمها) وأخيراً تذهب الجنازة إلى رمضاء الرياض، ومرة أخيرة فوق سلم خشبي لم تعد بإمكانها أن تصعد فيه درجة. عاش غازي القصيبي عبرة، وانتهى عبرة. هو المجد والسؤدد والعصامية التي أخذته إلى كل سلالم الارتقاء فلم تترك في السلم درجة، مثلما هو النهاية الحزينة ممدداً فوق سلَّم المغسلة، هامداً بارداً بلا حراك. هنا حفلة الألقاب في سلالم الحياة: الطفل الثري، ابن عوائل الكافيار والمحار والبحار. أستاذ الجامعة، يوم كان الأستاذ الجامعي نبرة صوت بندرة الكربون النقي. معالي الوزير حين تتدثر الوزارة بثوب وزيرها الفضفاض الضخم. معالي السفير الذي اختصر أركان السفارة في بدلة أنيقة. كبرياء الشاعر الذي تململ على إمارة الشعر العربي مؤمناً أن الشعر لم يكن رتبة عسكرية. هدير الروائي الذي آمن أن الإبداع يبدأ من ثقب صغير في أبواب الشقة إلى الحرية. هو حتى صدفة – الارستقراط – وهو يدرس طالباً على يد – جونثاو – في عاصمة الدنيا بأسرها ثم يعود بعد عقود للشارع الذي يليه وهو – يحاور – أميرة ويلز جداراً بجدار وهنا تكتمل فصول القصة. سبعون عاماً بسبعين درجة تطبع سبعين كتاباً لسبعة ألقاب لا تجتمع إلا نادراً في رجل: الوزير، السفير، الشاعر، الروائي، الدكتور، الكاتب، المفكر. هل أخل غازي القصيبي بوظيفة واحدة من تلك الألقاب أو بالأصح: هل ترك درجة واحدة من أعلى السلم لكل لقب وصل إليه؟
    لا يبرهن غازي القصيبي من كل حقائق الحياة إلا على حقيقة واحدة: هي حقيقة الموت. الموت هو من يقبر كل الأوراق والألقاب والذكريات مثلما يقبر كل القصائد، مثلما يقبر رفاق العمر. لم يكتب غازي القصيبي، لنفسه ومن أجل نفسه، شيئاً بأجمل من بكائيته في (حديقة الغروب) ودعك عن كل ما كتبه من أجل الناس وانتبه لما كتبه من أجل نفسه. كان يكتب – الموت – فكأنه يكتب كل تفاصيل ليلة ما قبل البارحة. (خمس وستون في أجفان إعصار/ أما سئمت ارتحالاً أيها الساري؟) هو هنا لا يكتب الألقاب، ولا المجد الذي تأبطه، قدر ما يكتب الضعف والتعب، بمثل ما يكتب خوف الخطوات الأخيرة، بمثل ما يستسلم المرء حين يشاهد أشعة الشمس الصفراء ذابلة على ارتفاع متر من مغيب الشمس. (أما تعبت من الأعداء ما برحوا/ يحاورونك بالكبريت والنار) هو هنا لا يكتب لذة الانتصار بقدر ما يصف رايته البيضاء بلقبها مستسلماً على المتر الأخير من نهاية الطريق. (إن ساءلوك فقولي كان يعشقني/ بكل ما فيه من عنف وإصرار). هو هنا لا يكتب الحب، بل يكتب الأطلال مثل فارس صار لا يرى إلا حين يرفع حاجبيه عن جفنيه من الهوان والضعف. (وإن مضيت فقولي لم يكن بطلاً/ لكنه لم يقبل جبهة العار). هو هنا لا يكتب الفروسية والنبل وإنما يقف على آثار معركته وأماكنها وشخوصها بعد أن خارت القوى ولم تعد في الأعصاب من قدرة للدخول إلى (عين عاصفة) جديدة. (هذي حديقة عمري في الغروب كما / رأيت مرعى خريف جائع ضار/ الطير هاجر والأغصان شاحبة/ والورد أطرق يبكي عهد آذار). هو هنا يحاول أن يستعيد ربيع آذار من شرفة زمهرير كانون، وهو هنا يختصر كل فواجع العقود والسنين في مسافة بضعة أشهر. انظروا إليه وهو يحاور ابنته: (لا تتبعيني... دعيني واقرئي كتبي/ فبين أوراقها تلقاك أخباري/ وإن مضيت فقولي لم يكن بطلاً/ وكان يمزج أطواراً بأطوار). هو هنا يصارع الموت واليأس بالأمل الكاذب وسراب القيعان. وهو هنا مازال يصارع الحقيقة بالشك لتخدعه ذائقة الشعر وهو يقول (وإن مضيت) فكأنه يشك أن (لا يمضي). وكل الفارق المخيف أننا نعلم أنه قد مضى، ولربما هو لا يعلم. انظروا إليه في خديعة حديقة الغروب وهو يخاطب وطنه: (ويا بلاداً نذرت العمر زهرته/ لعزها! دمتِ إني حان إبحاري/ تركت بين رمال البيد أغنيتي/ وعند شاطئك المسحور أسماري/ إن ساءلوك فقولي: لم أبع قلمي/ ولم أدنِّس بسوق الزيف أفكاري/ وإن مضيت فقولي لم يكن بطلاً/ وكان طفلي ومحبوبي وقيثاري).
    هنا كان يود غازي القصيبي لو أنه (سيهزم) حقائق الرحيل ومرة أخرى بالعودة إلى الشك في المحتوم وهو يردد (إن ساءلوك. وإن مضيت) وهنا انتقل غازي القصيبي من حديقة الغروب إلى حقيقة الظلام والعتمة وإلى ليل طويل... طويل... طويل.
    رحم الله أبا سهيل: لم أكن أبداً من أصدقائه الخلص ولا من جلسائه ولكن: حين ألححت عليه في السؤال قبل أشهر من مفارق الطريق، كان يجيبني بصوت كأنه خارج من القبر: علي... احفظ سرِّي إن قلت لك لقد أزف الرحيل، هكذا قال لي الأطباء. كان شجاعاً حتى وهو يفشي إلي (بشائر) الموت. قفوا لهذه الجنازة، بل قف لها... أنت... يا أبا سهيل.

    علي سعد الموسى
    http://www.alwatan.com.sa/Articles/D...ArticleId=1799


    شكرا لطرح يا أبا مساعد
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  8. #28
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبوسامي
    المؤسس
    تاريخ التسجيل
    06 2003
    الدولة
    بلدي بلاد الخير
    المشاركات
    688

    رد: حتى على الموت لايخلو من الحسد !

    لاحول ولا قوة إلا بالله

    فعلا حتى على الموت لا يخلو من الحسد

    رحمك الله غازي ..

    أزف الفراق.. فهل اودع صامتا
    ام انت مصغ للعتاب فأعتب؟؟


صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •