نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

الكـــاكـــا
======

المحتويات:
- الخرما غنية جداً بتركيبها ففيها كثير من أنواع السكر ( حوالي 15% ) وفيها بروتين ( 0.5-1.5% ) ودهن ( 0.85% ) وهي غنية بالفيتامينات وبالعناصر المعدنية وتتميز بغناها باليود وبوجود الرصاص فيها إضافة إلى غناها بالجلوكوز والفركتوز وبأنواع المواد الدباغية.
- وفي كل مائة غرام منها 127 كيلوكالوري من الطاقة.

الفوائد والاستعمالات:
- تتميز الخرما بطعم لذيذ ولون جذاب ويستعملها الطب الشعبي على نطاق واسع في بعض البلدان ( خاصة في حوض البحر الأسود ).
- وقد أثبتت فعاليتها في محاربة البكتيريا في حالات المكوّرة العنقودية البرتقالية أو الصفراء وإصابة الأمعاء وفي حالة العصبة أو الباسيل (Bacilli).
- وتستعمل الخرما كعلاج عند تلبّك الأمعاء ولمعالجة أمراض المعدة والأمعاء مثل الإلتهابات والديزنتاريا وفي حالات التهاب المثانة المصحوب بالتبول اللاإرادي، أمرتاض الغدة الدرقية، فقر الدم، فرط ضغط الدم، تصلّب شرايين القلب والإلتهابات الصدرية.
- وتعتبر الخرما ضارة لمرضى السكري بسبب غناها بالجلوكوز.
- تساعد في تخفيف الشعور بالإجهاد والكسل والشد العضلي وتنميل الأصابع والصداع وسقوط الشعر.

طريقة الاستهلاك:
- يتم تناول الخرما عندما تكون ناضجة وإذا كانت غير ناضجة فإنها تترك لمدة يومين أو ثلاث خارج البراد، لكن يجب تناولها قبل انقضاء أسبوع على قطافها.
- ولأن في الخرما مادة قابضة فقد يكون من المفيد وضعها في الثلاجة ثم وضعها في الماء قبل تناولها.
- تستعمل الخرما في صناعة الحلويات مثل الجاتو والخبز، كما يحضر منها المربى والصلصة التي تضاف إلى اللحم والدجاج.










نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

الكـــــرز
=====

الكرز.. يهدئ الأعصاب وينظف الدم من السموم
الكرز فاكهة غنية بالأملاح المعدنية مطفئة للعطش ومنشطة للكليتين. وهو من المصادر الطبيعية التي تمد الجسم بكميات وفيرة من البوتاسيوم والطاقة، حيث تحتوي الحبة الواحدة منه على أربع سعرات حرارية.
وهناك نوعان من الكرز، الحامض الذي يتحمل درجة حرارة أعلى من النوع الآخر. أما الحلو فيظهر في أواخر شهر مايو ويستمر إلى مطلع شهر أغسطس وموسمه أطول من موسم الأول. وبحسب العارفين بهذه الفاكهة فإنه كلما كان ميالاً إلى اللون الأسود اللامع الصافي كان أكثر حلاوة. وتوجد مئات الأنواع من هذا الكرز الحلو وأكثرها شهرة الموجودة في أمريكا الشمالية، ويأتي كبير الحجم وحبته على شكل قلب وذات لون أحمر داكن.


خصائص الكرز
الكرز غني بالأملاح المعدنية مثل البوتاسيوم الذي يساعد الجسم على التخلص من أملاح الصوديوم الضارة بالأوردة المتصلبة. وهو ذو خاصية قلوية مما ينصح بعدم تناوله قبل الطعام لأنه يوقف الأحماض فيسبب عسرًا في الهضم. هذا ويفيد الكرز مرضى الروماتيزم إذ يساعدهم على مقاومة الالتهابات إذا ما تناولوه بكميات كبيرة.
هذا ويحمي الكرز من أمراض القلب وضغط الدم المرتفع. ويشار هنا إلى أن في كل كوب من الكرز 325 ملليغرامًا من البوتاسيوم وثلاثة غرامات من الألياف.
وتناول الكرز يساعد على تهدئة الجهاز العصبي وينظف الدم من السموم. لذا فهو مهم جدًا لمن يعاني أمراض الجهاز الهضمي والعصبي والبولي وأمراض الروماتيزم والعظام


فائدة الكرز لصحة الانسان
يكثر الان فى محلات الفواكه ببكين كرز ناضج يجذب انظار المشترين بلونه الاحمر الجميل . ويقول القدماء الصينيون: من يتناول الكرز دائما فسيصبح لون وجهه بلون الكرز . ربما هذا القول مبالغ فيه ولكنه يخبرنا ان الكرز مفيد فعلا لصحة الانسان حيث يحتوى فيتامينات مختلفة وخاصة فيتامين أ والحديد ، ولايتميز بفاعلية تجميل الوجه فحسب ، بل له فاعلية لعلاج الامراض كالاسهال وتنشيط التنفس وتخفيف اوجاع العظام والظهر والمفاصل وغيرها .


نعرفكم اليوم بعدة طرق للعلاج بالكرز
1-
علاج امراض الفم والحنجرة – تأخذ نصف كيلوغرام من الكرز وتضعه فى قدر مع بعض الماء وتغليه على النار لمدة ثم تشربه كل يوم صباحا ومساء .
2-
علاج الحروق - تأخذ بعض الكرز وتعجنه حتى يصبح سائلا ، ثم تبلل قطعة من الشاش فيه وتضعها على مكان الحرق عدة مرات فى اليوم .
3-
علاج الحصبة - عندما يصاب الطفل بالحصبة يمكن ان تعطيه عصير الكرز ليشرب وذلك من اجل
الوقاية من العدوى










نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

الكستناء ( أبوفروة )
===========

اطلق عليها الناس في الماضي تسمية «شجرة الخير» أو «فاكهة الشتاء» واستخرجوا منها دقيقاً خبزوه واقتاتوا به. وتعرف شجرة الكستناء بعمرها الطويل الذي يتحدى تعاقب الزمن، وثمارها الشهية التي تزيدنا دفئا وحميمية في فصل الشتاء على وجه الخصوص، فثمرتها تقطف في هذا الفصل بالذات، مع العلم ان شجرتها تعمّر حوالي الف سنة وذروة انتاجها تكون بعمر 40 الى 60 سنة.

هذه الميزات إلى جانب فوائدها الصحية الكثيرة. فهي تحتوي على فيتامينات ومعادن ضرورية لجسم الانسان، نذكر منها توفرها على كميّة كبيرة من الالياف
(5 غرامات لكلّ مئة غرام كستناء) وعلى فائض من السكريات (اكثر من 38 غراما لكلّ 100 غرام كستناء) معظمه مكوّن من النشاء. كما تساعد على تخزين البوتاسيوم الضروري للرياضيين وعلى توفير الفيتامينات الاساسية كالفيتاميناتB وE وC بمعدل 25 الى 30 ملغراماً لكل مئة غرام كستناء).

وتعود نشأة الكستناء الى آسيا الصغرى (تركيا حاليا) وإن عرفت قديماً في اوروبا أيضا من خلال الرومان الذين قدّموها الى القارة العجوز، فانتشرت بشكل كبير واصبحت تدخل في مكوّنات العديد من الاطباق والحلويات الشهية.

اما بالنسبة الى طريقة تناولها، فالغالبية تفضّل تذوّقها مشوية في ليالي الشتاء الباردة حين يستمتع الساهرون بتجمعهم حول المدفأة ويتلذذون بتقشيرها وتناول لبها. كما يستعان بالكستناء في تزيين الاطباق الفخمة كالمنسف والديك الرومي مع الارز، فتقدّم إمّا مشوية او مسلوقة حسب رغبة ربّة المنزل. ويمكن كذلك تناول الكستناء نيئة.

ايضاً، تشتهر حلويات عدّة بمكوّناتها الاساسية من الكستناء، ولعلّ مثلجات الكستناء او ما يعرف بالاجنبية بـ Marons Glace هي الاكثر شعبية. وتحضر بعض العائلات حلوى عيد الميلاد Buches de Noel من كريمة الكستناء عوضاً عن الكريمة العادية المصنوعة من الشوكولا.

ولن ننسى حلوى الشوكولاتة مع الكستناء السهلة التحضير والشهيّة التي يعشقها الصغار والكبار على حد سواء

بما أن نسبة السكريّات في الكستناء مرتفعة
إذ تساوي ضعف النسبة الموجودة في الموز وبما أنها غنية
بالبروتينات والدهنيات والأملاح المعدنية والفيتامينات
فإن الكستناء تشكل غذاء مهماً للرياضيين بنوع خاص
كل مئة غرام من الكستناء تسمح بتأمين مابين 10&15%
من الوارد اليومي المطلوب من النحاس والمنغنيز والماغنـزيوم هذا
الغنى الذي لا يُستهان به لا يمكن إهماله ولا سيّما في حال الضغط النفسي
و هناك عدد كبير من الخصائص الغذائية للكستناء أثبتت منافعها كوقاية غذائية
من الأمراض القلبية الوعائية cardio-vasculaires
وبعض أنواع السرطان


عند قطافها تكون الكستناء غنيّة جداً بالفيتامين " c "
إذ نسبته تصل إلى 50ملغ في كل 100 غ
ثم تتناقص هذه النسبة حتى تصل إلى 30 ملغ تقريبا
أما نسبة البوتاسيوم فهي 600 ملغ
والماغنـزيوم 45 ملغ في كل 100 غرام
كما أنها غنية بالكلسيوم والفيتامين "E"
اثنان ملغ في كل 100 غرام
وبعدد كبير من فيتامينات المجموعة " B "
ولا سيما في ---> B5,B2,B1









نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

الكمثرى ( الآجاص )
===========

الإجاص أو الانجاص ،أو الكمثري شجر مثمر من الفصيلة الوردية يشبه إلي حد كبير التفاح في شجره وثماره حتي عدّ شقياّ له.

فوائده واستعمالاته الطبية:
يعتبر الإجاص من الفواكه الكثيرة الغذاء المفيدة جداً في كثير من النواحي الطبية ومن فوائده الأساسية:

1-المساعدة علي النمو:
لذا يوصف كغذاء للأطفال ،والناقهين،وضعيفي التغذية ،والمصابين فقر الدم.ويمكن أن يعطي عصير الإجاص للأطفال الرضع منذ الشهر من أعمارهم.

2-يفيد الأمعاء:
فينشطها ويطهرها،وينبه عصارات الهضم،ويفيد المصابين بالإمساك،علي أن لايكثر المصاب بالإمساك منه بشكل كبير،فإن ذلك يصيبه بالإسهال.

3-أمراض الكلي:
تحوي ثمرة الإجاص علي كمية كبيرة من البوتاسيوم،ولذا فهو يفيد جداً في طرح السوائل المتجمعة في الجسم عند المصابين بالإستسقاء الناتج عن قصور القلب أو الكبد أو الكلي.

4-ضغط الدم وتصلب الشرايين :
يعطي الإجاص في هاتين الحالتين بقدر كيلوغرام في اليوم علي أن يستعمله يوماً،ويتركه يوماً،وإذا كان الجهاز الهضمي عند المريض ينزعج من الإجاص يمكن طبخ الثمار قبل الأكل.

5-زهر الإجاص يفيد في تقوية الدماغ.
6-تفيد ثمار الإجاص في حالات النقاهة من الأمراض.
7-تفيد الثمار المصابين بفقر الدم.
8-يفيد الرياضيين.
9-يفيد المصابين بالنقرس،والروماتيزم،والكبد،والمرارة،والتسمم الغذائي.ويمكن اكله طازجاً،وعصيراً ومجففاً،ويعطي النفس النتائج،وله نفس الفوائد.