سأكون في الصف الاول


وسأكون ممتناً لكل منسوبي جهات ..

فعددها الاول ادهشني والهب نيران القراءة داخلي ..


لكل من يريد ان يقرأ ان يقتني مجلة جهات لانها بالفعل مجلة راقية تتحدث بلغة الواقع


وتنسج الافكار من المحيط الى الخليج ...



شكرا لكل من اشرق علينا بجهات ...



استاذي الكريم مسعد الحارثي وفقكم الله ...




مع حبي
القبس