لونك المفضل

المنتديات الثقافية - Powered by vBulletin
 

صفحة 19 من 25 الأولىالأولى ... 91718192021 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 361 إلى 380 من 496

الموضوع: للتسجيل في حلقة (يتدارسونه بينهم ) ..أهلا بكم ..

  1. #361
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية "فلة"

    مملكة حـواء
    تاريخ التسجيل
    02 2010
    المشاركات
    16,014

    رد: حلقة (يتدارسونه بينهم ) ..سورة الفـــــــــيــــل

    سورة الفيل

    بسم الله الرحمن الرحيم

    نـزلت في قصة أصحاب الفيل وقصدهم تخريب الكعبة، وما فعل الله تعالى بهم من إهلاكهم وصرفهم عن البيت وهي معروفة.

  2. #362
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية "فلة"

    مملكة حـواء
    تاريخ التسجيل
    02 2010
    المشاركات
    16,014

    رد: حلقة (يتدارسونه بينهم ) ..سورة الفـــــــــيــــل

    التعريف بالسورة :

    1) سورة مكية .
    2) من المفصل .
    3) آياتها 5 .
    4) ترتيبها بالمصحف الخامسة بعد المائة .
    5) نزلت بعد سورة الكافرون .
    6) تبدأ باسلوب استفهام " ألم تر كيف فعل ربك بأصحاب الفيل" تتناول السورة رغم قصرها قصة أبرهة ملك الحبشة الذي أراد هدم الكعبة وتبين مصيره . لم يذكر لفظ الجلالة في السورة .
    7 ) الجزء ( 30) ـ الحزب ( 60 ) ـ الربع ( 8 ) .



    تفسير السورة








    بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ

    أَلَمْ تَرَى كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ (1)

    ألم تعلم -أيها الرسول- كيف فعل ربك بأصحاب الفيل: أبرهة الحبشي وجيشه الذين أرادوا تدمير الكعبة المباركة؟

    أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ (2)

    ألم يجعل ما دبَّروه من شر في إبطال وتضييع؟

    وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْراً أَبَابِيلَ (3) تَرْمِيهِمْ بِحِجَارَةٍ مِنْ سِجِّيلٍ (4)

    وبعث عليهم طيرًا في جماعات متتابعة, تقذفهم بحجارة من طين متحجِّر.

    فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَأْكُولٍ (5)

    فجعلهم به محطمين كأوراق الزرع اليابسة التي أكلتها البهائم ثم رمت بها.


  3. #363
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية "فلة"

    مملكة حـواء
    تاريخ التسجيل
    02 2010
    المشاركات
    16,014

    رد: حلقة (يتدارسونه بينهم ) ..سورة الفـــــــــيــــل


  4. #364
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية "فلة"

    مملكة حـواء
    تاريخ التسجيل
    02 2010
    المشاركات
    16,014

    رد: حلقة (يتدارسونه بينهم ) ..سورة الفـــــــــيــــل

    يقول الحق تبارك وتعالى:
    بسم الله الرحمن الرحيم

    "ألم تر كيف فعل ربك بأصحاب الفيل. ألم يجعل كيدهم في تضليل. وأرسل عليهم طيرا أبابيل. ترميهم بحجارة من سجيل. فجعلهم كعصف مأكول"
    "سورة الفيل رقم 105 مكية"..
    عندما نقرأ سورة الفيل نجد أنها لا تضم إعجازاً واحدا فقط بل عدة إعجازات.. أولاً: إعجاز استراتيجي عسكري.. ثانياً: إعجاز عن نوع الطير. وهو الطير الأبابيل. ولم يذكر ذلك الطير الأبابيل في القرآن الكريم إلا في هذه السورة.. ثالثاً: حجارة من سجيل.. ما هي هذه الحجارة التي تكونت من مادة مصهورة في درجات الحرارة العالية جداً ملايين ملايين درجات الحرارة ما تفقد هويتها ذات الصفة النوعية وصفة تكوين وتركيب الشكل الذري الذي يشبه شكل المجموعة الشمسية.. وإذا تصورنا أن نواة الذرة في الوسط وحولها فراغ كبير حول النواة فإذا فقدت المادة تركيبها الذري وتملأ الفراغ الكبير بما يشبه ملايين ملايين النوات فتصبح المادة متكدسة ويتلاشي الفراغ حول النواة. ويصبح حجم الملعب الكبير متكدساً بالمادة ويصبح السنتيمتر المكعب ما يوازي مئات الأطنان.
    فإذا وقع مئات الأطنان مكدسة في 1سم مكعب ما يشبه زهرة النرد أو الطاولة علي رأس إنسان أو حجر فتثقبه ويخرج من أسفله. وإذا كان مكعب طول ضلعه 10سم فيكون وزنه آلاف الأطنان هذه هي صفة الحجارة في قاع نار جهنم أي من سجيل أي مادة صماء ليس بها فراغات ذرية.
    فإذا حملت الطير الأبابيل حجارة من سجيل فإنها تصبح قاذفة قنابل ربانية ضخمة تحمل آلاف من الأطنان. وتصبح الحجارة وهي تسقط من الطير الأبابيل تتحول طاقة الوضع وطاقة الجهد وكمية التحرك.. وهنا تتحرك مئات الأطنان وآلاف الأطنان إلي قذائف من آلاف الأطنان..
    فكمية الحركة ½ الكتلة * السرعة ½ آلاف الأطنان * السرعة
    وعندما تسقط فتكون كفيلة بأن تعصر حجم الفيل الضخم إلي ما يشبه الرغاوي في فم حيوان "كعصف مأكول". والطير الأبابيل لها صفة عجيبة جداً. فتركيبها وشكلها وصفاتها ضد الحرق والحريق Fire Proof تعتبر كقذائف طائرات ضخمة جداً ثم ترفع الطير الأبابيل هذه الحجارة بآلاف الأطنان من عمق سحيق جداً وزمن بعيد جداً وينعدم حاجب الزمان والمكان لها وتصبح طيعة تحت إرادة الله في ضرب الدبابات الحيوانية والمصفحات الحيوانية الممثلة في الأفيال. وأن تصبح كعصف مأكول في فم حيوان.
    وقبل إدارة المعركة الربانية الإلهية: يتوكل عبدالمطلب جد الرسول المنتظر في علم الله ويطلب فقط الحصول علي إبله من أبرهة أما البيت فله رب يحميه. وهذا التوكل ما يشبه قمة الكتل عند جده الخليل إبراهيم في مواقف عديدة.
    أ - يا نار كوني برداً وسلاماً علي إبراهيم فلا يحترق من نار الكفرة.
    ب- ثم أصبح في قمة التوكل عندما ترك إبراهيم الخليل ابنه إسماعيل ووالدته هاجر في صحراء جرداء لا ماء فيها ولا طعام فانفجر الماء تحت قدم سيدنا إسماعيل وهرولت هاجر وقالت للماء زمي زمي. وكانت ماء زمزم.
    ج - وبدأت المعركة وانهزم جيش أبرهة من عتاة المحاربين من أضخم جسم وأسمك جلد وأشدها صبراً وهو الفيل. وأصبحت الفيلة كعصف مأكول.
    استنتاج تاريخ معركة
    إن حادثة ومعركة أصحاب الفيل هي إرهاصات حول ميلاد الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام والرسالة نزلت علي الرسول صلي الله عليه وسلم بعد سن الأربعين ونزول القرآن الكريم مقروناً بالرسالة.
    وقد هاجر الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام بعد حوالي 10 سنوات تقريباً من بدء الدعوة أو نزول الرسالة وبناء عليه يصبح سن الرسول عليه الصلاة والسلام أول الهجرة حوالي 50 سنة.. ومن بدء التاريخ الهجري إلي سنة 1425 إذن حادث أصحاب الفيل يكون 50 « 1425 ½ ..1475 ويكون قد مضي علي حادث أصحاب الفيل 1475 سنة .. والله أعلم.. فإذا تأملنا سورة الفيل نجد أنها لا تضم إعجازاً واحداً فقط ولكن تشمل عدة إعجازات علمية في فروع كثيرة من العلوم. إضافة إلي إعجاز عسكري استراتيجي شامخ كما نوهنا سابقاً.
    وتشمل سورة الفيل أيضاً عدة اتجاهات لا يجب إغفالها: "1" قمة الكفر والتبجح: تتمثل في محاولة هدم بيت الله "الكعبة" الذي وضع للناس للذي بمكة مباركاً ومثابة للناس وأمناً وبمنتهي الصفاقة فإن أبرهة يخرج من اليمن ليصل إلي مكة ليهدم بيت الله. وما كان منتصراً وكان أبرهة علي رأس جيش من عتاة المحاربين بصحبة أعتي الحيوانات قوة وأغلظهم بناءً وأقواهم تحملاً وأسمكهم جلداً لكي يضمن النصر في المعركة.. وقد خاب ظنه. وقد خاب من افتري. وخاب من حمل ظلماً. وقد يكون من البديهي لأول وهلة أن هذا الجيش بجميع أفراده جيش منتصر. لأن عناصر الانتصار في الظاهر متوفرة ولكن حدث العكس.. "2" علي الطرف النقيض. أمير قريش وسيدها من بني هاشم وهو عبدالمطلب. جد النبي المنتظر الخاتم لم يكن مستعدا للقتال في المعركة في الغد القريب. وألقي عبدالمطلب سيد بني هاشم عبء المعركة والدفاع عن أول بيت وضع للناس علي صاحب هذا البيت. ولله المثل الأعلي ليتولي قيادة المعركة المرتقبة والنزال الحتمي. ولله المثل الأعلي دائماً كما قلت.


    اللهم إنا نسألك العفو والعافيه في الدنيا والآخرة

  5. #365
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبوعدولي

    منتدى الأخبار والإقتصاد

    عضو اللجنة الإعلامية
    تاريخ التسجيل
    01 2010
    المشاركات
    4,950

    رد: حلقة (يتدارسونه بينهم ) ..سورة الفـــــــــيــــل

    طريق اصحاب الفيل ..!!
    الطريق الذي سلكه أسعد أبو كرب تابع -ملك اليمن -
    وهذه الطريق سلكها أيضاً أبرهه الأشرم حينما حشد جيشاً جراراً
    في رحلة مشؤومة لهدم الكعبة ..
    وكانت قريش تسلكها في رحلة الشتاءإلى اليمن
    قال تعالى((أَلَمْ تَرَكَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيِل

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    من أهم المواقع الأثرية الباقية في الباحة
    قام برصفه أبرهة الأشرم ليتخذه طريقاً
    للوصول إلى الكعبة المشرفة قبلة المسلمين لهدمها
    فأرسل الله تلك الطيور والذي كل طير يحمل ثلاث حصيات تم إهلاكهم
    و أبرهه أصيب ومات عندما وصل إلى اليمن
    لم يبق من آثار ذلك سوى آثار بعض الطريق وهو معروف في عدة مناطق
    منها الباحة , وكذلك ظهران الجنوب ، وقرب بيشة .
    هذه الصور في منطقة الباحة وقريبة من قرية جرب وتبعد عن تلك القرية بحدود 25ك
    نترككم مع الصور لهذا الطريق وهذا الموضوع ربما يكون نادر على الشبكة العنكبوتية ..

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    والملاحظ على هذا الاثر انه يمثل قوة جبارة بعد قوة الله سبحانه وتعالى
    تمثلت في مدى استطاعتهم في ان يرصفوا الحجارة لمسافات طويلة !!
    لكي تسهل سير الفيلة والخيول عبر الحرات والصخور الصلبة
    حيث يقطع هذا الطريق جزء من المنطقة الشرقية لمنطقة الباحه متجها الى الحجاز
    وفي التمعن في هذا الطريق له ان يتصور الجهود التي بذلت في تسوية هذا الطريق
    ويتفكر في قدرة تحملهم بعد كل هذه الجهود المضنية والعمل الشاق.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  6. #366
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية الياقوتة
    نبـ صامطة ـض
    نبض لمع في سماء الإشراف
    تاريخ التسجيل
    04 2010
    الدولة
    لستُ ببعيد ..~
    المشاركات
    3,242

    رد: حلقة (يتدارسونه بينهم ) ..سورة الفـــــــــيــــل

    الغالية فلة

    شكرا لك على مشاركتك الوافية ..
    بصراحة أعجز عن شكرك ..وأسأل الله أن يجزل لك الأجر..

    وماشاء الله عرضت السورة بأغلب النواحي ..

    بوركتِ أختي
    رحمك الله يا أم خالد

  7. #367
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية الياقوتة
    نبـ صامطة ـض
    نبض لمع في سماء الإشراف
    تاريخ التسجيل
    04 2010
    الدولة
    لستُ ببعيد ..~
    المشاركات
    3,242

    رد: حلقة (يتدارسونه بينهم ) ..سورة الفـــــــــيــــل

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعدولي مشاهدة المشاركة
    طريق اصحاب الفيل ..!!

    الطريق الذي سلكه أسعد أبو كرب تابع -ملك اليمن -
    وهذه الطريق سلكها أيضاً أبرهه الأشرم حينما حشد جيشاً جراراً
    في رحلة مشؤومة لهدم الكعبة ..
    وكانت قريش تسلكها في رحلة الشتاءإلى اليمن
    قال تعالى((أَلَمْ تَرَكَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيِل

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    من أهم المواقع الأثرية الباقية في الباحة
    قام برصفه أبرهة الأشرم ليتخذه طريقاً
    للوصول إلى الكعبة المشرفة قبلة المسلمين لهدمها
    فأرسل الله تلك الطيور والذي كل طير يحمل ثلاث حصيات تم إهلاكهم
    و أبرهه أصيب ومات عندما وصل إلى اليمن
    لم يبق من آثار ذلك سوى آثار بعض الطريق وهو معروف في عدة مناطق
    منها الباحة , وكذلك ظهران الجنوب ، وقرب بيشة .
    هذه الصور في منطقة الباحة وقريبة من قرية جرب وتبعد عن تلك القرية بحدود 25ك
    نترككم مع الصور لهذا الطريق وهذا الموضوع ربما يكون نادر على الشبكة العنكبوتية ..


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    والملاحظ على هذا الاثر انه يمثل قوة جبارة بعد قوة الله سبحانه وتعالى
    تمثلت في مدى استطاعتهم في ان يرصفوا الحجارة لمسافات طويلة !!
    لكي تسهل سير الفيلة والخيول عبر الحرات والصخور الصلبة
    حيث يقطع هذا الطريق جزء من المنطقة الشرقية لمنطقة الباحه متجها الى الحجاز
    وفي التمعن في هذا الطريق له ان يتصور الجهود التي بذلت في تسوية هذا الطريق

    ويتفكر في قدرة تحملهم بعد كل هذه الجهود المضنية والعمل الشاق.
    الفاضل (أبو عادل )
    أتحفتنا بمشاركاتك ..
    بل وأعجزتنا عن الإتيان بمثلها .. بارك الله فيك ودمت سباقاً للخير..
    جزاك الله الجنان ورؤية المنان ..
    رحمك الله يا أم خالد

  8. #368
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبوإسماعيل
    المشرف العام
    تاريخ التسجيل
    06 2003
    الدولة
    صامطة
    المشاركات
    28,219

    رد: حلقة (يتدارسونه بينهم ) ..سورة الفـــــــــيــــل

    الله يجزيكم خير يا أحباب
    وبارك الله لكم
    حفظك الله يا أختنا الياقوتة المتألقة
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  9. #369
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية الياقوتة
    نبـ صامطة ـض
    نبض لمع في سماء الإشراف
    تاريخ التسجيل
    04 2010
    الدولة
    لستُ ببعيد ..~
    المشاركات
    3,242

    رد: حلقة (يتدارسونه بينهم ) ..سورة الفـــــــــيــــل


    اختلف في معنى السجيل هنا.
    فقال قوم هو السجين أبدلت النون لاما والسجين النار.
    وقيل إن السجيل من السجل كأنه علم للديوان الذي كتب فيه عذاب الكفار كما أن سجينا لديوان أعمالهم واشتقاقه من الإسجال وهو الإرسال ومنه السجل الدلو المملوء ماء وهي حجارة مرسلة لقوله: {وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْراً أَبَابِيلَ} [الفيل:3].
    وقوله إن سجينا عن الديوان أعمالهم يعني قوله تعالى: {كَلَّا إِنَّ كِتَابَ الْفُجَّارِ لَفِي سِجِّينٍ} [المطففين:7].
    وقيل: معنى {سِجِّينٍ} ستك وطين يعني بعض حجر وبعض طين.
    وقيل: معناه الشديد.
    وقيل: السجيل اسم لسماء الدنيا.
    وقد رجح الشيخ الشنقيطي أنها من طين شديد القوة.
    وهذا ما يشهد له القرآن لما في سورة الذاريات {قَالُوا إِنَّا أُرْسِلْنَا إِلَى قَوْمٍ مُجْرِمِينَ لِنُرْسِلَ عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِنْ طِينٍ مُسَوَّمَةً عِنْدَ رَبِّكَ لِلْمُسْرِفِينَ} [الذريات:32-34] فنص على أنها من طين.
    والحجارة من الطين هي الآجر وهو الطين المطبوخ حتى يتحجر.
    وجاء النص الآخر أنها من سجيل منضوض في قوله: {فَلَمَّا جَاءَ أَمْرُنَا جَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهَا حِجَارَةً مِنْ سِجِّيلٍ مَنْضُودٍ} [هود:82]

    وقيل فيها كالحمصة والعدسة
    رحمك الله يا أم خالد

  10. #370
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبوعدولي

    منتدى الأخبار والإقتصاد

    عضو اللجنة الإعلامية
    تاريخ التسجيل
    01 2010
    المشاركات
    4,950

    رد: حلقة (يتدارسونه بينهم ) ..سورة الفـــــــــيــــل

    قالوا عن طيور الأبابيل
    إن الذاهب لمكة المكرمة شرفها الله، للعمرة أو الحج يلاحظ وهو يطوف أو يصلي الفجر أو المغرب وجود الطيور الصغيرة التي تطير داخل الحرم المكي وتحوم بأعداد كبيرة فوق الصحن (المساحة المكشوفة حول الكعبة)، وهذه الطيور غالباً ما تكون متواجدة طوال العام وإن كانت تنتقل لبعض الأماكن القريبة أما لبناء أعشاشها أو للبحث عن الحشرات، ويسميها أهل مكة طيور الأبابيل أما في حقيقة الأمر فهي طيور السمام أو السماسم والمفرد منها السمامة.
    وكتب التفسير اختلفت في وصف طيور الأبابيل لكنها أبانت أن كلمة الأبابيل هي بمعنى أن الطيور جاءت في جماعات كثيرة يتبع بعضها بعضا.
    والسمامة التي في الحرم هي من أصغر أنواع طيور السمام لذلك تسمى بالسمامة الصغيرة Little Swift، واسمها العلمي Apus affinis وهي من الأنواع التي اعتادت على العيش قرب الإنسان وأماكن انتشارها في الجزيرة العربية من جدة ومكة شرفها الله تعالى شمالاً إلى عدن جنوباً، وقد رصدت في الكويت وفي الإمارات لكنها تعتبر جوالة أو طارئة في منطقة شرق الخليج العربي. وتوجد كذلك في جنوب إيران وفي أفريقيا كلها وجنوب شرق آسيا في تايلند وأندونيسيا وسنغافورة والفلبين، ولا تتواجد شمال المناطق المذكورة آنفاً إلا نادراً.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    والسمامة الصغيرة طير صغير يبلغ طولها 15سم ولون جسمها أسود رمادي وهناك بياض واضح فوق بداية الذيل وفي الحنجرة تحت المنقار، والذيل قصير لاينقسم إلى قسمين كطائر السنونو، والجناحان دقيقان وطويلان، وأرجلها قصيرة وضعيفة ولها مخالب طويلة ومخلبها الخلفي معكوس وكل ذلك لتستطيع الوقوف على الأسطح الخشنة العمودية، لأن الأسطح العمودية أسهل لها للانطلاق مرة أخرى للطيران في الجو من الأرض المنبسطة وأرجلها ضعيفة لا تستطيع القفز بينما أجنحتها طويلة سوف تضرب الأرض إذا أرادت الطيران مرة أخرى، لذلك فهي لا تحط على الأرض أبداً.
    وقد جاء في كتاب لسان العرب لابن منظور (ت 711 هـ):
    والسَّمام، بالفتح: ضَرْب من الطير نحو السُّمانى، واحدته سَمامَة.
    وفي (التهذيب): ضرب من الطير دون القَطَا في الخِلْقَة.
    وفي (الصحاح): ضرب من الطير والناقة السريعة أَيضاً؛ عن أَبي زيد؛ وأَنشد ابن بري شاهداً على الناقة السريعة:
    سَمام نَجَتْ منها المَهارَى، وغُودِرَتْ أَراحِيبُها والمَاطِلِيُّ الهَمَلَّعُ
    وقولهم في المثَل: كلَّفْتَني بَيْضَ السَّماسِم؛ فسرَّه فقال: السَّماسِمُ طير يُشْبه الخُطَّاف، ولم يذكر لها واحداً.
    قال اللحياني: يقال في مثَل إِذا سُئل الرجل ما لا يَجِد وما لا يكون: كلَّفْتني سَلَى جَمَلٍ، وكلفتني بَيْضَ السَّماسِم، وكلفتني بيض الأَنُوق؛ قال: السَّماسِم طير مثل الخَطاطيف لا يُقْدَر لها على بيض.
    وجاء في كتاب مجمع الأمثال للميداني ( ت 512 هـ):
    "كلَّفْتَنِي بَيْضَ السَّمامِ"
    هي جمع سَمَامة، ضَرْب من الطير مثل الخطاف لا يُقْدَر على بيضه، ويروى "بيض السماسم" وهي جمع السمسمة، وهي النملة الحمراء.


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    وجاء في تفسير القرطبي:
    "وأرسل عليهم طيرا أبابيل"
    قال سعيد بن جبير: كانت طيرا من السماء لم ير قبلها، ولا بعدها مثلها. وروى جويبر عن الضحاك عن ابن عباس، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: (إنها طير بين السماء والأرض تعشش وتفرخ). وعن ابن عباس: كانت لها خراطيم كخراطيم الطير، وأكف كأكف الكلاب وقال عكرمة: كانت طيرا خضرا، خرجت من البحر، لها رؤوس كرؤوس السباع. ولم تر قبل ذلك ولا بعده. وقالت عائشة رضي الله عنها: هي أشبه شيء بالخطاطيف. وقيل: بل كانت أشباه الوطاويط، حمراء وسوداء ,
    وعن سعيد بن جبير أيضا: هي طير خضر لها مناقير صفر. وقيل: كانت بيضا. وقال محمد بن كعب: هي طير سود بحرية، في مناقيرها وأظفارها الحجارة. وقيل: إنها العنقاء المُغرِب التي تضرب بها الأمثال؛؛ قال عكرمة: "أبابيل" أي مجتمعة. وقيل: متتابعة، بعضها في إثر بعض؛ قال ابن عباس ومجاهد.
    وقيل مختلفة متفرقة، تجيء من كل ناحية من ها هنا وها هنا؛ قال ابن مسعود وابن زيد والأخفش. قال النحاس: وهذه الأقوال متفقة، وحقيقة المعنى: أنها جماعات عظام. يقال: فلان يؤبل على فلان؛ أي يعظم عليه ويكثر؛ وهو مشتق من الإبل. واختلف في واحد (أبابيل)؛ فقال الجوهري: قال الأخفش يقال: جاءت إبلك أبابيل؛ أي فرقا، وطيرا أبابيل. قال: وهذا يجيء في معنى التكثير، وهو من الجمع الذي لا واحد له. وقال بعضهم: واحده أبول. مثل عجول.
    وقال الدميري في كتابه حياة الحيوان عند الحديث عن طير الأبابيل أنها السنونو وقال وهو الذي يأوي الآن في المسجد الحرام الواحدة سنونة وهو يتحدث عن زمانه حيت توفي سنة 808 هـ، وقال في موضع آخر من كتابه أن السمائم جمع سمامة ضرب من الطير يشبه الخطاف لا يقدر على بيضه، وقيل هو السنونو وهو الطير الأبابيل الذي أرسله الله تعالى على أصحاب الفيل. انتهى كلام الدميري.



    التعديل الأخير تم بواسطة أبوعدولي ; 23 -08- 2010 الساعة 12:21 AM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  11. #371
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبوعدولي

    منتدى الأخبار والإقتصاد

    عضو اللجنة الإعلامية
    تاريخ التسجيل
    01 2010
    المشاركات
    4,950

    رد: حلقة (يتدارسونه بينهم ) ..سورة الفـــــــــيــــل

    خط سير أبرهة الحبشي سنة 571م لهدم الكعبة المشرفة.
    * في مكان يسمى المُغمّس شرقي الحرم المكي على مسافة 24 كيلاً تقريباً ويشرف عليه من الشرق جبل كبكب، أرسل أبرهة كتيبة من جنده.
    - سرقت له أموال قريش وغيرها من القبائل. وكان من بين هذه الأموال مائتي بعير لعبد المطلب بن هاشم كبير قريش وسيدها، فهمت قريش وكنانة وهذيل وغيرهم على قتال أبرهة ثم عرفوا أنهم لا طاقة لهم به فتركوا ذلك، فخرج أبرهة بجيش عظيم ومعه فيل ضخم اسمه (محمود) لتدمير الكعبة وعندما اقترب من البيت خرج عبد المطلب جد الرسول عليه الصلاة والسلام طالباً منه ترك الكعبة وشأنها وعندما رفض أبرهة طلب عبد المطلب، أبى الفيل التقدم نحو مكة وكان هذا الفيل كلما وجهوه إلى جهة الحرم برك ولم يبرح وإذا وجهوه إلى جهة اليمن أو إلى سائر الجهات هرول!.

    - وعندها أرسل الله طيوراً أبابيل تحمل معها حجارة مسجلة على كل حجر اسم الذي سيقتله ومع كل طائر منها ثلاثة أحجار: حجر في منقاره وحجران في رجليه أمثال الحمص والعدس لا تصيب أحداً منهم إلا هلك، فتركتهم كأوراق الشجر الجافة الممزقة فهاج الجيش وماج وبدأوا يسألون عن نفيل بن حبيب ليدلهم على الطريق إلى اليمن.
    - وأصيب أبرهة في جسده وخرجوا به معهم يتساقط لحمه قطعاً صغيرة الواحدة تلو الأخرى وبدأت أنامله تسقط أنملة أنملة حتى وصلوا إلى صنعاء فمات شر ميتة.
    - بسم الله الرحمن الرحيم ( ألم تر كيف فعل ربك بأصحاب الفيل* ألم يجعل كيدهم في تضليل* وأرسل عليهم طيراً أبابيل* ترميهم بحجارة من سجيل* فجعلهم كعصف مأكول) سورة الفيل.

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    كانت اليمن تابعة للنجاشي ملك الحبشة بعد سقوط مملكة حمير. وقام واليها أبرهة الأشرم ببناء كنيسة عظيمة من الرخام والخشب المذهب. وأراد أن يغير وجهة حج العرب إليها بدلاً من الكعبة المشرفة.
    -فكتب إلى النجاشي: إني قد بنيت لك أيها الملك كنيسة لم يبن مثلها لملك كان قبلك ولست بمنته حتى أصرف إليها حج العرب.
    -لكن العرب رفضوا ذلك فهم أبناء إبراهيم وإسماعيل فكيف يتركون البيت الذي بناه آباؤهم ويحجوا لكنيسة بناها نصراني!. وقيل إن رجلاً من العرب ذهب وتغوط في الكنيسة ليلاً تحقيراً لها. فلما علم أبرهة بذلك غضب وأقسم ليسيرن إلى الكعبة حتى يهدمها.
    -وسمي هذا العام بعام الفيل. وهو العام الذي ولد فيه النبي محمد عليه الصلاة والسلام.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  12. #372
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبوعدولي

    منتدى الأخبار والإقتصاد

    عضو اللجنة الإعلامية
    تاريخ التسجيل
    01 2010
    المشاركات
    4,950

    رد: حلقة (يتدارسونه بينهم ) ..سورة الفـــــــــيــــل

    سورة الفيل بين (السين وَ الجيم )
    مامعنى أبابيل ؟
    الجماعات أو فرق يتبع بعضها بعضا وقيل الأقاطيع وقيل لها خراطيم كخراطيم الطير وأكف كأكف الكلاب وقيل طيرا خضرا خرجت من البحر لها رؤوس كرؤوس السباع وقيل طيور سود بحرية في مناقيرها وأظافيرها الحجارة
    مامعنى سجيل ؟

    السجيل الشديد الصلب وقيل أنهما كلمتان بالفارسية جعلتهما العرب كلمة واحدة وإنما هو سنج وجل يعني بالسنج الحجر والجل الطين وقيل طين في حجارة
    مامعنى عصف؟
    العصف ورق الزرع الذي لم يقضب وقيل ورق الحنطة وقيل التي على الحبة كالغلاف وقيل ورق الزرع وورق البقل إذا أكلته البهائم فراثته
    مااسم الفيل الذي جاء به أبرهه لهدم الكعبة ؟
    اسم الفيل محمود بأغلب الروايات
    مااسم الكنيسة التي بناها أبرهه؟
    القليس وسميت بذلك لان الناظر اليها تكاد تسقط قلنسوته من على رأسة من شدة ارتفاعها
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  13. #373
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية خزامى

    المنتدى العام
    تاريخ التسجيل
    08 2008
    المشاركات
    24,219

    رد: حلقة (يتدارسونه بينهم ) ..سورة الفـــــــــيــــل

    جزااكم الله خير واعذروني على التأخير وخاصه الاخت ياقوته اعذريني اختي كنت مشغوله شوي
    جعلها الله بميزان حسناتكم
    أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
    إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
    إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
    أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
    فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
    أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
    المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
    .. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
    وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة

  14. #374
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية خزامى

    المنتدى العام
    تاريخ التسجيل
    08 2008
    المشاركات
    24,219

    رد: حلقة (يتدارسونه بينهم ) ..سورة الفـــــــــيــــل

    أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
    إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
    إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
    أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
    فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
    أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
    المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
    .. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
    وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة

  15. #375
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية خزامى

    المنتدى العام
    تاريخ التسجيل
    08 2008
    المشاركات
    24,219

    رد: حلقة (يتدارسونه بينهم ) ..سورة الفـــــــــيــــل

    أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
    إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
    إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
    أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
    فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
    أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
    المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
    .. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
    وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة

  16. #376
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية خزامى

    المنتدى العام
    تاريخ التسجيل
    08 2008
    المشاركات
    24,219

    رد: حلقة (يتدارسونه بينهم ) ..سورة الفـــــــــيــــل

    علم ابنائك سورة القران مع الشيخ محمد صديق المنشاوي
    أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
    إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
    إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
    أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
    فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
    أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
    المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
    .. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
    وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة

  17. #377
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية الياقوتة
    نبـ صامطة ـض
    نبض لمع في سماء الإشراف
    تاريخ التسجيل
    04 2010
    الدولة
    لستُ ببعيد ..~
    المشاركات
    3,242

    رد: حلقة (يتدارسونه بينهم ) ..سورة الفـــــــــيــــل


    جزيت خيرا أختي العزيزة خزامى
    واعتذر لأن الإتصال سيء و الشبكة عندي ضعيفة وتكاد تكون عاجزة ..
    جزيتم خيرا جميعا
    رحمك الله يا أم خالد

  18. #378
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية خزامى

    المنتدى العام
    تاريخ التسجيل
    08 2008
    المشاركات
    24,219

    حلقة (يتدارسونه بينهم )سورة القارعة

    اجتهادا مني راح انزل اليوم حلقة من موضوع الاخت ياقوته متألقه وارجو العذر لو قصرت بشي

    ويارب يكون بموازين حسناتنا جميعا





    {بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـنِ الرَّحِيمِ }


    {الْقَارِعَةُ * مَا الْقَارِعَةُ * وَمَآ أَدْرَاكَ مَا الْقَارِعَةُ * يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ * وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ الْمَنفُوشِ * فَأَمَّا مَن ثَقُلَتْ مَوَزِينُهُ * فَهُوَ فِى عِيشَةٍ رَّاضِيَةٍ * وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَزِينُهُ * فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ * وَمَآ أَدْرَاكَ مَا هِيَهْ * نَارٌ حَامِيَةٌ}.

    {القارعة} اسم فاعل من قرع، والمراد: التي تقرع القلوب وتفزعها وذلك عند النفخ في الصور، كما قال تعالى: {ويوم ينفخ في الصور ففزع من في السموات ومن في الأرض إلا من شاءالله وكل أتوه داخرين} [النمل: 87]. فهي تقرع القلوب بعد قرع الأسماع، وهذه القارعة هي قارعة عظيمة لا نظير لها قبل ذلك، وهي من أسماء يوم القيامة، كما تسمى الغاشية، والحاقة، وقوله: {ما القارعة} {ما} هنا استفهام بمعنى التعظيم والتفخيم يعني: ما هي القارعة التي ينوه عنها؟ {وما أدراك ما القارعة} هذا زيادة في التفخيم والتعظيم والتهويل، يعني أي شيء أعلمك عن هذه القارعة؟ أي ما أعظمها وما أشدها، ثم بين متى تكون؟ فقال جل وعلا: {يوم يكون الناس كالفراش المبثوث} أي: أنها تكون في ذلك الوقت، يوم يكون الناس كالفراش المبثوث حين يخرجون من قبورهم. قال العلماء: يكونون كالفراش المبثوث، والفراش هو هذه الطيور الصغيرة التي تتزاحم عند وجود النار في الليل وهي ضعيفة وتكاد تمشي بدون هدي، وتتراكم وربما لطيشها تقع في النار وهي لا تدري، فهم يشبهون الفراش في ضعفه وحيرته وتراكمه وسيره إلى غير هدى. و{المبثوث} يعني المنتشر، فهو كقوله تعالى: {يخرجون من الأجداث كأنهم جراد منتشر} [القمر: 7]. لو تصورت هذا المشهد يخرج الناس من قبورهم على هذا الوجه لتصورت أمراً عظيماً لا نظير له، هؤلاء العالم من آدم إلى أن تقوم الساعة كلهم يخرجون خروج رجل واحد في آن واحد من هذه القبور المبعثرة في مشارق الأرض ومغاربها، ومن غير القبور كالذي ألقي في لجة البحر، وأكلته الحيتان، أو في فلوات الأرض، وأكلته السباع، أو ما أشبه ذلك، كلهم سيخرجون مرة واحدة، يصولون ويجولون في هذه الأرض. أما الجبال وهي تلك الجبال العظيمة الراسية الصلبة فتكون {كالعهن المنفوش} {العهن} الصوف. وقيل: القطن. {المنفوش} المبعثر أي: أن هذه الجبال بعد أن كانت صلبة قوية راسخة تكون مثل العهن الصوف، أو القطن المبعثر ـ سواء نفشته بيدك أو بالمنداف فإنه يكون خفيفاً يتطاير مع أدنى ريح، وقد قال الله تعالى في آيات أخرى أن الجبال تكون هباء منبثًّا {وبست الجبال بساً فكانت هباء منبثًّا} [الواقعة: 5، 6]. وقال جل وعلا هنا: {وتكون الجبال كالعهن المنفوش}. {فأما من ثقلت موازينه فهو في عيشة راضية، وأما من خفت موازينة فأمه هاوية. وما أدراك ما هي. نار حامية}. قسم الله تعالى الناس إلى قسمين:

    القسم الأول: من ثقلت موازينه وهو الذي رجحت حسناته على سيئاته.

    والثاني: من خفت موازينه وهو الذي رجحت سيئاته على حسناته، أو الذي ليس له حسنة أصلاً كالكافر، يقول الله تعالى: {فأما من ثقلت موازينه فهو في عيشة راضية} العيشة مأخوذة من العيش وهو الحياة، يقال: عاش الرجل زمناً طويلاً، أي: بقي وحيي زمناً طويلاً، والعيشة هنا على وزن فعلة فهي هيئة وليست مصدراً، المصدر الدال على الوحدة أن تقول عيشة، وأما إذا قلت عِيْشَة فهي فعلة تدل على الهيئة، كما قال ابن مالك رحمه الله:

    وفعلة لمرة كجَلسةٍ وفعلة لهيئة كجِلسةًالمعنى: أنه في حياة طيبة راضية. {راضية} قيل: إنها اسم فاعل بمعنى اسم المفعول، أي: مرضية. وقيل: إنها اسم فاعل من باب النسبة أي ذات رضى، وكلا المعنيين واحد، والمعنى: أنها عيشة طيبة ليس فيها نكد، وليس فيها صخب، وليس فيها نصب، كاملة من كل وجه، وهذا يعني العيش في الجنة جعلنا الله منهم. هذا العيش لا يمسهم فيها نصب وما هم منها بمخرجين، لا يحزنون، ولا يخافون، في أنعم عيش، وأطيب بال، وأسر حال فهي عيشة راضية. {وأما من خفت موازينه} إما أنه الكافر الذي ليس له أي حسنة، لأن حسنات الكافر يجازى بها في الدنيا ولا تنفعه في الاخرة، أو أنه مسلم ولكنه مسرف على نفسه وسيئاته أكثر. {فأمه هاوية} أم هنا بمعنى مقصوده، أي: الذي يقصده الهاوية، والهاوية من أسماء النار،يعني أنه مآله إلى نار جهنم ـ والعياذ بالله ـ.

    وقيل: إن المراد بالأم هنا: أم الدماغ، والمعنى: أنه يلقى في النار على أم رأسه. نسأل الله السلامة. وإذا كانت الاية تحتمل معنيين لا يترجح أحدهما على الاخر ولا يتنافيان فإنه يؤخذ بالمعنيين جميعاً فيقال: يرمى في النار على أم رأسه، وأيضاً ليس له مأوى ولا مقصد إلا النار. {وما أدراك ما هيه} هذا من باب التفخيم والتعظيم لهذه الهوية، يسأل ما هي؟ أتدري ما هي؟ إنها لشيء عظيم، إنها نار حامية في غاية ما يكون من الحمو، وقد قال النبي عليه الصلاة والنقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي «إنها فضلت على نار الدنيا بتسعة وستين جزءاً». إذا تأملت نار الدنيا كلها سواء نار الحطب، أو الورق، أو البتغاز أو أشد من ذلك فإن نار جهنم مفضلة عليها بتسعة وستين جزءاً نسأل الله العافية. وفي هذه الاية التخويف والتحذير من هذا اليوم وأن الناس لا يخرجون عن حالين:

    إما رجل رجحت حسناته، أو رجل رجحت سيئاته.

    وفيها أيضاً دليل على أن يوم القيامة فيه موازين، وقد جاء في بعض النصوص أنه ميزان فهل هو واحد أو متعدد؟

    قال بعض أهل العلم: إنه واحد وإنماجمع باعتبار الموزون، لأنه يوزن فيه الحسنات والسيئات، وتوزن فيه حسنات فلان وفلان، وتوزن فيه حسنات هذه الأمة والأمة الأخرى، فهو مجموع باعتبار الموزون لا باعتبار الميزان، وإلا فالميزان واحد.

    وقال بعض أهل العلم: إنها موازين متعددة، لكل أمة ميزان، ولكل عمل ميزان فلهذا جمعت.

    والأظهر ـ والله أعلم أنه ميزان واحد ـ لكنه جمع باعتبار الموزون على حسب الأعمال، أو على حسب الأمم، أو على حسب الأفراد.

    وفي هذه الاية دليل على أن الإنسان إذا تساوت حسناته وسيئاته فإنه قد سكت عنه في هذه الاية، ولكن بين الله تعالى في سورة الأعراف أنهم لا يدخلون النار وإنما يحبسون في مكان يقال له الأعراف، وذكر الله تعالى في سورة الأعراف ما يجري بينهم وبين المؤمنين، وأنهم إذا صرفت أبصارهم تلقاء أصحاب النار قالوا ربنا لا تجعلنا مع القوم الظالمين. نسأل الله عز وجل أن يجعلنا ممن رجحت حسناته على سيئاته، وأن يغفر لنا، ويعاملنا بعفوه، إنه على كل شيء قدير. وصلى الله على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم

    تفسير الشيخ ابن عثيمين
    أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
    إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
    إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
    أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
    فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
    أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
    المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
    .. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
    وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة

  19. #379
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبوعدولي

    منتدى الأخبار والإقتصاد

    عضو اللجنة الإعلامية
    تاريخ التسجيل
    01 2010
    المشاركات
    4,950

    رد: حلقة (يتدارسونه بينهم )سورة القارعة

    شكراً لك أخت ( خزمى )
    كانت لدي الفكرة ولكني لم أستطع تنفيذها
    وذلك تحسباً بأن تكون هناك إجراءات لدى الأخت ياقوتة
    لإعداد حلقة هذه الليلة
    والتي أسأل الله العلي القدير أن يكون غيابها عن إعدادها
    خيراً إن شاء الله وأسأل الله ألا يحرمك
    أختنا القديرة ( خزامى ) أجر هذه البادرة الطيبة
    وكذلك مبدعة الفكرة الأخت ياقوته متألقه
    لإستمرار الحلقة وجني الحسنات وسنتواصل معكم بإذن الله تعالى
    لتدارس سورة القارعه
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  20. #380
    Status
    غير متصل

    الصورة الرمزية أبوعدولي

    منتدى الأخبار والإقتصاد

    عضو اللجنة الإعلامية
    تاريخ التسجيل
    01 2010
    المشاركات
    4,950

    رد: حلقة (يتدارسونه بينهم )سورة القارعة


    تفسير الآيات
    الْقَارِعَةُ (1)

    الساعة التي تقرع قلوب الناس بأهوالها.

    مَا الْقَارِعَةُ (2)
    أيُّ شيء هذه القارعة؟

    وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْقَارِعَةُ (3)
    وأيُّ شيء أعلمك بها؟

    يَوْمَ يَكُونُ النَّاسُ كَالْفَرَاشِ الْمَبْثُوثِ (4)
    في ذلك اليوم يكون الناس في كثرتهم وتفرقهم وحركتهم كالفراش المنتشر، وهو الذي يتساقط في النار.

    وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ الْمَنفُوشِ (5)
    وتكون الجبال كالصوف متعدد الألوان الذي يُنْفَش باليد, فيصير هباء ويزول.

    فَأَمَّا مَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ (6) فَهُوَ فِي عِيشَةٍ رَاضِيَةٍ (7)
    فأما من رجحت موازين حسناته, فهو في حياة مرضية في الجنة.

    وَأَمَّا مَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ (8) فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ (9)
    وأما من خفت موازين حسناته, ورجحت موازين سيئاته, فمأواه جهنم.

    وَمَا أَدْرَاكَ مَا هِيَهْ (10)
    وما أدراك -أيها الرسول- ما هذه الهاوية؟

    نَارٌ حَامِيَةٌ (11)
    إنها نار قد حَمِيت من الوقود عليها.
    التعديل الأخير تم بواسطة أبوعدولي ; 24 -08- 2010 الساعة 01:06 AM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صفحة 19 من 25 الأولىالأولى ... 91718192021 ... الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •