عندما يعتصر الألم قلبك
وعندما تصبح الحياة باباً مغلقاً في وجهك
وعندما تكون كل دروبك مزروعة بالشوك
وكل العيون حولك يساورها الشك
فما المرجو إذاً من البقاء معهم