نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيهاهي أ سراب الغربان تنهش بجسد أقداري

تنثر أشلاءها .. في منفى إغترابي


.

.

تتجول تلك الغربان محلقة بسعادة عارمة في قصر المنفى الطاغي حزناَ


.

.

سئمت رائحة العفن التى تتصاعد أبخرتها من صرخات أشلائي الشتى ..!

سئمت صيحات الحنين المتعالية والتى تفقد وعيها كل مساء ..!
.

.

أريد أن أرحـــــل فـ للإنتظـــار ألف محطة
..!