على حد علمي أن كثير من المنادين بالإصلاح الحقيقي والصادقين منهم ليس لديهم مشكلة مع الإسلام

ولكن مشكلتهم مع الفهم المنقوص أو المعوج للإسلام

كثيرة هي الممارسات الخاطئة وحين يتم نقدها يتم القفز مباشرة لعالمية الإسلام وسمو رسالته، وهذا لا ينكره أحد

ما ينكره العقلاء أن يكون الإسلام جاء نورا وتنويرا ورحمة وقيما وعدالة للناس، ومع ذلك يبقى المجتمع المسلم في درك التخلف والانغلاق والتقهقر ، والأمم الأخرى تنمو بقفزات سريعة..