كان بالإمكان تطوير منطقة السوق وإعادة تخطيطها بشكل حضاري.. بأيسر الطرق وأقل التكاليف.
وذلك بتقسيم الموقع إلى 4 (بلكات) من خلال شق المنطقة بطريقين متقاطعين
الأول/ (شرق غرب) يبدأ من تقاطع عمارة الجوهرة باتجاه الغرب مروراً بموقع (سوق السمك) الحالي إلى أن يصل لنقطة الالتقاء مع الطريق العام بجوار مطعم ذو ريدان..
الثاني/ (شمال جنوب) ويبدأ من شرق (البنك الأهلي) باتجاه الجنوب ليتقاطع مع الطريق الأول عند محل (شركة الأسماك) حالياً ويستمر إلى أن يلتقي مع الخط الفاصل بين مقبرتي السوق..

أما الآن وبعد البدء بإنشاء مول السوق (القضية) الذي اغتال تاريخ المحافظة وشقه من الوريد للوريد وعمم العشوائية والتعقيد!. فالأمر ربما يحتاج لميزانية تقارب ما تم تخصيصه لمركزية (مكة و جدة).

(وجهة نظر)

مع التقدير