اخر خبر : رجل اعمال يشرح غرامه بزوجته في لوحة إعلانات ضخمة بالشارع العام
--------------------------------------------------------------------------------
استأجر رجل اعمال سويدي، يعمل في بلغاريا، لوحة اعلانات تجارية ضخمة في أحد الشوارع الرئيسية في العاصمة صوفيا لمدة اسبوعين ليشرح عليها لزوجته مدى حبه لها. وبالرغم من ان آلاف الناس شاهدوا هذا الاعلان وأبدوا اعجابهم برومانسية هذا الزوج وشاعريته فإن الزوجة نفسها لم تلاحظه الا بعد ان اخبرها الزوج بذلك.
وأثارت مبادرة الزوج السويدي يوران سفينسون حفيظة الأزواج البلغار الذين شعروا بغيرة زوجاتهم ومطالبتهن لهم بنفس المعاملة التي تتلقاها ديدي زوجة يوران، وهي من اصل بلغاري.
وقد أقدم سفينسسون على تلك الخطوة بمناسبة مرور عشر سنوات على زواجه من ديدي. وكان قد تعرف عليها في السويد عام 1990 وتزوجا بعد مضي سنة على ذلك، ثم رزقا بطفلة اسمياه اصوفيا تيمنا بالعاصمة البلغارية. وانتقلت الأسرة منذ سبع سنوات للاقامة والعمل في بلغاريا.
************************************************** ****************
لم انقل الخبر للغرابه او من باب الفكاهه والتندر -- لا بل اعجااب رغم الخصوصية الدينيه والعادات الاجتماعيه لنا كمسلمين
ولكن للمقارنه والتذكير
للأسف -- فقدوا الكثير من الزوجاات مجرد كلمة إطراء او استحساان ناهيك عن كلمة -- حبيبتي -- جفى واجحااف من الكثير من الازواج بحق زوجاتهم -- لدرجة تمر السنين ولم تنطق شفاه بكلمة احبك -- رغم ان هذه الكلمة لهاا التأثير الكبير
على نفسية الزوجه -- ايهاا الزوااج لماذا الخشونة حتى في الألفاظ -- رغم ترديدهاا لمن لا يستحقهاا ! اوصانا عليه السلام
بالنساء -- رفقاً بالقوارير -- واوصانا بهم وردد انا خيركم لاهلي --- ما احلى البوح بالمشاعر للزوجه ولو بابسط الكلماات
فهي تراهاا ممتعه وملهبه لمشاعرهاا -- اذاً فل نقول لزوجاتنا اعذب وارق الكلمات ونعبر لهم بمدى حبناا لهم فانهاا سحر البيوت السعيده
اسف للإطاله واستبيحكم عذراً والسلام عليكم
|
 |
رد مع اقتباس
- لم اقصد الدلال في المتطلبات اليوميه 00 بل المتطلبات العاطفيه 
