خزامى :

مازلنا نشتم عبير تلك الحقبة الزمنية التي سطرها
رعيل من الفن والإبداع لممالك إسلامية سلفت ..
وتلك قصة من المجد التليد .. أضعناهُ بيأيدينا ، ولم
يعد لنا إلا ارتشاف عبق الماضي عبر وريدات
نسقتها أناملك البريئة الغظة التي أنكأت الجراح .