في سراديب المساء

تلعقُ الآنجُم أوداج السماء

تتدلى من بريقٍ مخملي

خُصلاتٍ من حروف

حرفك سيدي جميل وبهِ صنعة شاعر رغم أني لست سوى متذوق



وفقك الرحمن واصل