هو حسبنا سبحانه ونعم الوكيل
أبناء قبلة المسلمين يا أخي لم يفطنوا إلى أمر مهم ..
ألا وهو أن أغلب مسلمي الدول العربية والأجنبية
يجعلون المملكة العربية السعودية و الشخص السعودي من باقي المقدسات الإسلامية
لفطرة لديهم لم تشبها شائبة حلت بنا هنا ..
فهم يرون أن هذه البلاد محضن الإسلام ومنبعٌ لهديه
وأننا السقاية لهذا الهدى ..
لذا فهم يأخذون منا ولا يردون ..
فكيف بنا إذا تردى بنا الحال ليصل بنا أن نقرأ القرآن من هامش ذاكرة صدأة
( خاصة في المواقف الإعلامية العالمية ..!!!)
مستكثرين تقليب صفحاته .. فضلاً عن فقهه والدعوة إليه ..
شكرا لك