ابن الجعيدى -- في الصميم -نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي-


ولكن لا حياة لمن تنادي

جزاك الله الخير انت وكاتبه وباعثه