أعتقد ان من كان ديدنه أخذ الفتوى من أي عالم أو مفكر أو مثقف !
فلن يتورع عن أخذها من أي موقع .. ولن يكون حجب هذه المواقع رادعاً له ولا لمن تصدرها ..

ولا أرى حجب مواقع عرفت بالمصداقية والمنهجية والتوقيف في كل ما تبثه عن الإسلام ..

أوتعرضه أو تنقله من فتوى كموقع الشيخ المنجد وموقع مداد القرآني وغيرها ..

خاصة وأن القائمين على مثل هذه المواقع من العلماء المتفهمين والمطلعين والمنتقدين لما يحدث في ميدان الفتوى..
فكان يمكن التنسيق معهم في آلية عرض الفتاوى وتوثيقها وتقنينها ..
بدلا من حجب مواقع تشمل ماهو أهم من الفتوى ..
ومالها من اسهامات جبارة في الدعوة الصحيحة إلى الإسلام ..