ليوناردو دا فينشي
1452-1519
ولد ليوناردو دا فينشي ، ايطاليا يوم 15 أبريل 1452 ،وهو ابن غير شرعي لكاتب عدل .
ليوناردو نما في بيئة غنية مع النصوص العلمية والفنية ، التي قدمها والده ، الذي علم نفسه ليوناردو كيفية الطلاء ، وأسرة والده.
وعندما كان في أواخر سنوات المراهقة ، أرسلت ليوناردو إلى فلورنسا ليكون المتدرب في الاستوديو من النحات الشهير اندريا ديل Verrocchio النهضة ،حيث التقى مع فناني عصر النهضة ، وغيرها من بوتيشيلي Ghirlandaio ، واستمر صقل مهاراته ، والتي ثبت أن أكبر من أستاذه وجاءت اللحظة ليوناردو للمرة الاولى في الشمس عندما Verroccio طلب منه مساعدة الطلاء ملاكا في بلده "قطعة" معمودية المسيح.
ذهب ليوناردو على أن يكون في خدمة لودوفيكو سفورزا دوق ميلانو ، حيث بقي لمدة 16 عاما.
ليوناردو لم يكن طلاء فقط ، لكنه مصمم أيضا الآلات والأسلحة وعادل قليلا في الهندسة المعمارية. تم دمج العلم والفن في الإخراج لينتهي من أعمال ودراسات رائعة.
وكانت تصاميم ليوناردو قبل ذلك من وقتهم ، حتى أنها شملت خططا لمختلف مركبات هجومية ، وخلقت الآلات ، وحتى غواصة.توفي الدوق سفورزا بعد وقت قصير من الانتهاء من واحدة من اعمال ليوناردو الأكثر شهرة ، العشاء الأخير ، ليوناردو الذين فقد الآن سيده ، قرر ترك ميلان.
عاد في نهاية المطاف الى فلورنسا بعد أن سافر وعاش وعمل لمختلف الزبائن في جميع أنحاء ايطاليا.
بعد وقت قصير من عودته الى فلورنسا ، كلف هو ومايكل أنجلو لرسم الجداريات على جدران ساحة المدينة الجديدة.
في حين انه يعمل على جدارية له تصور معركة Anghiari ، الذي كان قد كلف في نيكولو مكيافيلي جزئيا ، ليوناردو لرسم عمله الأكثر شهرة ، لوحة الموناليزا. وبعد مدة قصيرة وافق , سافر والد ليوناردو بعيدا وترك عائلته لمشاكل حول توزيع ممتلكاته ، والتي لا توجه الى ليوناردو.
في وقت لاحق وبعد وفاة عمة ليوناردو ورث الأرض والمال.
ليوناردو في وقت لاحق ذهب إلى روما ، وأعطى أرباع الذين يعيشون في الفاتيكان البابا ليو العاشر ، ليتمكن من مواصلة استكشاف الفنون
في حين يعمل على تكليف القطع للكنيسة.
ليوناردو لم يقم بإنشاء العديد من لوحات جديدة خلال هذه الفترة ، كان يركيز على ما يرسمه بدلا من ذلك ، كان من الصعب جدا بالنسبة لـ ليوناردو متابعة دراساته في المواضيع العلمية والتشريح في حين تستخدم من البابا ، والكنيسة كانوا يرفضون تشريح الجثث البشرية .
كان ليوناردو له العديد من الزبائن تتراوح بين الدوق سفورزا ، سيزار بورجيا ....إلخ ، واحد الذين ليس لديهم تكييف عناء محيطه ، واستطاع ان يخلق بريشته رسومات عدة بما في ذلك الطوفان ، والذي يصور الحدث الكارثي في الكتاب المقدس.
ادخلت صورة الموناليزا الى الكومبيوتر كما ادخلت صورة دافنشي أيضاً
وعرضت الصورة في صفحة مستقلة فكانت النتيجة ان هناك العديد من نقاط التشابه المذهلة بين الصورتين .
فما كان من الخبراء الا ان قالو ان الموناليزا هي وجه ليوناردو دافنشي نفسه .
ماسبب تسمية اللوحة - الموناليزا
أنه كان لدى الفراعنة اله اسمه أمون تلفظ بالايطالية ALMONA وهو يعبر لدى الفراعنة عن الغريزة عند الذكور.
وبالمقابل اله الانثى ايزيس والتي تعبر عن الغريزة عند الانثى وتلفظ بالايطالية LESA
اذن هل كانت هناك امرأة تدعى الموناليزا ام كانت من وحي خيال عالم مغتر بنفسه مستغل لعبقريته ليدخل علماء العصر الحديث في دوامة من التساؤلات ؟؟
لا أحد يعلم حقيقة الأمر !!
بالإضافة الى أنه كان يكتب بخط غير مقروء ابدًا , ولا يقرأ الا بطريقة واحدة
وهي ان تنظر إليه من خلال مرآه فتنعكس لك الاحرف واضحة مما جعل مذكراته صعبة التفسير والقراءة قبل معرفة هذه المعلومة .
إحدى لوحاته الفنية - يتبع >> !
|
 |
