منذحادثة مركز الصالح التجاري بجازان بطله مقيم يمني غيرشرعي مترزوج
من سيدة سعودية وانجب منها الحديث عن الإقامة غير الشرعية
في بلادنا امر ميسور جدا نظرا لسهولة اجتياز الحدود وبعدها
لن يساله احد حتيولو ابلغ مواطن عن مجهولين في النهاية
سيعتذر اليهم فهم لو رحلوا فسيعودون في ساعات ويقولون
له هاه تقبحته وماهو حصلته رجعنا غصبا عنك فما
امامه الا الخجل ولن يبلغ مرة اخري وهذا حاصل فعلا
لكن السعودية عندما تتزوج اجنبي تكون امام نفسها معذورة
فهي تعنس ولا تجد من ينظر اليها ولا تجد الا الأجنبي واحينا
يوقعها في حبائله بالحب والرومانسية فكم من مثقفات وقعن
في حبائل الوافدين يتعرض طريقهن بالكلام المعسول والغواني
يغرهن الثناء اوسائقها مثلا فتجد فيه الحماية والكثير الكثير
من خلو الأجانب بهن والآن توجد الكثير من طالبات الزواج
باجانب فهل سيتبصرن قليلا