هم في منأى عن المساءلة
لأنه لم تحصل مساءلة وعقاب في منطقتنا لأي مسؤول سابقا
هم يرون والناس ترى قرب وقوع الكارثة
فعند أي عاصفة مقبلة ستسقط هذه الأعمدة على رؤوس الناس في البيوت المجاورة
أو على المارين بالشارع .
وعذرهم الجاهز سيكون :
القضاء والقدر
وقوة الله فوق كل شيء
أما تغافلهم عنها وهي بهذا الوضع لأيام
فهذا لن يضرهم لأن أي شكوى ستقدم بهم لأي مسؤول ستموت في مهدها .
لماذا :
لأننا في جازان
والله لطيف بعباده
وبالمناسبة
فهذا المنظر ليس في هذا الشارع فقط
بل في شوارع كثيرة من المحافظة
والكل يعلم ذلك
شكرا أبو فهد