حِين يَقُولون لا عَجب فيِ الحُبْ ..
وَ أنه لَذيِذ وَ مُمتِع وَ كُل جَميِل بِـ الحَياة..
سَـ أَستَوقفَهم ..
لان الحُب لَيس إلا سُقوطاً أو سُقوط..
لَيس إلا وَجع مُعتَق أو ثَخين..
لَيس إلا حُلم وَ غَفوة ..
جَرح وَ داء..
لَم يبَقى لِمعناه الحَقيقيِ بِـ حَياتنَا مَكانة..
أَصبح الجَميع يُمارسَهُ دُون حُرمَة ..
وَ والله والله ..
إننيِ لاأَخشَاه كَثيراً..