قرأتهُ ياعليّ صباح اليوم ,
والحقّ أقول , أنّه كان مختلف , وبطعم الدهشة !
تابعتُك أيّها العارم , وأنت تُصحّح للبعضِ هُنا وهناك ,
وانتظرتُ حتى هُجتَ على هذه المدينة سيلاً مُباركاً .
إلى جولييت ,
الرمزيّة مبهرة , والسرد يتدفقُ كأسراب الطيور الهاربة ,
أسرتني التعابير , والإلتفاتات , والرموز ذات الدلالات العميقة ,
النّص مُتخمٌ بالجمال , بغودو ونوح والرشيد , وجولييت ترقصُ بأطراف المدينة !
سعيدٌ بأنّك هُنا أيّها العارم .