صفحــــــــات مــــيــدوزية ,,,,,,

[ميدوزة الأورليا]

تأملت فيما هم له حائكون مناهضةٌ أعددتها من المستحيلات وتقدير من العزيز الحميد . اللهم لك الحمد مسألة ساكون فيها بين الأقواس وسأستخدم كل الطرق الممكنة لحلها رياضياتٌ معقدة . وميكانيزماتٌ ليس لها وفاءٌ بالعهود . سابقى على عهدي عينةٌ وطبق تشريح إنتشاءٌ بالمجاهر وعدسات التكبير لا تلوموا حبي لها ما أروعك يا بيولوجيه ما أتخم تعمقي بك .. وما أشد آساي على فرقاك سأكون لك أوفى من وطن . .

[ميدوزة الأورليا]

لطائف ونعم تنطوي عليها ذاتي ذاتٌ بلغت من دروب الأحداث ما بلغت تارةٌ ينصفها الجد وتارةٌ أخرى يحجز لها مكاناً في جناح الأحداث ..... ولا زال الحظ كما هو بين الفينتين فينةٌ مشمرخاً كالطود العظيم يمد ظله لأودية اللامعقول وفينةٌ أخرى كأصغر صخرة من الطود أتعثرفيها وينتابني الذهول . . . (رب ملومٍ لا ذنب له ) سأصطلي الذكرى وأستظل بميامين الكرم وأقريكم ساميةً تتجينون مضرها وحميريها وتتدورسون لِبه معاذيرها وهلم جراً إلى عوالم الذكريات .. ( ميدوزة ) .

[ميدوزة الأورليا]

مدخل ..
قالوا بأنهم العظماء
مقاماتٌ ومناصب تطال السماء
ما بالنا لانرى مكاناً لهم حتى في مزبلة التاريخ ؟؟؟؟

.................
.................
طلاسم في النظر
نصائحٌ لم يعبأ بهاأمثال أنصافهم
تضييع للأمانات .
وتنوعٌ في الخيانات
حيفٌ وجور
وتلاعبٌ في الديجور
وعكس ما سبق في النور
؟؟؟

همسة إليهن ووصيةٌ ومخرج ..
( كلكم راعٍ وكلكم مسئولٌ عن رعيته )


.
أمل
أبدلني الله بأمثالكن
وقد يبدلكم بخيرٍ مني واعكفنَّ على الإجتهاد والمثابرة .
وبإذن الله وتوفيقه تتجدد بكن المناصب يوما ..


.

[ميدوزة الأورليا]

قالت ؛-
هل ستنتهي نوائب الأمة ؟
وينتهي الجذب وتنزاح الغمة ..

قال :-

.
.
.
7


7













ترقبوا القول ..


.

[ميدوزة الأورليا]

8
8
8
قال :-
أين نصيبي من تفكيرك ؟
أفكارٌ عقيمة .
أمامك النوائب .
ولم يكترث بما في الدول من مصائب .
عيبٌ لكل من هو عائب .
على رسلك ..
هناك فجواتٌ غائرة لم يكشف لها الزمن ستار .
بذمتك ألهم حلاً تطيقين .
في عنقك !!!!
ما ستفعلين ؟؟
لعمرك
ماذا وماذا عنهم ستدونيين ؟
؟؟؟؟؟؟؟؟
غصة ممزوجة بذهول .
لا أملك إلا الدعاء
فأبخل الخلق من بخل به .


أجبت أملاً :-
ما بين طرفة ِ عينِ والتفاتتها .
............................يغير الله من حالٍ إلى حالِ

همسة على مسامع واعية وعقولٌ نيرة وقلوبٌ مطمئنة

:-
(فانظر إلى أثار رحمت الله كيف يحي الأرض بعد موتها ) .

[ميدوزة الأورليا]

ذات صيفٍ
أمطرتك بأناةٍ وسمت .
قطرةٌ منتخاة لايساورها النحيب
تجلت بأُكسينات نمو من فضائل الأخلاق .
لا مناص هم متردون .
عطفاً على كون الثمرة أنثى
فأكرم بها روادةٌ من فيض الإنسانية
ذات صيفٍ لا تغيبي
فجدباء القفار تشتاقك
والرمضاء علةٌ حيث لا تكونين
...................
أمطرتك ذات ديمة
حانيةٌ رحيمة
تعلوها الهيبة
وتتسامى في الحضور والغيبة
وتظَلَّ أرضينك وارفة في الإنتظار
لتسقي المروج
والرمل المنعرج والغصن المعووج
وتستمطر ماتستمطر
كإغاثة اللهفان
لها لا ننفك بعرفان
ولازالت ذات صيفٍ
بالإخلاق تسترسل وتستأثر
بريها وتمطر ..





..(ميدوزة)

[ميدوزة الأورليا]

لوحة من مئين العمر لوحةٌ ها أنا ثبيرتها إن تك أغضى غصوناً من الشجرة المطلة بمرصد الإزدحام جسمتها مخيلتي كآسار تفيض على أضربٍ من ينابيع العطاء خططت فيها ما بنت عليه بنات أفكاري لئلا يبني عليها أبا الورى غبار مازجت فيها ألوان لا نهائية من إنثيالات تروي ريشة الرسم غذقاً من صوائغ الكلمات طبيعةُ مبهرة ، أوقعها الحظ في الكمين . أردت الشمس فيها لا تغيب . ناجيتها ولكنها ولَّت و لم تعقب . نضت وشيها رغم استعطافي لها في البقاء . لوحتي تنتظر النور . ولها بارقة أمل . لابد فقِهتني وأنا أثلبث وسنان طيفٍ لأكمل ما بدأت . فمن المئين إلى المئين زمنٌ كافٍ لتهترئ مودعة عالم الفن ومستقطبة عالم الخيال .. إليك لوحتي الفنية لا بد أعود وبك تتجدد المواثيق والعهود فبك فنٌ متقن وإن صنفتِ في قائمة الإنقضاء . بقلمي (ميدوزة)

[ميدوزة الأورليا]

كل ما يدخل ابوي لغرفتي يطلب جديدي ..
يادفى صوته ليا ابتسم وقال سمعيني ..!

يقعد يناظر خرابيشي وانا اخفيها بأيدي..
وأضحك لا سألني ما كتبتي شي فيني .. !

ما درى بانه الوحيد اللي عجز عنه قصيدي
لانه اكبر من حياتي .. ومن سخافة ملهميني ..

مقتبسة ..





.............................
.............................
.............................
.............................
.............................
.............................
.............................





أنَّى سأكتب عنك أبي ؟؟
متى وكيف ؟
أجمع القلم والورق والكلمات والحبر على العجز .
أنت كالروح من أمر ربي ...............

(رب ارحمهما كما ربياني صغيرا ) .

[ميدوزة الأورليا]

......كانت ......... ..................... ..................... ..................... حروفٌ تدرأ الريح وتتدفق في النهر الآسن عذوبةٌ وصفاء وروعةٌ في الانتقاء حروفٌ من نور .. ..................... ..................... كانت حروفٌ لامعة غيبت لِباب المضدين سيراتٌ ببوارق أمل يقودها القلم وتنطقها اللسان وقد أنطقها المتعسفون خمار خيبتهم ورموها عرض حوائط الانكسار. ................................... ................................... ................................... ..............كانت .............. تحذوا حذو الفقه بما هم له ناسجون عبرٌ تيجان ٌ ودرر . كانت كلماتٌ من براءة تحمل الحق وتتوسم الجراءة تُقاس بثقل الموازين . .........كانت ............. مفطورةٌ بالحق موشحهٌ بجمال أخاذ تعيها الأذن وينقشها بحجراته الفؤاد .........ولازالت ......... (،،،،،،،،،،،،،،،،،،،) يحيط بها القوسين وتتخللها الفواصل لا بد إليها العودة ولابد لها سوف أواصل . (مكانها بين شرفات القلب ) ميدوزة

[ميدوزة الأورليا]

كن بأخلاقك كالعدد واحد
فلو كان بالأس مليون يبقى كما هو واحد
مهما شدَّتك القوى للسفاسف لا تتغير .
ثباتٌ وعزيمةٌ لا حياد ولا ميول .
رفعةٌ ودماثة خلق
هكذا هم العظماء .


( ميدوزة )

[ميدوزة الأورليا]

عذراً
أرمضني البين
لازال الديجافو ديدني في ذكراكم
لكن
لكن ما بالي أرى النسيان ألوى أقواتكم
وأضمر فيكم المعروف .


سأكتفي بالبراعم ..
أرى ربيعاً طلق ينبتها
تمنيت لها مزيداً من العطاء والعمر
لا ولن أودعكنَّ خزانة النسيان .
.
.
,
,
,

[ميدوزة الأورليا]

	إنتدابٌ كُلي للسعادة غادرت حناياي فرضت للألم مكان ( ربَّ عجزٍ عن التعبير , أبلغ في شرح المعاناة ) ما أروع الألم حين يساند المعاناة وما أعجز الفرح في حبس الدموع كلاً يتألم بطريقته .. (ميدوزة)

.

[ميدوزة الأورليا]

غضَّ الطرف كريمٌ سمحُ الخليقة لجأتُ لنيل أناته وترويه وأطمأن قلبي أيَّما اطمئنان نسقٌ أحيا به بعيداً عن التنميط . وأجانف الزلل . أترقب ولم يجد الجزع مأوى في ذاتي . يصح أني سئمت التوجس لكني لم أسئم عنونتي ِبـــــــ بـــ احذري !!!!! ثنتني عن التدله أنوثتي . فلم يخلب نهىٌ منَّ الله عليَّ به واتخذتُ من شرقنتي شرنقتي . وهبتُ كنفاً تسمو به أمالي . ووضعت نصب عيني (الحياء لا يأتي إلا بخير ) (بقلمي ) / / ميدوزة .

[ميدوزة الأورليا]

الحسد
عربيد يضرم النار
فيحرق بها أفئدةً قد لا توافق النواميس .
تتأيا ساعات حلولهم
نزقٌ جانفته الفِطر السليمة
و روأنت بذكر الله كل إستحسان .


همسة:-
العين حق وهي تورد الرجل القبر وتدخل الجمل القدر .





لا إله إلا الله .

[ميدوزة الأورليا]

[ميدوزة الأورليا]

وأجن الثرى أسوداً وأشبال
كان لهم الفضل بعد الله في وطنٍ يجود جودة الأم الرءوم .
في ليلتنا هذه تُضاء قناديل مملكة العز الدائم . كما أضيئت سنة بعد سنة .
عقداً يتلو عقد وجيلاً بعد جيل في كنف آلـــ سعود ــــ دولة المجد .
إلى ليثها المغوار الملك عبد الله بن عبد العزيز حفظه الله ورعاه .
ذو اليد البيضاء المعطاءة التي تأيت وتتأيا منه الأمة سجاياه بمزيدٍ من المزيد .
بدأً بالمواطن مروراً بالمقيم متخطياً إلى دول الخافقين . دولاً تتمنى لو ارتقت وصعدت
ونالت حصناً من حصون عبد الله بن عبد العزيز .
لليوم الوطني 81 محاولة بقلمي النحيل غمساتٍ قد يراها سماسرة الشعر ركيكة
وربما رأيتها غيثاً على أرض مدونتي لمملكتي بحبري :-




أبيتُ الشِعر أُهديك مدحاً
و وَصفاً سخياً ألا ليت شعري

توجهت شطرك ألفاً ونظماً
وأسلمت هيبتك شلال نثري

في كل وجهه وفاءٌ لوطني
في كل ساقية وفي كل نهرِ

وطني أتقصى فيك السجال
أيترك الشُعراءُ شسعاً لشعري ؟؟

أضأت من قلمي سناً ووميض
لدين ووطن قد مخروا بحري

بالسيف بالنخل بالمجد التليد
بآلـ سعود ــ سأسهب فخري

فكيف سأدفئ ؟ وغيرك منفى
وكيف أعيش وأعزم أمري

بغيض يموت العدو بذل
لتُرفعَ وطني وتصعد عبري

تصوغ لك الدنا قلائد دان
وتنظم درراً وأيَّما دررِ .

ولولا ثنتني أنوثتي عنك
لجُبت أراضيك سيراً وأجري

مُدنٌ كالعقود وكالجمان لها
ناصيتي أطيل بها . أقلد نحري

لكلُ مدينة .هيبةً وسكينة
لها مرتعاً غائراً تُربَ صدري .

يداً مبسوسةً ، بل يداً مبتورةً
تطالك شبراً إذ فاض صبري

لنا ساسةً بسلطان ربي
عنا ذادةً لهم ألف ألف شكرِ

لتحيى وطن ! وتحيى الفنن
ويحيى الأبيُّ المليك بعمري ..

بقلمي المتواضع


(ميدوزة)


.

[ميدوزة الأورليا]

أقراطٌ من الكلمات عسجدٌ نقي تلُيت وتعيها أُذني للحزن باب لا توصده أقفال الوجد أنارت ملامح الغربة في محيايَّ إهتصار ذكرى مسمولة مستمرة للفاي في رياضيات العمر . سيانٌ بين يدٍ تمتدُ بالعطاء . وأخرى لا يروعها حتى البتر . تقنياتُ لكنها تنسف الهوايا . وتتأتى بوار المعايير المرجوة وتغادر التقنيات الحضارية إلى حيث الجذب والإقفار .. لظىً في القلب ولكن .................. ( إلى الله ترجع الأمور ) ( ميدوزة )

[ميدوزة الأورليا]

العجز ... لغةٌ بليغة معطوبة الإقدام يثبطها الإحساس الصادق وفاءٌ وطيبة العجز قد يكون المزنة المثقلة بالغيث تنتظر أمر الله بالهطول فيخرج الله بها الميت من الحي ومن الحي تتفرع الحياة والحياء . من العجز خلقنا ومن العجز كانت قوتنا وفي العجز لازلنا نخوض .. ( ميدوزة)

[ميدوزة الأورليا]

العجز ... لغةٌ بليغة معطوبة الإقدام يثبطها الإحساس الصادق وفاءٌ وطيبة العجز قد يكون المزنة المثقلة بالغيث تنتظر أمر الله بالهطول فيخرج الله بها الميت من الحي ومن الحي تتفرع الحياة والحياء . من العجز خلقنا ومن العجز كانت قوتنا وفي العجز لازلنا نخوض .. ( ميدوزة)

	ويستمر ويطوي الموت كل حي وكل حيٍ للموت ذائقُ العجز لغةٌ معطوبة أدواتها اللاشيء ومقاومتها الإذعان ودفاعها الإستسلام العجز لغة نراها بريئة ونرى أن فيها أسمى معاني الإنسانية وحين ينتهي العجز لا ينهيه إلا الموت . رحم الله الأحياء منا والأموات ..

[ميدوزة الأورليا]

تمتد أيديهم فساداً يجر ظلماً تعبث الأيدي العابثة بالمفاهيم تستأثر بالفوائد تنال مدحاً يوصلها للزهو وعندما تحيط بهم دائرة الاتهام يشيرون بأصابع الاتهام لأحدهم قائلين أسألوا كبيرهم هذا ؟؟؟ فيجيب ما بالكم تتهمون ؟؟ يقدم سرداً ويطرق :- إليكم أدلة جناياتكم يعاتبون يشجبون ويستنكرون فيقول لهم :- هذا ما استحققتم .. واليوم أنجو ببدني . وأقول لمثل هؤلاء :- قاتل الله الفساد والظلم ألا يفترقان !!!!!! .. وأنى سيفترقان ؟؟؟؟؟ همسة لمسئولة يقظة :- (أثبتي والله معك فكلهم صغير وأنتي الكبيرة .) .