بما أن الضيف مازال يغدق بالجميل
فسأأجل الأسئلة إلى حين كي لا أتعبه أكثر
ولكن أريد منك يافارس الكلمة أن سمح لك الوقت الآن
مجاراة هذه الأبيات العامية بأبيات الفصيح
هي من قصيدةٍ لي
ياهِيــــه ياللي مَلَكْتِ القَلْب وشْ فِيني
لامن طعنت الفُؤاد النبـــــــــض لك غنى
كأنك موصَّى علي في العُمرِ تشقيني
وأنا معكْ لو يضيـــــــــــــع العُمْرِ أو يِفْنى
عبده حكمي