جميله هي تلك العقول التي ترتقي بحواراتها ونقاشاتها ولا تتمسك براي وتصوبه بل تنظر للاخرين بعين الرضا
(خزام)
جميله هي تلك العقول التي ترتقي بحواراتها ونقاشاتها ولا تتمسك براي وتصوبه بل تنظر للاخرين بعين الرضا
(خزام)
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
مساءتكم ورود وافراح لاتنتهي
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
-
-
و آتصفحك :
أقرا تفاصيلي معك
وآجمّعك ♡ ‘
في فصلي الأوّل : قريب
في فصلي الثاني : حبيب
في فصلي الثالث : أنا
في آخر فصولي : غريب !
وآتشرّبك :
لين آلقى نفسي : آشبهك
فيني من آوصافك / كثير
بس تختلف بـ انّك : كذا
في فهرسة فصلي الأخير
وآنا هِنا .. نصفي : رُكام
والنصف الآخر .. مُزدحم
بعض البشر حاله تمام
وبعض الأوادم : تنرحم c’:
بدر بنَ عبد ﺂﻟ̲محَسن
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
يبدو أن علينا أن نتأخر عقلياً حتى نتحمل سخافة الأخرين
وأن نمتاز بـ التبلد حتى نطيق حماقة البعض
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
تعّلمتُ آنْ آحمَد آللّہ گثيراً . .
فـ مهمآ گآنت خسآرتي , آلا آنَّ هُنآگ
آلگثير مِمَآ يستوّجب آلشُگر :
آلحمدللّہ علّى گُل حّـآل
مَ دآمّ فِي آلسمّـآء منّ يَـحمِينيْ
فـ لَيسّ فِي آلأرْضّ
مِنّ يگسِرُنيْ
كُلْ مَكِسٌوّرْ سَيّنِجًبـرْ بِإذنٍ ﺂﻟﻟـَّـۂ . .
حِينْ يَعِلُمً آنْ آلِـيدْ آلمٌمتدّة
آلىْ آلسّمَآءْ . .
لآ تّعُودْ فَـآرِغةْ آبَـدْاً
حمداً للهِّ
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
: آلذَوْق
لَيْسَ أَنْ تُحْبٌ شَيْئَآ ( جَمْيلاً ) .. فَقَطْ
بَلْ أَنْ ( لاَ تَسْتَقْبِحْ ) مَايُحِبُهْ آلنَآسْ
! حَتْىَ لوْ لمْ تَڪُنْ تُحِبْهُ
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
يجِب أن نثق أننآ مآ خُلقنآ أبداً :
لـ نفشل !
أو لـ نحزن !
أو لـ نكُن أُنآسٍ بلآ هـدفْ !
يجِب أن نثق أن وجٌودنآ ليس صدفه ..
و ليس رقماً فحسب ..
.. (( وجودنآ لـ حآجه !
أنآ موجٌود :
لأن آلكون يحتآجنِــي ..
ولأن إلَه هذآ آلكَون مآ زآل ..
يمُدّ في عٌمري كل صبآح ..
لـ أنآلَ نصيبي من الطاعه و الفرح والإنجازآت
..
ثِقتنآ بِـ اللّه فوق كل شيء ,
وأي شيء ..
هيّ سر سعآدتنا ،
وتفوقنآ .. ~
“
د.سلمآن العودة
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
لأحدهم شكرا لوجودك الدائم معي
(خزامى)
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
عندُمآِ يجَرحنُآ شخصّ غآليَ ، نختنقّ بِـ آلعبرّة ..
فَـ نصمِتْ وُنمضيّ مُغآدرٍينَ إلمكآآآن ~
غُربـاءَ نحُن آلبشّرٍ /
نتشّآبِه فيَ مشّآعرٍنآ .. وُلآ نفهّمِ بعضنآ ,
نحزٍن فَـ نكبْت آلآمنـَآ ،
نفرٍحّ فلآ نظُهرِ شعوُرنآ !
نبكّيِ فَـ نخٌفيِ دموُعنآ
” وُلآ نفهّمِ بعضنآ رُغمَ تشآبهَنآ
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
![]()
صارت الحَياة أمامي هشّة جداً / رقيقة كقشرة بصل ..!
أرفق بِها حدّ الخَوف أخشى تهشّمها ..
وفي الوقتِ أصبحت صَلْبة لا أقوى عَليها ..
وفي داخلي يتشتت كل شيء ..!
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
إن الموت ليس هو الخسارة الكبرى .. الخسارة الأكبر هو ما يموت فينا ونحن أحياء.
-الفرح مؤجل كالثأر من جيل إلى جيل، وعلينا قبل أن نحاضر في الفرح، أن نعرف كيف نتهجأ الحزن
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
كانوا مدينتي ،
كانوا نواصي شوارعها وأنوارها
التي ﻻ تخبو بقلبي ،
ملئوا ذاكرتي وأيامي
وغابوا !
وما عدت أرى منها سوى أضواء تومض
كلما غافلتني عيني بدمعها عليهم ،
ما عادت تلك مدينتي
وما عادوا هم أصدقائي
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
![]()
يوماً ما ، كُنت أحكي لهُم
ب أن دمعتي سُوف تنزل بِ غَصَّه
حينما أتألم وَ أكتشِف
أن مَن كُنت أطَبطِب على أكتافهُم يوماً ما
ليسُوا وَ لم يكونوا بِجانبي أبداً
يوماً ما كُنت أكتب فقط ،اليُوم !
أنا أعيش ذلك
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
اهتم بعقلك وطور من تفكيرك
واجعل أسلوبك رائعاً
فقيمتك الحقيقيه هي بجمال شخصيتك
لا تصب اهتمامك في شكلِك وملابسك وزينتك
فمهما كانت روعة شكلك
فحقيقتك سـ تظهر من أوّل كلمة تنطُقها
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
تعدّل نظارتها و تجذب شعرها بشكل متزمت ..
ترتدي الأسود و ترتشف القهوة السوداء و تكحلّ عينيها بالأسود !
تخبئهمُا تحت نظارتها الزجاجية ” غير الطبية ” حتى تمنع بحر عينيها بأن يثور ليغرق أقنعتها ..
تعيش لتعلّم طلاّبها الجامعيين كيف يعيشون في الحياة الواقعية .. القاسية جداً !
صبيحة اليوم عرضت عليها إحدى طالباتها قصيدة غزلية كتبتها ..
تأملتها ثم أشاحت بعينيها و ضحكت كثيراً وسط دهشة الجميع ..
ثم أردفت :
إنكم مهووسون بالحب .. مهووسون بكل ما يدمرّكم !
الحب لا يشيد بستاناً من الورد و لا يبني قصراً من أحلام كما تتخيلون
إنه يبني مأساة مزخرفة برسائل معطرة
و موقعة من قبل شخصين قتلوا أنفسهم بإسم الحب !
إن مجنون ليلى يبكيكم و يجعلني أضحك كثيرا ً و أتقزز أكثر ..
و أراهن كم ليلى في هذه القاعة تحلم برجل مثل قيس ..
لا تحلمن ..
لأن مجنونها لو حصل عليها لبحث عن ليلى أخرى !
لأننا بشر تغرينا الأشياء البعيدة ..
نمقتُ ما بين أيدينا و نلهثُ كثيراً
لدرجة أننا في سكرة الموت نتعلق بالحياة التي ضيعناها بملاحقة المستحيلات !
لا تجعلوا نرجسيتكم تدفعكم لخزعبلات الحب الذي اخترعها ” شاعر : ..
حتى لا تبكوا كثيراً .. و تدمنوا كثيرا .. وتتعثروا كثيراً
و تموتوا أبشع ميته !
عيشوا من أجل أنفسكم فقط
فقط !
.
.
تودع الجميع بنظرة صارمة و تتجه للمنزل !
تشعل مصباحاً خافتاً .. تنزع سوادها و ترتدي قميصها الحريري الذي يشبه لون الورد ..
تلقي بنظارتها و تسمح لعينيها بأن تبوح .. تنثر دموعها على وسادتها !
و تضم رسائله إليها التي تخبؤها في ديوان نزار قباني الموقع بإهداء و مزخرف باسمه ..
تمسك بالهاتف .. تضغط على الأرقام و يواجهها الصوت الذي تسمعه لسنتين كل ليلة
هذا الرقم الذي طلبته غير موجود بالخدمة مؤقتاً ..
هه !
مؤقتاً ..
تهمس لأحرفه :
لقد سجنتك خلف أضلعي ” مؤبداً ” !
*لا تصدقوهم حين لا يبكون ..
السماء تبكي .. الجدران تبكي .. وكل الكون يبكي !
فكيف بكتلة بشرية قذفها رحم ضيق
فخرجت للحياة وهي تبكي
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
تكتبه حروف متقطعه حتى لاتكون جمله كامله فتعود اشياء ارادت نسيانها
من نحبهم يصعب علينا نسيانهم حتى لو غادرونا
لكن المؤلم ان نجرح من هم معنا بكلماتنا عنهم
فنسطر الحزن داخلهم ونغادر
الالم شيء نشعر به نسقم به ولانشفى منه بسرعه .. نحتاج الى سنوات حتى ننسى
نحتاج الى اوقات كثيره لنمحوهم من الذاكره ولنعطي اكسجينا نقيا لعقولنا
هي تلك الكلمات مازالت متقطعه نعم حتى لايغمرنا وقعها بالألم
(خزامى)
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
الفراق شيء مؤلم لكن اذا نظرنا للأمور برويه ربما يكون فيه من الخير الكثير
(خزام )
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة