أدرِيَ مُحَآل آلوَصل ..! لَكنَي إشتَقت .,’
قد نشعُر بِالوَحدَه بَينْ كَثير مِمَنْ يَجلسُون حَولنآ
وَقد نَشعُر بالأنس بِوجُود شَخص وَاحد
آلأمَر ليسَ مُتعلَقاً بَعدد مِنْ حَولک ، بَلْ بِقلبْ مَنْ { معكگ}
R
لًو تعرَفينِه زَين والله ما تطَفين!
........................الله حَسيب الأجًهزه ليشٍ تطفـَى !
تكفَين قيَسي النبَض مًرّه وثنِتين
........................دكتًور عيْد الفحًص لاهنَت , تكٍفى !!
ترًاه باقًي حيّ ما مٍات للحًين ..
........................ أنا آأعًرفه لا تًعب .. حبّ يغفَـى !
؛’
؛,
وِيلِي مِن وَجعيِ أَبيِ...!
وِيلِي مِن يَومٍ ..فُجِعتْ بِهِ رُوحِيْ !!
أَفقَدنِي حُلوْ الحَيَاةِ ..وَشَغبِ الأُنثَىْ فَ أَضحَيتُ مِنهُ أَشبَهُ بِالأَشبَاحِ فِي ظُلمَةِ الهِجرَآنْ..!
وِيلِيْ مِن أَميرَةٍ ..إِستفَاقَتْ عَلىْ يُتمِ الدَلآلِ..مِن بِعدِ لَذيذِ العَيشِ المُرغَدِ..!!
مَدفُونَةٍ أَنا بِكَ أَبيِ ..حُزنَاً وَ شَوقَاً لاَ أَقوىْ مَعهُ إِحتِمالاً..!!
مَسكُونَةٍ ..بِـ ذِكرَيَاتٍ تَعتَصِرُ قَلبِيْ مَعَ زَفرَاتِ أَنفَاسِيْ..
مَكلُومَةٍ ..وَحِيدَةٍ ...فِيْ عَالَمٍ تَخلُو مِنهُ أَفرَاحٍ كَانَتْ ذَاتَ مَسَاءٍ بَلسَمٌ لِـ فُؤآدِيْ.
آآآآهِ أَبِيْ....!!!
هَذَا مَجلِسُكَ..
وَتِلَكَ الأَريِكَةِ ..حِيثُ تَتَكِئ..
وَهُنَاكَ يَضِجُ عَبقِ العِطرِ مِن شِمَاغٍ يَلفُ شِموخِ رَأسُكَ..
هُنَا مِفتَاحُكَ..وَسِبحَةٍ تُدَاعِبُ حَبَاتُهَا مَعزُوفَةِ أَصَابِعُكَ.
وَهُنَا
وَهُنَا
وَهُنَا
.
.
وَمَاذَا بَقِيْ........!!!!!!!!
غَيرَ أَنِينٍ مُوجِعٍ وَهمهَماتٍ كُلَ مَسَاءٍ تُحكِمُ قَبضَتُهَا فَ تَستَنزِفُ البَاقِيْ مِن حَيَاةٍ بِكَ تَحتَضِرُ...!!!!
؛’
النّسيان ،،، !
هو كذبتُنا الكبرى ..
لايمكن لِـ قلب صغير حمل بجُعبته أضعاف حجمه ” عشقًا ” لأحدهم [ أن ينَساه ] مهما طال به الزمن ..
لَربما تُستتر المشاعر .. تندثر اللهفة .. يُوارى الحب خلف ستار الغياب ..
لكنه أبدًا لا يُخمد !!
قد يأتي أحدهم في محاولة محوِه والحلول مكانه .. !
وماهي سوى محاولات بائِسة من أجل التعويض لا أكثر ..
يبقى لِـ شاغلِ أفئدَتنا الأول تلك المساحة الخاصة به ..
ثمّة أُناس إذا حلّوا ومن ثَم رحلُوا تَركوا شذىً لأنفاسهِم يُرافقك أينما حللت .
|| سميّة إمامـ ||
ما اجمل رائحة المطر و ما اعذب ايقاعه المنتظم و تناغمه زيادة ونقصانا و ما احلى الستارة المغشاة التي تطغى على المشهد ,
قيل للإمام أحمد - رحمه الله.
.كم بيننا وبين عرش الرحمن؟ قال: دعوة صادقة من قلب صادق
.
أخاطبُ الله وأحكِي له , شكواي له وبوحِي له , هُو يسمعنِي وذَاك يكفِي
إن شكُوت له يكُن معِي , وإن دعُوته يستجِيبُ لِي.
هُو هُناك يرانِي , أشعُر بوجودِه وأثِق بِه , لن أشكِي ولن أحكِي لسواه
لطالمَا كان معِي , فِي مرضِي , حُزنِي , وسعادتِي , لم يتركُني يوماً وحيدَة.
هُو لقلبِي حبيبْ , ولرُوحِي طبيب , يسمعنِي إن شكُوت , يغفِرُ لي إن أذنبت
انا دُونه لاشيء , ومعه كُل شيء , إن كَان معِي فَ من ذا أخشَى ؟.
لا خُوفَ معه , لا حُزن معه , لا فراق ولا بُكاء , مع الله تكُن الحيَاة
معَ الله لن أبكِي ولن أشقَى , معَ الله لن تغلبنِي دُنيا , معَ الله أحيَا , دُونَ اللهِ امُوت.
معَ الله يَا أنتُم , لا حُزن و لا بُكاء و لا فُقد , مَع الله نسعدْ ونحيَا , هُو معنَا دائماً سرْ وملأ وعلَانية
فإن لم أحكِي ولم أشكِي له , فَ من ذا يسمعنِي , من ذَا يرحمنِي , من ذا يكُن معِي ؟
المَرض أصغَر رَسَآله تَقُول للإنسَان
ما أضَعَفك ! فَ يَارب إشفي كُل مَن يحَتاج عَافيتك .!
كوني بقُربيَِ خففي مِن ضجيج الحياة بصُوتك ، اخبِرينيّ انه لا شيَء سيّء وأنتي بالقُرب
املأني يا ألله بك ، افرغني من كل الأشياء عدَاك ()
فأنا حين أكون مُمتلِئة ًبك ،
كل الأشياء لا تعنيني ، وتكون روحي جنة