لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
الحمدلله
الله اكبر
استغفر الله
لااله الا الله
سبحان الله وبحمده
قول الشيخ محمد العريفي فائدة قولك: " بسم الله الرحمن الرحيم " عند بدء أي عمل ؛
( دع رساله مثل هذه تدور بين الناس وخذ أجرها ، لأن الدنيا فانية )
إن إعتدت على قول بسم الله الرحمن الرحيم عند شروعك بكل عمل تقوم به،
فغداً أيضا يوم القيامة و عندما تعطى صحيفة أعمالك بيدك، فستقول قبل قراءتها بسم الله الرحمن الرحيم،
جرياً على ما اعتدت عليه في الدنيا، فإذا بذنوبك قد محت، فتسأل ماذا حدث!!!
فيأتي النداء :
يا عبدي لقد دعوتني بالرحمن الرحيم ، فعاملتك بدوري وفق هذه الرحمة .
تذكر
ﺳﺑﺣإآڼّ آللّھُ .
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
لاإله الا الله محمد رسول الله
ضـآيق وأعرف علاج صدري ليآ ضآق !
سـورة تـفـرج هـمي وتـزيد قدري
شيلو القصـآيد والدفآتر و الأورآق
وهاتوا لي القـرآن لا ضـاق صدري
ودي بقربك وارتمي بحضنك
لا شيئ . يوجد للتوقيع
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
في البداية ، نتعلم كيف نلقي النصائح مثلما نلقي الأحجار، فنكسر الرءوس أو تنكسر النصيحة!
فإذا رزقنا بشيء من العلم والحكمة مع الإخلاص ، تتحول النصيحة إلى عجينة لينة
تصب في قالب أنيق فيأخذها المنصوح شاكرا ويوقد عليها نار التقوى فيخرج لنا حلوى لذيذة بإذن الله .
وعندها إن لم يقبل المنصوح قالب العجين .. فما على الرسول إلا البلاغ المبين .!
عَنيدًُ هوَ الغد لَا يأتيْ بِمنْ نُريدَ عَلىْ عَجلَ ,!
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
السعادة شعور نصنعة لا ننتظره,,![]()
اللهم ارحم موتى المسلمين واغفر ذنوبهم
_
*- حين نصادف أنفسنا في طرق مهجورة نبكي ، لماذا ؟
نرى أننا خالين أنفسنا , منالناس !
لكن لابد أن نعوّد أنفسنا على الخلو من الناس / وإن نشعر بالكثافة والكثرة لمن حولنا 'فينا' .
لابد أن نعلّم أنفسنا " علم الوحدة المليئة بنا " حتى نشعر إننا بخير .
فالناس لا تدوم والنفس - تحوم - حول مسمى واحد .. لا يعم ولكنه يخص الأقرباء " تحوم حول المصلحة " .
فالحذر لا يكفي هذا الوقت , لابد أن نتعود .. وأن نستعيذ من شر الحاجة لقلب المصلحة .
فالنفس لم تعد تُطيق , حرف الحنين لأناس ماتوا في زمن قديم !
ولم يزالوا حين تحت مسمى " موتى جدد " .
نعلم /' أعلم نحن نقبض على قلوبنا بصرامة حتى لا تجمع بين شذوذ البشر جميعهم , لكن " عين المشكلة "
تنضج في من نمو في أظافر قلوبنا , و في لمحة شفاهنا تتجعد البسمة حين ننطق بأسمائهم ,
وندرك جيدا بأنهم ماتوا في " صلاحية الصداقة " ولكننا , نداوم الذكرى عنهم بشتى الطرق / الغريبة . المضحكة المعبرة المؤدية إلى طريق الهلاك !
دائما أقول و أردد بين نفسي وذاتي "الصغيرة جدا" .
لا تعبر الطريق / وأنت حافي المشاعر !
قد تصطدم ب(أحاسيس فجائية) توجعك مائه عاما بعدها !
أتبع ظلك , تجدي الفرح / أم ظل الآخرين قد يؤذيك .
قد يبكيك الشوق لهم / لكن بكاءالشوق لهم أفضل من بكاء الحاجة إليهم وهم لا يستحقون أقل دلائل الوقت الذي نقضيه بالتفكير عنهم .
"أنا لا أقول " دعونا نبتعد عن شر الصداقة , فالصداقة الصالحة والمالحة كلٌ بها شر"وإن قل".
وهذا ل يعني أنني أشتكي من شر مصداقي , لكن دعونا لمرة واحدة نتوخى الحذر .. الحذر الشديد اللازم !
- فقد علمتني نفسي قبل النض أن أقيني من سم الأشياء الصغيرة تحت مسمى أيضا "حب" و رغم حده وقوعي به /ثلث قرن ! ما يعادل 33.3 عام ! هه , حتى بالحب نكبر أعمارنا يا نحن ..
إلا إني بأخر عثرة سقطت سقطة الساقطون في مجرى ماء لم يعد صالح !
وقد أديت واجب الحزن أسبوعا واحدا فقط حتى استعدت طاقتي ألا حزينة من بعده !
هل الحب أكذوبة ؟ حين تهذب برضائنا نعرف العيش !!
أم نتوهم ذلك .. لا يهم لا يهم المهم إننا "نتعلم" من كل شيء نفعله بقصد أو من دون قصد ..
بذكاء أو بغباء ! بصرامة أو بحلم .
كل ما في الأمر إننا نريد التعلم من الحياة الحياتية , وأن نلقي أنفسنا دروسا حتى بالمتاعب الكذبيه !
: : : : : : :لا تعبر الطريق / وأنت حافي المشاعر !
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
سمعت طارقٌ يدق باب قلبي ..
أنصعت له فإذا به غلاكم ..