"ماشاء الله تبارك الله لأقوة إلا بالله ”
-
قولوها ولاتظلموا إخوانكم ..
فكم نفسٍ أُنهِكَت ، لا تعرف راحة أو فرحْ
كم جسدٍ يتقلّب في المرض ليل نهار ، ولا يعرفْ دائه
-
وكم محروم من حفظ كتاب ربّه
أو حتى من حمله بين يديه ..
ترك كلمة التبريك وعدم قولها قد يؤذي حياة أحباب لكم
فلا تهملوه
-
يارب إشفي كُل جسد ذاق طعم اﻻلم بسببُ عينُ حاسد
بينَ شهيقيّ وَ زفيريّ , قصةُ ماقبل النوم يَ صغيري !
يُحكى أن فتاةً تعيشُ هائمةً فيّ عشق رجلاً يغنيهَا عن كلّ الرجال
تراه / فَ تتنفسهُ عشقاً وَ تزفرهُ شوقا
تتحدثُ اليهِ / فَ تتنفسهُ ادماناً وَ تزفرهُ فقداً واحتياجا
وَ تعانقه / فَ تتنفسهُ جنوناً وتزفرهُ حنيناً
-
أيّ فلسفةِ حبٍ تملكُ ياسيديّ !!
الحياة كلمة لو أتقنا وصفها لاصبحنا في سعاده !
مابين امل و حب يحيطان بنا ..
واحزان تصيبنا لِ تعيد بنائنا
ودائماً ( اذا توصدت جميع ابواب اليأس والحزن وأغلقت على قلوبنا )
لنبحث عن ثقوب قد تكون بصيص أملٍ لنا ()
..
كلنا عابرين .. فلا شيء يستحق وقوفنا وجرينا خلف ملذاتنا الدنيويه !
كلنا عابرين .. فلا دموع باقيه مدى الدهر مع قوله سبحانه ( أن مع العسر يسرا )
-
الحياة سويعات فلا تهتم لما يقال لك و عنك و بك
عش حياتك وَ كأنك تعيش بمفردك
♥♥♥♥♥ وَ ترفّع بأخلاقك عن أي كلمه قد تسمعها من حماقات البشر
نحتاج للتغيير من فتره لفتره ؛ نقلب أنظمتنا الحياتيه ، نهتم بأشياء جديدة نحاول صنع شيء أفضل من سابقه .. فأعظم الملل العيش على روتين واحد
إحسانك وتعاملك لآينسى ! فلا تندم على لحظات آسعدت بها آحداً حتى وإن لم يكن يستحق، كن شيئاً جميلاً بحياة من يعرفك وكفى آن لنا ربٌ يجازينا بالإحسان إحسانا ♡
في الخيبه ، يأتينا طيف أفعالنا الحسنه بملامح صماء ونظرات مكتظه بالعتب ليطبطب الايثار على أكتافها هامساً : علها دفعة بلاء
لاتعامل كل شخص بنفس اسلوبه السيئ ولاتجعل طباعك الجميله وتربية والديك لك تنمحي وتتلاشى بسبب أنك تريد أن ترد على شخص بنفس أسلوبه !
والا سوف تصبح ركام لـ شخصيات سلبيه فقط
يَ إلهيَ :
أكتب لنا في هذا ( اِليـوٌم ) ، مايعجزنا عن | شٌكرك
* ستفهم الحياة بشكلٍ جيد ; عندما توّثق علاقتُك بالقرآن
شيء رآئع أن يكون حضورنآ دآئماً ..
مَصدراً للإبتهآج ، و شيء رآئع .. أن يشعر’
آلنآس أن آلحيآة تكون جميلة حين يكُونون بـ قُربنآ
الله يستجيب لك، حين تدعوه دون أدنى درجة من الشكّ أنه سيُجيبك .. تدعوه و أنت ممتلئ بالثقة، تلك الثقة التي تتسع لبُعد النظر و ارتقاب حكمة الله التي تتجلّى للمتأنين الصابرين ..
الثقة التي تمنحك المرونة و الاتساع و أنت تهتف “إن كان فيه خيرًا لي” و تجعلك تودع أمنياتك سماء واسعة ثم تنساها!
لأن المهم لديك أنك استطعت أن تحقق هذا اليقين و تصيغه على هيئة دعوة، المهم أنك جعلت الدعاء سلمك الأول و الأخير لتحقيقها، و حزت الطمأنينة و الرضا العميقان
كُن عفيفًا في حُزنك، في بوحك و صمتك ..
إذا تحدّثت عنه فاغضض من صوته، و اكسر حدّة التذمّر فيه، أعلِن السلام الأبدي لمن أصغى قلبه لك دون تردد .. و فتح نافذة الحياة ليحيّي حزنك قبل أن يقتله
لا أدري كيف أقول لك ” لا تتوقف” بالطريقة التي تجعلك تعلّق هذه الكلمة على قلبك كوسام.
أن لا تتوقف أبدًا عن أي شيء وضعت فيه جزء من ذاتك..
زرعته بماء صدقك!
لا تتوقف عن الحلم..
لا تتوقف عن الحب.
لا تتوقف عن الصبر ..
لا تتوقف عن الحياة.. مهما عرقلتك؛ لأنك ستعود لها يومًا
و ستعود هي لتعانق قلبك بكل ما تحمل من بهاء.. عندها ستشكر الله كثيرًا أنك لم تفقد شيء رغم كل محاولات الوهن بإيقافك،
أنك لم تسمح للتوقف بأن يسرق من حياتك حياة
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
