خليجي21 .. من منتدبات صامطة الثقافية ( تغطية ومتابعة )

[حطين نت]

طالبهم بالوقوف مع لاعبي الأخضر .. ريكارد للإعلام:

ضغطكم على اللاعبين رهيب .. يفوق برشلونة

حشد لمصوري دورة كأس «خليجي 21» على فرانك ريكارد قبل بدء موتمره الصحافي أمس.

دافع الهولندي فرانك ريكارد مدرب المنتخب السعودي لكرة القدم عن الأسماء في خط هجوم الأخضر المشاركين في دورة كأس الخليج الـ 21 ووصفهم بأنهم ألأفضل في السعودية في الوقت الحالي.

وقال فرانك ريكارد في المؤتمر الصحافي الخاص بمباراة الأخضر واليمن اليوم في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الثانية في دورة كأس ''خليجي 21'' المقامة حاليا في البحرين ''السجل التهديفي الأكبر لمسابقة دوري زين السعودي للاعبين الأجانب، أما المحليين أصحاب التهديف الأكبر في الدوري فهم معي هنا وهم ياسر القحطاني، محمد السهلاوي، وناصر الشمراني، معي الأفضل الذين يقدمون أداء جيدا في الدوري''.

وطالب فرانك ريكارد وسائل الإعلام بمساندته ومساندة لاعبي المنتخب قبيل مباراته مع المنتخب اليمني مؤكدا أن لاعبيه يتعرضون لضغوط رهيبة من الإعلام تكاد تتخطى الضغوط التي يتعرض لها لاعبو فريق برشلونة الإسباني.

وتابع في المؤتمر الصحافي ''نحن مستاؤون من النتائج التي تتحقق، نعاني في العديد من المباريات، فعلي سبيل المثال، لم نسجل سوى ثلاثة أهداف أهداف فقط في آخر سبع مباريات، وكانت الأهداف الثلاثة في مباراة الكونغو الودية، ما يعني أننا فشلنا في التسجيل في ست مباريات''.

وحول الغضب الجماهيري عليه، قال فرانك ريكارد ''أتفهم استياء الجماهير بسبب عدم تحقيق نتائج جيدة، ولكن الحل هو التدرب بقوة، وبذل كل ما في وسعنا لتحقيق نتيجة إيجابية أمام اليمن''.

وعن الانتقادات التي يتعرض لها ''الأخضر'' بشأن هشاشة الدفاع أجاب المدرب الهولندي ''الجميع ينتقد خط الدفاع، لم أقم بأي تغييرات في الدفاع عن التشكيلة التي خاضت مباراة الأرجنتين والتي مدحها الجميع لأدائها الجيد في هذه المباراة، في بعض الأحيان تصدر بعض الأخطاء الفردية التي تكلف الفريق الكثير''.

وشدد ريكارد على أن مباراة اليمن ستكون في غاية الأهمية ليس لفريقه وحسب، ولكن للمنتخب اليمني أيضا لأن كلا الفريقين خسر مباراته الافتتاحية.

وحول شارة القيادة وما صاحبها من لغط، قال فرانك ريكارد ''لا توجد مشكلة، بعد أن خرج ياسر القحطاني كل لاعب ومن باب احترامه للآخر رفض ارتداءها، كل لاعب يرى أن زميله هو الأحق''.

وزاد ''ياسر القحطاني هو قائد الفريق لأنه صاحب أكبر عدد مباريات دولية''، وكشف أنه سيتم التنسيق بعد ذلك بشأن من سيتولى شارة القيادة في حالة خروجه من الملعب.

ويرى ريكارد ''أن فرصة السعودية ما زالت متاحة وعلى نحو كبير للتأهل للدور التالي، وأن البطولة لا تزال في بدايتها، وأن المنتخب السعودي قادر على العودة إلى دائرة المنافسة''.

وأضاف ''قدم لاعبو المنتخب السعودي مستوى جيدا في الشوط الأول أمام العراق وكانت السيطرة كاملة له في الشوط الثاني ولا يستحق الخسارة''، مضيفا ''كان لا بد على أقل تقدير من الحصول على نقطة في هذه المباراة''.وأوضح ''في المواجهتين المقبلتين لا بد من زيادة التركيز وبذل مجهود مضاعف لتعويض الخسارة''.

[حطين نت]

خلال المؤتمر الصحافي لمباراة الكويت والعراق

جوران: سنلعب بطريقة مختلفة .. وشاكر يرد: كن واقعيا

كشف الصربي جوران توفاريتش مدرب منتخب الكويت لكرة القدم أن الأزرق الكويتي سيواجه نظيره العراقي اليوم في الجولة الثانية من مباريات المجموعة الثانية في دورة كأس ''خليجي 21'' بخطة مختلفة عن مباراة اليمن. وقال المدرب الصربي في المؤتمر الصحافي أمس ''سنواجه العراق بخطة مختلفة عن مباراة اليمن، المنتخب اليمني لعب بطريقة دفاعية ومن الصعب اللعب أمام الفرق التي تلعب بهذه الطريقة''.

وأوضح ''الأمر يختلف أمام العراق الذي يلعب بأسلوب هجومي، إنه فريق جيد يضم مجموعة رائعة من اللاعبين، المواجهة ستكون صعبة للغاية''.

وشدد مدرب الكويت على أن المنتخب العراقي يعد من أفضل المنتخبات المتواجدة في البحرين، وقال ''العراقي من أفضل وأقوى المنتخبات لأنه مستمر في تصفيات كأس العالم ويقدم أداء جيدا''. وأردف ''نجحنا في تحقيق الهدف المنشود من مباراة اليمن وهو الحصول على النقاط الثلاث، تدربنا في اليومين الماضيين على الأسلوب الذي سنلعب به أمام العراق، وقمنا بعمل بعض الخطط التكتيكية''.

وأكمل ''مباراة العراق مع السعودية كانت قمة مباريات المجموعة الثانية، ونحن نستعد لمنافسنا جيدا الذي تختلف طريقة لعبه عن المنتخب اليمني. المنتخب العراقي سيكون خصما قويا ولدى لاعبيه خبرة قوية''.

وخص جوران يونس محمود قائد منتخب العراق بالذكر مشيدا بخبرته الكبيرة، وأوضح أن الفريق بأكمله يمتلك مهارة التحكم بالكرة والاستحواذ عليها جيدا.

وأكد توفاريتش في نهاية تصريحاته أن جميع الفرق لا تزال لديها فرصة قوية للفوز باللقب، وأن الجولة الأولى لم تحسم أي شيء بعد. في المقابل، قال حكيم شاكر المدرب المؤقت لمنتخب العراق ''يجب أن نلعب بطريقة جيدة لكي نحسم التأهل، لكن المنتخب الكويتي يظل فريقا كبيرا ويجب علينا اللعب بواقعية''.

وأضاف ''ليس لدينا كبير أو صغير والجميع يبحث عن الأداء الجيد وإعادة الروح لكرة القدم العراقية''.

واعترف حكيم شاكر أن فريقه يسعى لاستثمار الفوز الذي حققه على المنتخب السعودي في الجولة الأولى لخوض مباراة قوية وحسم تأهله إلى الدور قبل النهائي من البطولة، وقال ''مباراتنا أمام الكويت مهمة لأنها تجمع بين فريقين يتصارعان على قمة المجموعة، سنواجه فريقا متميزا لديه أفضلية كبيرة كونه حامل للقب البطولة''.

وتابع ''نستعد بواقعية للمنتخب الكويتي، والحمد لله ليس لدينا أي إصابات، كنا نعاني بعض الكدمات الخفيفة، لكننا مستعدون جيدا''. وعن مباراته أمام السعودية علق شاكر ''مباريات السعودية والعراق ذات مواصفات خاصة لأنها بين بطلين من أبطال الكرة الآسيوية والخليجية، فرحتنا كانت كبيرة وأعددنا للمباراة جيدا خاصة بعد المباراة الجيدة التي قدمها المنتخب السعودي أمام المنتخب الأرجنتيني''.

[حطين نت]

توم سانفيت: سنضغط السعوديين ونحقق الفوز الأول

وصف البلجيكي توم سانفيت مدرب المنتخب اليمني لكرة القدم خصم فريقه المنتخب السعودي في مواجهة اليوم في ثاني جولات المجموعة الثانية من دورة كأس ''خليجي 21'' بالصعب.

وقال البلجيكي توم سانفيت ''السعودي له تاريخ وقادم هو الآخر من خسارة، وكلانا يبحث عن فرصة لتحقيق الفوز اليوم''.

وتابع ''لقد فازت السعودية على اليمن 14 مرة وتعادلتا مرة واحدة فقط، وهذا يرغمنا لكي نبحث عن فرصة للفوز''.

وأضاف ''في السعودية دوري للمحترفين وهذا يمنح المنتخب قوة فنية، لكن نتمنى أن يحقق اليمن فوزه الأول. أنا سعيد بأداء المنتخب أمام الكويت، وعلينا أن نرى الفرق في الأداء من مباراة إلى أخرى، فعناصر المنتخب اليمني لا تزال شابة''.

وأوضح ''المنتخب السعودي من أقوى الفرق في البطولة، عقب الهزيمة أمام الكويت تعاهد اللاعبون على تقديم مباراة قوية أمام السعودية وسنلعب على عامل الضغط النفسي بعد الهزيمة التي تلقاها الأخضر أمام العراق في المباراة الأولى، ونتمنى إسعاد الجماهير التي تساندنا في الملعب''.

وكشف المدرب البلجيكي مشاركة المهاجم أيمن الهاجري أمام السعودية بعد اكتمال شفائه، وقال ''شارك في التدريبات الأمس، وسيشارك اليوم وهو أحد النجوم الذين نعتمد عليهم لقيادة الهجوم''.

وزاد ''يغيب المدافع مدير عبد ربه ولاعب الوسط نجيب الحداد نظرا لعدم اكتمال شفائهما وهما في مرحلة العلاج ونتمنى لحاقهما بلقاء العراق، ننتظر رأي الجهاز الطبي''.

[حطين نت]

في جولة قد تحدّد معالم المتأهلين من المجموعة الثانية

الأخضر واليمن.. من نودّع؟

وضع المنتخب السعودي نفسه في مرمى نيران النقاد والمحللين بعد الخسارة التي تعرض لها الأحد الماضي أمام نظيره العراقي 0/2 في مستهل مشواره في دورة كأس "خليجي 21" في البحرين، ولا بد له من الانتفاضة أمام اليمن اليوم لتأكيد أحقيته في الذهاب بعيدا في هذه البطولة.

المنتخب السعودي أحرز اللقب الخليجي ثلاث مرات، في الدورة الـ 12 في الإمارات عام 1994، والـ 15 في الرياض عام 2002، والـ 16 في الكويت عام 2003.

وخسر المباراة النهائية في النسختين الماضيتين، في "خليجي 19" في عمان عام 2009 أمام صاحب الأرض 0/1، وفي "خليجي 21" في عدن أواخر 2010 أمام الكويت بالنتيجة ذاتها بعد التمديد.

"الأخضر" السعودي فشل في رد اعتباره أمام العراق بعد خسارته أمامه في نهائي كأس آسيا 2007، فعقّد موقفه منذ البداية وزاد مهمته صعوبة أمام اليمن والكويت، وبات عليه أن يحسم مصيره بيده.

مهمة السعودية أمام اليمن لن تخلو من صعوبة خصوصا في ظل الطريقة الدفاعية الصريحة التي يعتمدها مدرب الأخير البلجيكي توم ستانفيت، لكن أصبح لزاما على المدرب الهولندي فرانك ريكارد الزج بأفضل عناصره لضمان الفوز وتخفيف حدة الضغوط عليه من قبل النقاد والجماهير التي اتهمته بمحاباة ياسر القحطاني بإعادته للتشكيلة مجددا قبل البطولة بوقت قصير، وذلك بعد سبعة أشهر من اعتزاله اللعب دوليا.

وسيجد ريكارد نفسه أمام فرصة اللعب بطريقة هجومية لتحقيق الفوز إذا ما أراد الاستمرار في هذه البطولة، لأنه حتى التعادل قد لا يكون كافيا.

وستحدد كأس الخليج شكل العلاقة بين ريكارد والجماهير السعودية في المستقبل، حيث يسعى المدرب الهولندي لإذابة الجليد وإنهاء حالة القطيعة بينه وبين النقاد والرياضيين والجمهور.

ولا يزال الشارع الرياضي السعودي منقسما بين متفائل ومتشائم حول ما قد يقدمه منتخب بلادهم، الأول راض عن ريكارد خصوصا عقب التعادل السلبي أمام الأرجنتين بكامل نجومه قبل نحو شهرين، ولا سيما أن المنتخب السعودي استطاع مجاراة راقصي التانجو، والثاني يحمّله مسؤولية الخسارة أمام العراق وعدم ثباته على تشكيلة واحدة لمباراتين منذ توليه مهمة القيادة الفنية منذ ما يقارب العام ونصف العام، ويتهمه بالعجز عن إيجاد حل للعقم الهجومي والضعف الدفاعي الذي يعانيه الفريق السعودي.

من جهته، يدرك منتخب اليمن أنه وقع في مجموعة قوية تضم ثلاثة منتخبات أحرزت مجتمعة 16 لقبا في دورات الخليج، وأن مهمته لتحقيق الفوز الأول له منذ بدء مشاركته في هذه البطولة قد لا تكون سهلة خصوصا في ظل سعي السعودية إلى تعويض خسارتها.

وفي اللقاء الثاني، تتجه الأنظار إلى قمة تقليدية بين المنتخبين الكويتي والعراقي المتخصصين في دورات كأس الخليج على ملعب مدينة خليفة.

وخرج المنتخبان الكويتي والعراقي بفوز بنتيجة واحدة 2/0 من الجولة الأولى على نظيريهما اليمني والسعودي على التوالي.

تاريخ المنتخبين في دورات كأس الخليج يتحدث عن نفسه، فمنتخب الكويت حصد عشرة ألقاب في 20 دورة حتى الآن، ومنتخب العراق ظفر بثلاثة ألقاب في 12 دورة لأن مشاركته لم تكن منتظمة بسبب الانسحابات والإبعاد بعد غزو الكويت عام 1990.

التقى المنتخبان سبع مرات فقط في تاريخ دورات كأس الخليج، فاز العراق في ثلاث منها مقابل فوز واحد للكويت، وتعادلا في ثلاث مباريات.

حقق المنتخبان الفوز في الجولة الأولى، ونجاح أحدهما في إضافة ثلاث نقاط جديدة إلى رصيده اليوم سيضعه في نصف النهائي بنسبة كبيرة جدا.

فوز الكويت على اليمن كان متوقعا نظرا للتفوق الواضح في التاريخ والإمكانات والمهارات، في حين أن بداية العراق كانت صارخة بفوز على السعودية بهدفين نظيفين، الأول من سلام شاكر، والثاني من السعودي أسامة هوساوي عن طريق الخطأ.

تخطى منتخب الكويت ضغوط المباراة الأولى التي لم تكن سهلة، خصوصا بعد أن صد الحارس اليمني ركلة جزاء لنجمه بدر المطوع في بدايتها، وهو مطالب الآن بتقديم أفضل ما عنده أمام العراقيين الذين يمرون بحالة تجديد في صفوفهم، والذين أثبتوا علو كعبهم أمام "الأخضر".

ويتعين على مدرب الكويت، الصربي جوران توفيدزيتش، إيجاد إيقاع سريع أمام العراق، والبحث عن حلول في الهجوم لأن المنتخب اليمني نجح في الحد من خطورة لاعبيه طوال الشوط الأول، وهو يملك بعض الأوراق كالدفع بالجناح الأيمن السريع فهد العنزي، أفضل لاعب في "خليجي 20" منذ البداية.

يبرز من المنتخب الكويتي فضلا عن فهد العنزي والمطوع، الحارس نواف الخالدي، أفضل حارس في النسخة الماضية، ومحمد الرشيدي وحسين حاكم ووليد علي، صاحب هدف الفوز في مرمى السعودية في نهائي البطولة الماضية أيضا، فضلا عن المهاجم النشيط يوسف ناصر.

في المقابل، قدم المنتخب العراقي أداء جيدا أمام نظيره السعودي، وقدم أيضا أكثر من لاعب جيد منهم سلام شاكر وهمام طارق وأحمد ياسين، هذا فضلا عن الأسماء المعروفة كالحارس نور صبري وعلي كاظم وعلي حسين رحيمة وعلاء عبد الزهرة ويونس محمود الذي كان شبه غائب عن مجريات المباراة الأولى.

[حطين نت]

صور من خليجي 21

[حطين نت]

موجز «خليجي 21»


«الكهربجي».. عيب

امتعض عدد من الإعلاميين الموجودين لتغطية أحداث بطولة كأس الخليج الـ 21 من وصف إحدى الصحف القطرية الإماراتي مهدي علي بـ ''كهربجي'', أثناء تغطيتها استعدادات المنتخب الإماراتي لملاقاة البحرين أمس ضمن مواجهات الجولة الثانية من منافسات البطولة التي تجري في البحرين حتى الـ 18 من الشهر الجاري.

وترى الصحيفة القطرية أن مهدي علي ''مهندس الكهرباء'', لم يكن يتوقع أن يصل به مجال التدريب إلى البحث عن لقب بطولة كأس الخليج, لكن الوفود الإعلامية لجميع المنتخبات المشاركة في البطولة رأت أن الصحيفة والقائمين عليها لم يوفقوا في اختيار المانشيت المناسب للقصة الخبرية.

ما فيه تذاكر

نفدت في ساعة مبكرة من صباح أمس التذاكر الخاصة بلقاء المنتخب السعودي اليوم أمام نظيره اليمني, على أرض ملعب مدينة الشيخ خليفة الرياضية في مدينة عيسى البحرينية, ضمن مواجهات الجولة الثانية من منافسات المجموعة الثانية للبطولة, وتسببت سعة الملعب (عشرة آلاف متفرج) بفشل العديد من الجماهير في محاولات حصولهم على تذاكر تخولهم دخول الملعب, كون اللجنة المنظمة للبطولة اشترطت حمل كل مشجع تذكرة دخول من أجل ترتيب مقاعد جلوس الجماهير كون الدخول لجميع اللقاءات مجانيا.

العراق.. المكافآت «دسمة»

وعد الاتحاد العراقي لكرة القدم لاعبي المنتخب بمنحهم مكافآت مجزية في حال تحقيقهم نتيجة الفوز في لقاء اليوم أمام الكويت, على أرض ملعب مدينة الشيخ خليفة الرياضية في مدينة عيسى البحرينية, ضمن مواجهات الجولة الثانية من منافسات المجموعة الثانية لبطولة كأس الخليج الـ 21.

وفوز العراق اليوم يمنحه بطاقة العبور إلى دور النصف نهائي, مما دفع الاتحاد عبر ممثله عبد الخالق مسعود نائب الرئيس ورئيس البعثة المتواجدة في البحرين لإعلان عشرة آلاف دولار لكل لاعب في حال تحقيق الفوز اليوم والعبور للدور ما قبل النهائي في حين وصلت مكافآت التأهل للنهائي 15 آلف دولار أمريكي, على أن تكون مكافأة 25 ألف دولار لكل لاعب في حال تحقيق البطولة.

مصيدة قطر.. مضحكة

نال كشف مدافعي المنتخب القطري لكرة القدم مصيدة التسلل في اللقاء الماضي أمام الإمارات نصيب الأسد من تعليقات حضور بطولة كأس الخليج الـ 21, بعد أن كشف مدافعو المنتخب القطري مصيدة التسلل أمام علي مبخوت مهاجم منتخب الإمارات والكرة تلعب من رمية جانبية, كون قانون كرة القدم يلغي مصيدة التسلل في حال لعب الكرة من رمية جانبية.

وتساءل الحضور عن سر اعتماد المدافعين على هذه الطريقة خصوصاً وأنهم يتواجدون في دوري قوي يضم نجوماً عالمية ومدربين على مستوى عال.

وتسبب تصرف المدافعين الخاطئ في تسجيل علي مبخوت الهدف الإماراتي الثاني في المباراة التي كسبها الأبيض 3/1 لحساب لقاءات الجولة الأولى من منافسات المجموعة الأولى.

عيسى بن راشد يحاضر

تقيم اللجنة الإعلامية لدورة للبطولة غداً محاضرة للشيخ عيسى بن راشد آل خليفة الرئيس الفخري للجنة الأولمبية البحرينية، وذلك في فندق الريجنسي في تمام الساعة العاشرة والنصف.

وستتناول محاور المحاضرة خواطر وذكريات دورات كأس الخليج العربي منذ انطلاقها في العام 1970م، يتحدث خلالها الشيخ عيسى بن راشد عن تاريخ الدورة في إطارها العام، والمنعطفات التاريخية التي مرت بها طوال مشوارها في النسخ العشرين الماضية.

وستكون الدعوة مفتوحة لجميع وسائل الإعلام الخليجية وذلك من أجل الاستفادة من الخبرة الكبيرة التي يتمتع بها الشيخ عيسى بن راشد وتاريخه الحافل كأحد أعلام القيادات الرياضية في المنطقة وفي الوطن العربي.

[حطين نت]

مباريات خليجي 21 - دور المجموعات

الأربعاء 9/1/2013

العراق × الكويت

السعودية x اليمن
بالتوفيق للاخضر السعودي

[حطين نت]

ظاهرة فريدة في دورات الخليج

الابن والأب «خلفان» يتذوقان الحلوى العمانية

كانت مباراة عمان وقطر أمس ظاهرة خاصة لعائلة اللاعب “خلفان” القطرية وتحديداً اللاعب “الابن” خلفان إبراهيم و”الأب” ومحلل قناة الجزيرة إبراهيم خلفان. فالأب سبق وأن سجل هدفاً في شباك عمان في النسخة الرابعة، بينما سجل “الابن” هدفاً كذلك ما يعني أن الشباك العمانية تعرضت لاهتزاز من الهجوم القطري سواء من الأب أولاً ثم الابن ثانياً، وهي ظاهرة فريدة في الملاعب الخليجية.

[حطين نت]

توم: فوزنا على السعودية معجزة!!!

أكد المدير الفني للمنتخب اليمني البلجيكي توم ساينت فيت بأن فوز فريقه على المنتخب السعودي يعد “معجزة”.
وقال ساينت فيت خلال المؤتمر الصحافي الذي أقيم أمس” تحمل مباريات اليمن والسعودية طابعاً خاصاً دوماً، فاليمن هو الشقيق الأصغر للسعودية، هناك 25 مليون يمني يحلمون بإسقاط السعودية وآمل بأن نتمكن من تحقيق حلمهم بتحقيق المعجزة، حينها سيصبح ذلك عطلة رسمية في اليمن”.
وأضاف “تميل الكفة لصالح المنتخب السعودي تماماً فاليمن لم تهزم السعودية قط في تاريخها وهو أمر طبيعي نظراً لفارق الإمكانات, السعودية تملك دوري جيد ولاعبين مميزين والدليل على ذلك نتائج فريقي الأهلي والاتحاد في دوري أبطال آسيا حيث بلغا الدور النهائي والنصف نهائي على التوالي”.
وتابع “هناك من يعتقد بأن المنتخب السعودي ضعيف نظراً لخسارته أمام العراق ولكن الأمر ليس بهذه البساطة، فالسعودية كانت قاب قوسين أو أدنى من إلحاق الهزيمة بميسي ورفاقه قبل فترة قصيرة, المنتخب السعودي متذبذب ولا نعلم بأي وجه سيظهر أمامنا”. وشن المدرب البلجيكي هجوماً مضاداً بعد الانتقادات التي وجهت إليه بسبب الطريقة الدفاعية التي انتهجها أمام الكويت حيث قال “أود اللعب بأسلوب برشلونة ولكنني سأتلقى 5 أو 6 أهداف على الأرجح, أضع خططي وفقاً لإمكانات لاعبيني فأنا أدرب المنتخب اليمني وليس الأرجنتيني”.
وأضاف “البعض يعتقد بأن الفريق لم يتطور بسبب الهزيمة ولكن يجب الصحافيين أن يمتلكوا القدرة على التحليل، نجحت في تقديم منتخب منظم للغاية أمام الكويت لذلك أنصحكم بالحكم على عملي من خلال متابعة الأداء في المباريات وليس بمجرد النظر للنتائج على صفحات الجرائد”.

[حطين نت]

بعد برشلونة.. لم يجد النجاح إطلاقاً

هل يروي نفط الخليج عطش ريكارد؟

أثارت خسارة المنتخب السعودي في مباراته الأولى في كأس العالم أمام العراق العديد من التساؤلات حول مصير المدرب الهولندي فرانك ريكارد والجدوى من بقائه على رأس الإدارة الفنية بعد مرور أكثر من عام لم يتمكن خلالها من ترك بصمة واضحة على أداء «الأخضر».
و بدا المنتخب السعودي تائها بلا هوية أو ملامح حيث غلب على أدائه العشوائية والارتجال وهو ما تجسد جلياً بعدم تخصيص لاعبين معينين لتنفيذ الكرات الثابتة وهو الأمر الذي علق عليه نجم الكرة السعودية السابق ماجد عبدالله «لم توكل مهمة تنفيذ الكرات الثابتة للاعب معين، يبدو أن اللاعب الأقرب للكرة هو من يأخذ زمام المبادرة لتنفيذها».
و ظهر المنتخب بصورة باهتة تختلف كلياً عن تلك التي كشف عنها أمام المنتخب الأرجنتيني في آخر ظهور له قبل انطلاق منافسات البطولة الخليجية والتي وقف خلال ندا لميسي ورفاقه .
و لكن ريكارد فضل تجربة خطة جديدة أمام العراق بالزج بمهاجمين هما ناصر الشمراني والمخضرم ياسر القحطاني الذي أثار قرار استدعائه وعدوله عن الاعتزال الدولي ضجة كبيرة في الشارع السعودي.
ورفض أكثر من لاعب سعودي ارتداء شارة القيادة بعد استبدال القحطاني وهو ما ينبئ بتسيد الفوضى وعدم احترام القميص الأخضر من قبل اللاعبين.
والأمر الذي لمح إليه نجم المنتخب السعودي السابق فهد الهريفي «في السابق كنا نجبر أنفسنا على التحامل على إصاباتنا من أجل المشاركة وعدم استبعادنا من القائمة ولكن الحال تغير الآن، من المؤسف أن يقوم المدرب بترجي لاعب قدم اعتذاراً رسمياً عن الانضمام».
وأُجبر ريكارد على اللعب بلاعبين يغلب على أدائهما الطابع الدفاعي البحت في وسط الميدان وهما كريري والموسى بعد رفضه استدعاء محمد نور وهو ما أفقده ميزة صناعة اللعب والاختراق من العمق.
أخطاء ريكارد و تخبطاته في القيادة الفنية للمنتخب أثارت الحيرة والاستغراب في نفوس المتابعين حتى أن بعض الإعلاميين ذهب للإشارة بأن الهولندي تعمد الخسارة فسخ عقده و إلزام الاتحاد على دفع قيمة الشرط الجزائي الضخمة.
و يعتقد الكثيرون أن غياب نجوم من طراز نايف الهزازي وأحمد الفريدي ترك أثراً واضحاً على أداء «الأخضر» أمام العراق، حيث كان يعتبر مهاجم الاتحاد ورقة رابحة خاصة مع تتالي الكرات العرضية وتفوق دفاع «أسود الرافدين» وذلك نظراً لإجادته للألعاب الهوائية، فيما يمكن أن تفيد مهارات الفريدي وتمريراته المباغتة في صنع الفارق في أي لحظة.
و كان ريكارد قد قال بعد توقيعه العقد مع المسؤولين السعوديين والذي جعله أحد أغلى المدربين على مستوى العالم براتب يتجاوز السبعة ملايين يورو وهو ما يفوق ما مدربين كبار «سأعمل على إرساء الأسس اللازمة لتحقيق النجاح، يجب على الكرة السعودية أن تخلق الفلسفة الكروية الخاصة بها على غرار برشلونة الإسباني.
و لكن طموحات مدرب برشلونة السابق لم تترجم حرفياً على أرض الواقع، حيث عاشت السعودية عاماً مخيباً للغاية تحت قيادته لتهوى إلى المركز 126 في تصنيف الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» وهو أسوء تصنيف في تاريخها.
كما أخفق ريكارد في قيادة السعودية للتأهل للتصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم بعد حلوله ثالثاً خلف المنتخبين الأسترالي والعماني و هو ما عصف بمجلس إدارة الاتحاد السعودي بأكمله والذي قدم استقالته أنذاك.
و انقسمت الآراء حول ريكارد، ففي حين يرى البعض بأن ايكال مهمة تدريب المنتخب السعودي لمدرب عالمي كريكارد كان خطأ من الأساس نظراً للفوارق يرى الآخرين بأن ريكارد مجرد مدرب محظوظ صنع سمعته بأقدام لاعبي برشلونة العباقرة وهم يستندون في رأيهم على النتائج السلبية التي حققها الهولندي رفقة غلطة سراي التركي.

[حطين نت]

تدعم منتخبها بالكلمة والأغنية

اليازيـة: راضــون عــن الأبيــض مهمــا حصــل

على الرغم من صغر سنها إلا أنها تمكنت وبجدارة إثبات نفسها في عالم الفن حين حصلت على المركز الأول بين عشرين مشترك في مسابقة نجوم الخليج سنة 2006 “اليازية محمد” المتألقة بأعمالها استطاعت أن تنال إعجاب المستمعين وأن تكون لها قاعدة جماهيرية جيدة. لنادي “العين” الإماراتي مكانة كبيرة عندها وكذلك المنتخب، تتابع “العيناوية” كافة مباريات المنتخب ويبرز حضورها بين الجماهير في ذروة الحماس، ولا تفوت أية مباراة سواء بالحضور أو المشاهدة عبر الشاشة. تطمح للمركز الأول وكأس الخليج ومن خلال “الوطن الرياضي” تتحدث عن حبها ومتابعتها لرياضة كرة القدم ومشاريعها لخليجي 21.
هل أنت من متابعي بطولة كأس الخليج؟
أنا متابعة جيدة للرياضة وبالتحديد رياضة كرة القدم وأتابع المباريات باستمرار ولا أفوت مباريات الفرق التي أشجها وأحبها
برأيك ما هو الدافع الرئيس لدى الجماهير للحضور ودعم منتخباتهم؟
برأيي أن تكون البطولة مقامة على أرضهم حيث يسهل الحضور ويستطيع جماهير منتخب البلد المستضيف دعم منتخبهم بشكل أفضل، أما إذا كانت المنافسة خارجية فالتنظيم وتسهيل التنقل لدى الجماهير. كما إن للتشكيلة دوراً هاماً في حضور الجماهير، فالبعض يحضر لأجل لاعبين معينين يحبون أداءهم ويستمتعون بمشاهدتهم وتشجيعهم. تلك باعتقادي أهم العوامل التي تشجع الجماهير على الحضور.
هل سبق وحضرت مباريات للمنتخب الإماراتي؟
بالطبع لن أفوت المباريات إذا كنت متواجدة في البلد الذي سيلعبون فيه خصوصاً إذا كانت على أرضنا الإمارات وأهم تلك المباريات كانت خلال أولمبياد لندن التي أقيمت في أبوظبي في 2012.
هل تشجعين أي نادي إماراتي معين؟
بالطبع، أنا من جماهير نادي العين
كيف ستدعم “العيناوية” منتخبها الإمارات؟
سأدعمهم بالكلمة عبر شبكات التواصل الاجتماعي، وأيضاً عبر الأغاني.
هل هناك أغنية ستصدرها “اليازية” بهذه المناسبة؟
حالياً ليست هناك مشاريع على أرض الواقع لكن لا مانع من أن تنفذ الفكرة في حال فوز منتخبنا العزيز بالبطولة و لن أتردد عن إصدار عمل من شأنه دعم وتشجيع منتخبنا الإمارات العزيز
كيف ستحتفلين في حال الفوز؟
بالطبع سألبس تي شيرت المنتخب وكما ذكرت لا مانع من أن أصدر أغنية في سي دي خاص يكون احتفالاً بفوز منتخبنا بالبطولة بإذن الله
كيف تتابعين أخبار خليجي 21؟
أتابعها باستمرار عبر شبكات التواصل الاجتماعي العنكبوتية وأيضاً عبر المواقع والمنتديات عبر التغاريد المتضمنة على أخبار البطولة وعبر مواضيع المنتديات
من هو اللاعب الذي تتمنين أن يكون ضمن تشكيلة منتخبك؟
ميسي
بالبلاك بيري، ما رأيك بالبرودكاستات المتعلقة بالبطولة؟
لا أنزعج منها بتاتاً بل أقرأها باستمرار وأعلق عليها وأعيد إرسالها أيضاً
هل ترين المنتخبات الخليجية بالمستوى المطلوب حتى الآن
أرى أن مستوياتهم جيدة إلى حد ما. لكننا بالطبع نطمح إلى الأفضل ولا أرى أن هناك ما يمنع تطور هذه المنتخبات ووصولها إلى الأعلى
إلى أي حد تتأثرين بخسارة منتخبك؟
أتأثر بشدة وهو بالطبع شيء “يعور القلب” ومن الطبيعي أننا كلاعبين ومشجعين لمنتخبنا أننا سنحزن في حال خسارته كما نفرح في حال فوزه لأننا دائماً نطمح للمراكز الأولى ولا نتوقع الخسارة.
من هم أفضل الموجودين على الساحة؟
لا أحبذ أن أذكر أسماء فأنا أرى أن جميع من في الفريق جيد وكل لاعب منهم لديه مهاراته وأسلوبه في اللعب، وفي النهاية جميعهم يعملون معاً ويشكلون فريقاً واحداً يتمكنون من خلاله تحقيق أعلى المستويات بإذن الله.
إذا خرج المنتخب الإماراتي من المنافسة، هل هناك فريق معين ستقومين بتشجيعه؟
أمتنع عن الإجابة
كلمة أخيرة للمنتخب الإماراتي.
نتمنى لكم كل التوفيق. ابذلوا كل ما في وسعكم لتحقيق النتيجة التي ستشرفنا كجماهير وكأبناء البلد الذي تحملون اسمه، وفي حال فوزكم سنفرح لكم وسنحزن بالتأكيد في حال خسارتكم لا قدر الله لكننا راضون عنكم في كلتا الحالتين وسنبقى نحن جماهيركم الوفية التي لن تتخلى عنكم مهما حصل.

[حطين نت]

مشجِّعات سعوديات: قلوبنا مع الأخضر

مشجعات سعوديات في مباراة سابقة للمنتخب
النواعم يؤكدن حرصهن على مساندة المنتخب من المدرجات
أبدت مجموعة من الفتيات السعوديات حرصهن على مؤازرة معشوقهن الأخضر في مباراتيه المصيريتين أمام اليمن والكويت في المجموعة الثانية لخليجي 21 المقامة حاليا في العاصمة البحرينية المنامة، وقالت سهى كلنتن (26سنة) «إن استضافة البحرين لخليجي 21 يمثل فرصة كبيرة لي ولزميلاتي لحضور وتشجيع منتخب بلادنا، وتابعت إنها اتفقت مع مجموعة من زميلاتها على مساندة الأخضر وخوض تجربة الدخول لأول مرة، حيث استعددن بتفصيل عبايات تحمل علم المملكة، وتوقعت حضوراً كثيفاً للمشجعات السعوديات في البطولة.

سهى كلنتن

أما منيرة صالح (27 عاما) فقالت إن حضورهن في المدرجات يمثل لهن فرصة كبيرة لمتابعة الأخضر عن قرب ومساندة اللاعبين في مهمتهم الوطنية، وأضافت: أنا وزميلاتي»مجانين» كرة، ولن أفوّت الفرصة وسأحضر جميع المباريات، وبما أننا من سكان الشرقية فإننا سنحضر المباريات ونعود بعدها مباشرة لارتباطنا بأعمالنا الخاصة، معربة عن تفاؤلها بوصول المنتخب السعودي إلى أدوار متقدمة في البطولة والعودة باللقب الخليجي.
وإذا كانت منيرة حريصة على حضور جميع مباريات المنتخب السعودي في البطولة الخليجية، فإن للمياء عبدالرحمن (31 عاما) وجهة نظر مختلفة تماما، إذ إنها قررت حضور مباراة الافتتاح فقط كونها تعشق الاستعراض على أن تكتفي بمشاهدة بقية المباريات من التلفاز، وأوضحت: لن أحضر جميع المباريات لأن المشجع لا يستطيع رؤية المباراة بوضوح من المدرجات عكس التلفاز الذي يتميز بالنقل الواضح والاستديو التحليلي المصاحب للمباراة، لكنها استدركت: أروع ما في الحضور في المدرجات التفاعل الجماهيري والأجواء الخاصة، ولكنه الأفضل بالنسبة لي متابعة المباراة عبر الفضائيات لأنه أكثر وضوحاً، وعموماً سأخوض تجربة دخول الملاعب وربما تتغيّر نظرتي بعد ذلك.

نسرين خياط

من جهتها، اعتبرت الغواصة نسرين خياط (34 عاما) أن إقامة بطولة الخليج الحادية والعشرين في مملكة البحرين يمثل فرصة كبيرة للمشجعات السعوديات لحضور ومساندة الأخضر في البطولة، متوقعة أن يكون الحضور النسائي كبيراً في المدرجات، متمنية التوفيق للأخضر في مباراة اليوم أمام اليمن.


فتيات ساندن الأخضر في مباراة العراق

[حطين نت]

المصورة البحرينية آرزو: تغطية «خليجي 21».. مغامرة

آرزو
كشفت بطولة «خليجي 21» عن المصورة البحرينية الجديدة آرزو عبدالله، التي بدت واثقة وهي تتقدم إلى المركز الإعلامي للحصول على بطاقتها الشخصية، التي تخوِّل لها العمل ضمن طاقم المصورين، رغم أنها تعمل لمصلحتها الشخصية.
ووصفت آرزو عبدالله، تجربتها الأولى في تصوير أحداث ومباريات خليجي 21 بـ«المغامرة» المحببة لديها، مبينة، أنه سبق لها أن خاضت تجربة تصوير مناسبات رياضية. وأضافت «كانت هذه الدورة فرصة ذهبية لي، لكي أقدم نفسي بشكل جيد، وأعتقد، أن المنافسة مع زملاء المهنة في الملعب يدفعني لاكتساب مزيد من الاحتكاك والخبرة، وأتمنى أن أُوفَّق في مهمتي».
وحول عدم انتمائها إلى أي وسيلة إعلامية حتى الآن، أوضحت «أعتبر نفسي مصورة هاوية، رغم أني عشقت هذا المجال منذ سنوات، ربما، أن عملي الذي لا يمت للتصوير بصلة، قد يحد قليلاً من ارتباطي بالعمل كمصورة متعاونة مع أي مطبوعة، ومع ذلك لو تتاح لي الفرصة لن أرفض، وسأسعى للتوفيق بينهما»، متمنية أن تكون هي المصورة الوحيدة التي تغطي منافسات البطولة.

[حطين نت]

مؤازرة المنتخب البحريني بين إشارات النواعم


بنات البحرين يخفين بعض ملامحهن ولا يخفين ولاءهن لمنتخبهن




الجمهور الإماراتي أبهج منتخبه وابتهج معه




البسمة البحرينية.. مستمرة




العلم القطري بيد طفلة بعد أول فوز




الهزيمة لم تؤثر على معنويات العمانيات




مشجع عماني ترتسم ملامح الخسارة على عينيه




الطبلة بيد مشجع عماني.. وباليد الأخرى يبحث عن نصر مفقود

[حطين نت]

الكويت والعراق في موقعة التأهل إلى المربع الذهبي

[حطين نت]

مباريات خليجي 21 - دور المجموعات

الأربعاء 9/1/2013

العراق × الكويت
بعد قليل

[حطين نت]

الشوط الاول
قوووووووووووووول للعراق حمادي أحمد يضع العراق
في المقدمة بتسجيل الهدف الأول
من متابعة لكرة يونس محمود

[حطين نت]

مباريات خليجي 21 - دور المجموعات

الأربعاء 9/1/2013
نهاية الشوط الاول والنتيجة

العراق × الكويت
1 / 0

[حطين نت]

الدقيقة 80 والنتيجة مازالت تقدم العراق بهدف دون مقابل

[حطين نت]

يوسف ناصر يسدد قوية تصدت لها العارضة وتعاطفت مع العراق