وكُنا معاً نتكلم من خلال الصمتْ ...
أطلتَ الصدود وضيعتني
وعذَّبتَ قلبي وأوجعتني
وخنتَ محبًّا سقاكَ المنى
وأهداكَ روحاً ومنكَ دنى
ترامى عليكَ كماء السما
وأغدقَ حتى تلاشى الضما
وفاحت مشاعرهُ كالزهور
وزفَّ أمانيهِ طيرٌ و نور
أحبَّكَ فارحم قتيل الهوى
وأشفق عليهِ وجُدْ بالدوا
فارس
ولا يبقى في القلب إلا من يستحق البقاء!
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
بدونك : أتـمضمض بــ ~ غبار الـوحـــــــــدة ~
يقيناً لـن تصل
..
اللهم آت نفسي تقواها ، و زكها أنت خير من زكاها
*
تاريخي مملوء بالندم
تجاوز عني يا الله
لا تعني المغادرة عدم العودة ,,
سأعود بإذن الله .
![]()
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
يكفيك منك كفايةَ الأوصاف
و كفاك منِّي كفُّك المتكافي
![]()
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
ماحيلتي عيناكِ تشربُ من دمي
وتشـنُّ حرباً دونه أتفلَّــعُ
جميلٌ في محبَّتهِ أذوبُ
وتقهرني الليالي إذ يغيبُ
من يسكنُ القلب
تشتهي مرآه العين
أظنها لن تصل
_
و أنتَ للروح مَلاذً حينْ تُجردنيْ الحياةَ مِنْ كُسوةِ الفرحِ ,!
مطر مطر ..مطر .. انشوووودة المطر !!
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .
صافية كما الصفاء بقلبكِ
.....................وصفو السماء سمة من سماتك
كافية كل اللباب بلبكِ
.....................باذخةٌ والمرح بعض صفاتك
أختك ميدوزة.
بارك الله فيك وحفظك ورعاك أبوفهد
ماشي توقيع لين يرجعون الحبايب
لـ هنا
😍😍😍
_
ومَن هوَ لُغتيْ غيرُك ؟ ,!
سـ ادعوا لكِ ما تذكرت وفي كل حين ..![]()
https://www.tvquran.com/ar/selections/category/10
(سـ يأتي يًوماً غير بعًيد واكُون في ِقافٍلة الراحَلين)ً
فًقد طُبعت الدُّنيا على كَدَر ، وما خلَت يومًا مِن الهموم
طُبِعَتْ عَلَى كَدَرٍ وَأَنْتَ تُرِيدُها ؛ صَفْوًا مِن الأقذاءِ والأكدارِ
فحالُ الدُّنيـا ، وتقلُّبُها ، ورِخَصُها ، يجعلنا نُصَحِّحُ نظَرتَنا لَها
وصدق رسولُنا - صلَّ اللهُ عليهِ وسلَّم - إذ يقول :
(( لو كانت الدُّنيا تعدِلُ عند اللهِ جَناحَ بَعوضةٍ ، ما سقى كافرًا منها شربةَ ماء ))
رواه الترمذىّ وصحَّحه الألبانىّ .