|
 |
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
ضـآيق وأعرف علاج صدري ليآ ضآق !
سـورة تـفـرج هـمي وتـزيد قدري
شيلو القصـآيد والدفآتر و الأورآق
وهاتوا لي القـرآن لا ضـاق صدري
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
ذبلتـ
كـ ذبوولـ
~> اغساان تلكـ ~ الزهـ رهـ ..
خذني على جفنٍ من الشوق [ غارق
لا للندم نظره / . . ولا للعتب صوت
لا بد ما نفقد بعض [ وانتفارق
اما من الايام / . . والا من الموت .! (w)
ليس علينآ آنـ نتكلفـ لنكونـ آجملـ ف نحنـ بعفويتنإ رآئعونـ ~~
أمي لا تغَضبي إنْ لمْ أدونكِ في قصَيدة !
إنْ لمْ أتوجكِ على ” عرشُ أبيـاتِي ” ،
إن لمْ أُشيَّدُ مِن أجلكِ صرُوحاً مِن المَعاني الشاهِقه
أمي لا تحَزنيْ إنْ كتبتُ عن كُل الأشياءِ إلا أنتِ ،
فَ ( مَقامُكِ ) لا تبلُغهُ كُل أساطيرُ اللُغاتْ .. .
أمي كُل قصيدة سَ أكتُبها لكِ سَ أتأمَّل قامتُها
المُتقزَّمة بِ إزدراءْ / وكُل القوافِي تغدُو أمامكِ فقيرةْ
.. أخبرِيني بِ أيُّ لغةٍ أكتبُكِ .. ؟
وأصنعُ لِ أجلكِ لُغة مُنفرَدة مُستخلصَة من عبقُ الجنَّة
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
نفس المزاجالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفحة رقم 6
يـــــاعننينفس المزاج
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
في قلب فلت من كف صفحهيـــــاعنني
تلاحقيه نصيحه
قلبي الرهيهفي قلب فلت من كف صفحه
تلاحقيه نصيحه
مايمسك يالبيه
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
رااااائعه يااعشق
ماجمل جمال الخالق سبحانه مريح للنظر ويشرح النفس
ربي يرزقك يارب
اللهم اغفر للمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات.
حينما يكون الإبداع .. يكون أبوفهـد
رحمك الله يا بارقه وغفر لك وأدخلك فسيح الجنان
يَ ربّ لآتـحـرمني طُــموحاً كَــم تَـمنيتْ تحقيقه...
دعواتكم لي بالتوفيق وقيام العشر الأواخر خير قيام
ألقاكم بإذن الله ليلة العيد
أستودعكم الله
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس
.
