'
'
من خلف الشاشات احببناكم
اشتقنا لكم
حزنا لحزنكم
فرحنا لاجلكم
'
اكتسبت صداقتكم
![]()
..
"طفلتك"
في غيبتك شآفت عذآب..~
ورغم هذآ عمرهـآ مآ ملتك ..,
حلمهآ تلقى لـ حيرتهـآ جوآب ,
مآلهـآ غيرك وتعشق سيرتك
مآرضت في يوم يآخذك الغيآب !!
تصرخ بـلهفه تحآكي : صورتك
مآتصدق ظنهآ وتقول : غآب
والدليل انهـآ تحرى .. رجعتك !
'
..
'
و كم من هدية بسيطة فعلت بنا العجاب , و أدخلتنا في عالم من
البهجة و الأفراح „, فقط لأننا لم ننتظرها وفاجئتنا .
..
أحُبك جدًا .. بمعنى أني أضمُ اسمكِ في دُعائي ، و أتصدّق عنكِ خفية
'
'
وأدسُّ اسمكِ في وصل كفالة يتيم ، أُحبكِ ، وأريد أن ندخُل الجنة معًا ♥
..
'
لآتبآلغ في الحُب „ و لآ تبآلغ في ألآهتمآم „ و ألآشتيآق
فـ خلفَ كُلَ مُبآلغة ” صفعة خذلآنْ “
'
..
'
گۆنۆ هآدئين*
ۆ أحسنۆ ٱلظن گثيرا
ليسَ خوفًا مَن ألنُآسّ أو
خوفًا من انتهآء العّلاقة بينهـم*!
ۆلكن حتىّ تگتبۆن عند ٱلله مِن
… ” ٱلگآظمين ٱلغيظ ۆ ٱلعآفين عن ٱلنآس “
'
..
'
'
سنةٌ مضَت و أنا و راءَ ستائِري
أستَنظرُ الطّيفَ الّذي لَن يَرجعَا
كلُّ الّذي عندِي رسائلُ أربعٌ
بقِيت كمَا جائت رَسائِلُ أربعا*!
هذَا بريدٌ أم فُتاتُ عواطِفٍ
إني خدعتُ و لَن أعودَ فأخْدعَا*!
لـ نزار قبّانِي ..
..
!!!
أريدَ رحلةَ*
للَبعيدْ
لبعض الوَقت فحسبْ*
حَتى تنجَلي الفوضىْ*
وّ ذلك السكَونْ*
،
..
،
هذا المطر حين يغادر يترك لنا
{ رائحة زكية }
لايُشبهها شي ،
دعوت الله أن أغدو كالمطر. .
هطول طيّبٌ في الحياة . .
ورائحة أطيب حين الرحيل . .
'
..
نضحك ونحن بداخلنا الف اااه
واااه
'
يارب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
'
..
'
فرحي يطغى على الحروف
متمثلا بابتسامة لا تغادرني
اللهم لك الحمد والشكر بقدر ما بقلبي من فرح
'
..
'
أوجع الرسائل هي ؛ التي قضيت وقت طويل لكتابتها ثم تراجعت عن ارسالها
![]()
..
'
تمنيت اللقاء مكانا حتى إذا قال “الى اللقاء” سبقته إليـه
'
..
'
صَباحاَتكم ,. أنوار لا تنطفئ
وخيرآآت لا تَنتهِيْ ,.
صَبَاحكم تغشاه رحمة الرحمن ..
..
،
،
لا تهتم !
لا تبرر كلماتك أو تصرفاتك دائماً .. فـ العقول السيئة لن تستوعب النية الحسنة !
،
..
'
نشعر بالوحده عندمآ لا نجد أحداً
بقربنآ ، ونتضآيق إن كثروآ حولنآ ،
ف نتمنى العزله*!
نريد السفر دآئماً ، ونود لو نهآجر”
مع ذلك ….. نكره الغربة*;
ونحب الوطن*!
نمقت العمل والدرآسة وننتظر
إنتهآئهآ , . نسأم من البطآلة
والفرآغ ونبحث عن عمل*!
نحن غير متنآقضين في مبتغآنآ*!
ولانبحث عمّآ نفقده ، وليس من
الصعب إرضائنا .. ولسنا عديمي
الرضى ..!
_ كل مآ في الأمر …*:
نريد كلّ هذا بـ( إتزآن ) لآ شيء
سوى ذلك
'
..
'
تبدو مُخيفه سرعة الأيام! تجري بنا دون أن نشعر . .
تمشي ب أقصى عداد سرعاتها و تفلت منا گ قِطعة الصآبون ؛ نمسك بها ف تنزلق من أيدينا!
تسير الأيام ونحن لاندري !ثم نتفاجأ أننا وصلنا ل نهاية أيامنا وَ نحن نشعر أننا لم نبدأ بعد!
و لم نمنح أنفسنا فرصه التزوّد الكافية للحياة الآخرة
'
..