رفث وجد..
وعربدة مشاعر..
وثكنات شوق تحشد..
تنتظر إشارة هجوم..
لتسوي وهادها بالمهاد..
وقد أزف الجلد
رفث وجد..
وعربدة مشاعر..
وثكنات شوق تحشد..
تنتظر إشارة هجوم..
لتسوي وهادها بالمهاد..
وقد أزف الجلد
أنحني...
لسطوتك.
كرياح.....تجتاحني...
وأستفيق مُرعباً ......يا ساكني..
لقاء وفراق .. حب وهجر
اشواق ناريه .. غجرية
أطفأتها جروح مدمية
تشعلها الذكريات مرات عديدة
ليعفو عنها الزمان وينهيها
كعود ثقاب متوهجة ..مشتعلة
وآخرتها منتهية مطفية
تكحَل عينيها ..ولماذا!!
كي تسحر كل ملوك الكون
تجرفهم نحو التيار
تسحرهم ولما تسحرهم ؟؟
لا من أجل الحب الساحر
تسحرهم أظن لتخبرهم
بأن الحب هو السلطان
هو ملكٌ هو عشق دائم
هو من يحكم هذا الكون
نعم ..
الكحلْ هو سحر النظره
ولهذا قيل وسوف يقال
الحب ومن أول نظره
هأنا أهرب منك
و ألتجيء اليك
فأي مسكن أجمل
من نور عينيك
لي في الجوانح صخرةٌ صماء
فمهول خطبك يا زمان هباء
ولئن شكوت فما جزعتُ وإنما
لغة المصاب مناحة وبكاء
ومن الخطوب منابع فياضة
يمتاحها الخطباء والشعراء
وإذا سكتّ وقد أصبت فإنما
تلك المصيبة نكبة خرساء
والمدنفون دموعهم وشكاتهم
توحي إليك بأنهم أحياء
****
مالي وللدنيا ...نزلت فناءها
فاستقبلتني حربها الشعواء
والت على الشبان سوط بلائها
لؤماً وهم أضيافها النزلاء
أنى يكون مع المشيب سعادة
غن كان في عهد الشباب شقاء
يا مجد إن لم تهتبلك شبيبتي
فالموت دونك والحياة سواء
**
أعاني من بكاء يخنقني من احتراق أثرك على جسدي
من شوق مزق أشرعتي وجعل مركبي لعبة الامواج ..
إقرأ ما أكتب هنا ،،،
http://www.samtah.net/vb/showthread.php?t=60434&page=10
..
حين أصاب بكره للأشياء من حولي
أذكر بأني تلك العصفورة التي تغرد داخل قفصك الصدري
فأقبل جدران غرفتي
.


يسقط الحزن
ويضيع الفرح
فأبقى وحيده
في خِضّمْ الوقت
تظمأ شراييني
ويغتالني الجفاف0
وحين أقول ياوطني .. لا أشبع !
فؤادٌ نُفي إلى جسدٍ ميّت
مركوزٌ على ميزانِ العدالة...!
في صحراء من الشكّ ...
تنتظرُ العاصفة..!!
وللدّمِ صرخةٌ
يغتالها الهدوووووء...!!
أحبك عبثآ ..
يرسم على جدراني البائسة
نقشآ ورديآ ..
لطفل مبتسم ..
وفي يده تفاحة أمل خضراء..
يجلس على صهوة فرح..
فوق رأسه غطاء لكل ساعات الفراغ
كتــــاب
غيمة عشق بللتني
من احلامي ايقظتني
لعالمك سرقتني
هيا امطرني هياما ..
هيا امطرني عشقا ..
بسحابة قلبك ظلنني ..
يطير في صدرك قلبي
يتنقل بين أغصان الحب والوله
تحمله جنحان الشوق والحنين إليك
الملونة بإحتياجي الأبدي إلى بوحك
لولا إخضرار أرضك
لما هاجر بحثآ عن الدفء
فاقبليه أسيرآ بين مراتعك
كتــــاب
أريد أن أهيم هذه الليلة
أرغب في الرحيل بعيداً
بلا وجهة ..
ولا دربٍ معروف
فأنا
.
.
اكتفيت بقلبك أنت ليكون وجهتي
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..
يزمجر التلعثم..
في قلب لساني..
عندما ألحظ شمس حسنك..
فلا أملك سوى الغروب منك..
ولايبقى من ضوء حسني..
سوى خيال غائب..
فيسكن مصباحي الظلام
كتــــاب
يالها من ليلة
أشعر فيها بالكآبة
أرغب في البكاء
أتنفس الحزن تباعا
يأبى الدمع النزول
وكأنه يتمعن هو الآخر في تعذيبي
لمَ كل هذا؟!
لا أدري ...
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..
يبكي وهو أقسى الرجال..
ليس لشيء..
ولكن يبكي خشية لما كان قد يحصل..
يااااااااااااااه..
رغم أنه قد مضى بكل خير..
لكنه بكى..
حبٌ عذريٌ شامخ..
قد كان ومازال ويبقى..
فعلاً إن الحب جنون....
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
كذب
خداع
وزيف مشاعر
كانت متواجدة لأنك كنت هنا
وعندما رحلت
لم يكن سوى الدموع..
تذكرني بألمك
ورغم ذلك أشتاق إليك
غريبة أنا.....
.
.
رَبِّي طَهرني منَ الحاسةِ السادسة كَما تُطَهرُ القُلوبَ منَ الذُنوب ..
أتتني بشوق..
تناثرت حولي...
تصلبت أطرافي من قوة المفاجئة...
يالله..
كانت قبل لحظةٍ هناك ...
في قلب أفكاري ..
بعثرتها لتملك فكري وحدها ...
تبسمت وقالت..
فاجئتك أليس كذلك..
قلت لها لا أعلم...
هل أنتي حقاً هنا...
تطايرت ضحكاتها..
وقالت...
لأنك لم تتركني لأفكاري...
فجئت لأستوطنك...
من أين جئت..؟
وكيف عدت ؟
وهل سترحل من جديد ؟
كأنك الفجر الباسم
علي شفاه ليل ساهر
اناجيك بصمت صارخ
وحدك تلملم أشواقي
تبعثر همساتي
تجزأني .. عشقا
تعيد ترتيب مساماتي
لاهمس .. خجلا ..
كم أشتاقت روحي
لذات استوطنتني
امتصت رحيق الاهات