عندما تهطل سماء القدر أريج ، فإن الأرض لن تمارس إلا فرح اللافندر
وعندما يقف خلف دفة الكلمة أريج فإن الرحلة لن تصل شاطئ الصخب إلا بهدوء متقن ولافندر !
هنا تقف بعض الكلمات حيرة ، والأخرى تنشغل بـ تأتأة ( أهلا ) بينما تسير سيدة الحرف نحونا
لك أهلا تتسع بجنونك يا أريج ، وسهلا يكون لخطواتك المكان
أهلا بك يا أريج اللافندر في صامطة وسهلا