و ذلك العشق.
نداءات ثائرة على جبين العشق , تستثير مكامن الروح وتدعوها للجنون أكثر
ومهما كانت إجابة النداء , فثورة العشق أعتى بكثير , و تتزادُ موجاتها مع كل هبوبٍ لرياح الحنين.
وبين ثنايا حروفك , امتلاء بعواطف التلبية و تراكمُ لغيوم الشجن.
كتاب
لطالما استشرى في أرواحنا الحنين لنقشك, وها أنت تطفئ لهيب الشوق بكل جدارة
تمامًا كما عرفتك
بالغ الود
![]()