لم أكُن أعلم يا عُمري أن للهوى طَعم!
أو أن أعلى درجات الحُب.. ذات مذاق!
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

أتذوَّقُكَ شهداً، يوقظ هيامي
أتذوقك مَطَراً، يروي أيامي
أتذوقك دماً، يُشعل نيراني
أتذوقك ثلجاً، يخمد عنفواني
أتذوقك همسة، تحضن أحلامي

هُنا.. تَذَوَّقوا طعم الحُب
أو حتى الموت!

(نحن مُتشبّعون بهم يا سادة.. ولا نَشْبَع !)